شبكة ذي قار
عـاجـل










هؤلاء من اتى بهم الأحتلال المجرم ونصبهم ( حكاما ) على العراق والعراقيون ، لقد اعتاشوا على العمالة والخسة والرذيلة والجريمة وخيانة وغدر الوطن ،  هذا ما جبلوا علية ، وهذا هو ديدنهم وتأريخهم و ( نضالهم وجهادهم ) ، لذلك طمع بهم المحتلون لرخصهم ودونيتهم وسفالتهم ، لكي يأتوا بهم كعلاقمة و( حكام )  واداة اجرامية بتميز وأمتياز ،* لذلك تراهم ابدعوا من ان يصلوا بالعراق والعراقيون  ، الى هذا الوضع الكرثي المأساوي الفريد من توعة عبر تأريخنا الحديث ، 

 

هاهي اسمائهم تخرج علينا تباعا، لكي تحكي لنا قصص كيفية طبيعة وبشاعة تحايلهم وأذاهم وسرقاتهم لدول ولأموال شعوب  تلك البلدان ، التي آوتهم واحتضنتهم وعيشتهم لسنين ، هذا لم نقولة نحن بل قالتة  الدول التي كانوا يعيشون بها ، لقد اكدتها وقالتها بشكل رسمي وبادانات واضحة لهؤلاء الخونة اللصوص ، * الذي مع  الأسف يعتقد بعض ( العراقيون ) من الذي لاضمير لهم ومن المتخلفين واللطامة  والمكبسلين ، لازالو يعتقدوا بجهل وعصبية طائفية وعنصرية ، ان ( هؤلاء قادة مثاليين  للعراق ) !؟

 

لنأخذ مثالا واحد ونرى مدى علاقتة بأبطال هذه الفضيحة لأولاد العميلين جلال  الطالباني ونوري المالكي ، هؤلاء الأثنان ، **( الطالباني ) كان يدعي الثورية ومناضل من اجل قضية شعب وأمة وكان يدعي اليسار !؟  ، ومن ادعآت كاذبة كثيرة لهذا الخائن والعميل والقاتل والسارق والنذل الكبير ، ** اما نوري المالكي ، كان يدعي التدين والتشيع المذهبي الصفوي الطائفي الكرية ،  وارتباطة بايران ( الأسلامية ) وعمائمها القذرة المدنسة بالجريمة وتجارة المخدرات ،


هؤلاء وغيرهم من امثال الحكيم والجلبي ومسعود ومن لف لفهم ، لم ولن ينجحوا، رغم كل ادعآتهم وتصوير انفسهم ب ( قادة مثاليين ) !؟ ، لم ينجحوا بتربية ابنائهم،* هاهم خرجوا يزيدون ابائهم الخونة المجرمون وعوائلهم ،  انحطاطا وجرائما وسفالة وخيانة وسرقات وبلطجة واستهتارا واذى لهذا الوطن والشعب ،


اقرئوا يا أبناء العراق
المرفق ادناة،
لكي تطلعوا على واحدة من جرائم وفضائح وسرقات لاتعد ولاتحصى ، لأبناء هؤلاء الخونة ( القادة المثاليين العقائديين الثوريين الدينيين المتشيعين الأسلاميين )!؟

 

امس العالم كلة يتحدث عن فضائح جرائم همجية كبرى للغزاة المحتلون وشركائهم وعملائهم  اعدت بوثائق تصل الى النصف مليون وثيقة ،* تتكلم عن جرائم وفضائح هؤلاء المجرمون ومعهم سادتهم وصانعيهم الأمريكان والصهاينة والأيرانيون ،


ولكن ليتأكد العالم كله ، ان ماذكر في هذه الوثائق الأمريكية ،


* لايعبر ولايتكلم ولايفضح الا عن 10% من الجرائم والفضاعات الحقيقية التي عاناها  العراقيون من قبل هؤلاء المجرمون ، والتي راح ضحاياها اكثر من مليون ونصف المليون  قتيل عراقي ، وملايين من المهجرون والسجناء والمخفيون والمغتصبون ،* كما انها جائت  ايضا ، لكي تتستر على الأرقام وقصص الجرائم الحقيقية المروعة والتي لازال يعانيها  العراقيون ،

 

بهذا لايمكن ان يحافظ العراقيون على حياتهم ومسقبلهم وعلى وجود بلدهم واموالهم  وثرواتهم ،* الابهزيمة المحتلون ومعاقبة عملائهم ، عن طريق المقاومة والجهاد  لاغيرهما ، وقبل هذا هو في وحدتهم وتراصهم -

 

يا أبناء شعبنا الكريم
هؤلاء من يحكم العراق ، بعد ان نصبهم ودعمهم اسيادهم الغزاة  وهؤلاء هم أبنائهم وعوائلهم ، ايضا من يرتكب الجرائم والموبقات بحقكم وبحق بلدكم !!!؟؟؟

 

المرفق :  


عصابتا أحمد نوري المالكي وقباد جلال الطالباني تتبادلان إطلاق النار في دبي !! فندق رويال أسكوت يكشف عن حقيقة الصراع بين نجلي الرئيس طالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي

 

(( " علم الملف نت من مصادر مقربة من السفارة العراقية في دبي ان صراع كبيرا حصل بتاريخ  20 كانون الثاني من العام 2010 للميلاد بين نجل رئيس الحكومة العراقية قباد جلال  طالباني ونجل رئيس الوزراء احمد نوري المالكي الأمر الذي أسفر عن تبادل العيارات  النارية بين حماية الطرفين في ملهى فندق رويال أسكوت في دبي الأمر الذي أوجد حالة  ذعر بين أكثر من 200 شخص كانوا يقضون أمسيتهم في الملهى ووصف المصدر حالة الهلع  التي نتجت عن محاولة العشرات من الأشخاص الفرار من الملهى وإصابة عدد منهم بالإعياء  اثر الصراع الذي كان بين الطرفين كما ذكر المصدر ان هذا الصراع كان عبارة عن ردة فعل اثر صفقة شراء ابرم عقدها ابن  الرئيس العراقي قباد جلال طالباني مع احد اكبر سماسرة بيع وشراء العقارات في دبي  حيث ذكر ان العقار كان عبارة عن فندق خمس نجوم قيمته كانت لا تقل عن 150،000،000  دولار لفترة زمنية متفق عليها بين الطرفين والذي أدى لتسابق الطرفان المتصارعان  ابتغاء الحصول على العقد وحيازة الملكية قبل احدهم الآخر الأمر الذي أثار حفيظة ابن  رئيس الوزراء العراقي احمد نوري المالكي وخروجه عن المعتاد بعد أن تم أبرام الصفقة  لصالح قباد طالباني لينتهي بهم الحال بعد الصراع للحجز في احد مخافر شرطة دبي  وابلاغ السفارة العراقية بالحادثة .


في الوقت نفسه ان المصدر أكد على ان هذا الخلاف ليس الأول من نوعه بين الطرفين بل  حصل خلاف مسبق بينهما وبنفس الأسلوب بعد أن دخل الاثنان في المزاد العلني لشراء  أحدى اللوحات الثمينة في مزاد ريتشي وإخوانه في دبي والتي كانت قيمتها النهائية  تقدر بـ 4.653.000 دولار بعد ان رست لقباد طالباني الذي يعرف بين أوساط المستثمرين  وسماسرة بيع العقار بإمكانيته المالية لشراء غالبية السلع الثمينة التي تدخل في  المزاد العلني فيما كشف المصدر من خلال تلك الحوادث عن وجود عقارات عديدة وسلع ثمينة تدخل تحت  حيازة الطرفان تم أبرام عقودها خلال السنوات الثلاث الأخيرة وتم تسجيلها بأسماء  أقارب رؤساء الحكومة العراقية كخطوة منهما لتبييض الأموال العراقية التي تم تهريبها  من العراق ومن تلك العقود شراء بعض الأسهم في شركة ميكروسوفت والعائدة باسم شقيقة  رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وكذلك عقد شراء الأسهم في شركة خطوط الطيران  الإسرائيلية والمسجلة باسم اليهودية شيري كراهام زوجت قباد طالباني وهي أبنت احد  كبار اليهود كما هو معروف لدى الأوساط الكردية في اقليم كرد ستان العراق كما لا يستبعد المصدر من ان هذه الخطوات تأتي ضمن إطار توجيه مباشر من قبل رئيسا  الجمهورية والوزراء العراقيين كون المصدر علم بعد الحادثة التي حصلت في ملهى و فندق  رويال أسكوت في دبي بالاتصالات التي حصلت ما بين السلطة القضائية في دبي والسفارة  العراقية والتي كان قد قرر من خلالها الاتصال المباشر مع الأبوين المالكي والطلباني  ومطالبتهما من بعض شيوخ الأمارات بالإخلاء عن سبيل المحتجزين قباد طالباني واحمد  نوري المالكي الأمر الذي يكشف عن تورط الآباء مع النجلين في إبرام تلك الصفقات . 
" ))

 

 





الثلاثاء١٨ ذي القعدة ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٦ / تشرين الاول / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة