بحضور صفحات التاريخ المشرق تتلاقى كلمات الفخر والأعتزاز مع صدام حسين رمز الفداء والتضحية الذى ضرب أروع الأمثلة في الشجاعة والإباء عندما أعتلى منصة الأستشهاد هاتفا بحياة الشعب والأمة مزلزلا الأرض تحت أقدام الخونة والعملاء عندما صاح بصوت المؤمنين الواثقين عاش فلسطين حرة عربية ،عاش الشعب ،عاش الأمة ،وأذ نستذكر هذه الذكرى الخالدة في نفوسنا نجدد العهد والولاء لشخص الأمين العام لحزب البعث العربي الأشتراكي ،القائد الأعلى للجهاد والتحرير الرفيق عزت ابراهيم ( حفظه الله ورعاه)، على المضي قدوما في طريق النضال والجهاد حتى تحرير عراقنا العظيم من كل أشكال الأستعمار . المجد كل المجد لمناضلي البعث العظيم الذين يسيرون على خطى شهيد الحج الأكبر صدام حسين ( رحمه الله ) مكتب طلبة وشباب الأنبار