الشهيد صدام حسين يترأس لقاء القياده بمناسبة مرور 30 عام على ثورة تموز ويقدم تهنئه وكلمه بكل ماحملت هذه الثوره من معاني خلال 30 عام ثم يتحدث الرفيق المجاهد عزة ابراهيم القائد العام بتهنئة الشهيد والقياده بالثوره العظيمه ثورة تموز رجال عاهدو ولم يبدلوا تبديلا انهم على الدرب ماضون وهذا الحزب اجتمعت عليه كل قوى الظلام ولم تستطع ان تلوي عزيمته بالرغم من التضحيات العظيمه والجسيمه لكنه عاصي على عوادي الزمن انه حزب حي تنبض الروح فيه كل ماسقيته بالدماء لايموت لانه رساله ولدت من رسالة نبينا محمد (ص) فهو حزب متجدد وهو حزب الامه واملها فتحية لكل ثوار تموز وشهداءها .... يبقى البعث قائدا لهذه الامه لقد اثبت انه حزب البعث المؤمن بأيمان رجاله اننا ماضون والاعداء متراجعون وايامهم القادمات اسوء من الماضيات انهم يتدحرجون ويرتكبون الكبائر ويخسرون اقناع العالم بأكاذيبهم لانها خالفت قواعد لعبة الحيل والمراوغه انهم يتمرغون بالفضائح ويتلوثون يوما بعد يوم .... هذا هو الثبات في موقفنا وهذا هو النصر المؤزر اننا قادمون لسحق انوف الشر واتباعه لقد صبرنا على حكمة الله لانه امهلهم ولم يهملهم رغم تجبرهم كنا عارفين ان الله معنا ... اسمع ياخائن لو تكون انت وكل الناس ضدي فأنا الله معاي ويامحلى النصر بعون الله