نتقدم بأسمى ايات التبريكات والتهنئة بمناسبة يوم الأيام يوم النصر على الفرس المجوس في 8/8/1988 وليكن هذا اليوم حافزا لأكمال النصر الكبير على كل اعداء العراق ومنهم الدولة الفارسية الى قائد الجهاد والمجاهيدن القائد المجاهد عزة الدوري ولكل المجاهدين الأبطال المقاومين من رجال الجيش العراقي وقوى المقاومة البطله , انه الجيش العظيم الذي لقن الفرس المجوس وسيدهم الخميني الدجال السم الزعاف عندما مرغ انوفهم وهزمهم شر هزيمة في يوم الأيام يوم الثامن من اب عام 1988 ونحن نعيش هذه الأيام الأيام الأواخر من اعلان واستكمال النصر العظيم والكبير نصر العراق واهله الشرفاء النجباء وقيادته العراقية الشريفة وومقاومته البطله المجاهدة نرجو من الله ان يتحقق النصر المؤزر على كل اعداء العراق من امريكان وامبرياليين وصهاينة ومعهم الدولة الفارسية المجوسية الكافرة ولتكن هذه المنازله اخر المنازلات مع هذا العدو الفارسي الكافر الذي لقنه العرب ومن بعدهم المسلمون ومن على ارض العراق الدروس تلو الدروس ومنها الحاق الهزيمة في معركة ذي قار الخالدة ومن بعدها معركة تحرير العراق من النفوذ والأحتلال الأيراني في معركة القادسية وبعدها فتح ارض فارس وادخالها الى الأسلام في فتح الفتوح وفي العصر الحالي معركة قادسية صدام المجيدة التي انتصرنا فيها في يوم الأيام , ليعود هؤلاء الفرس للغدر وطعن العراق من الخلف وكعادتهم اثناء ام المعرك في 1991 وخاصه صفحة الغدر والخيانة واخرها المشاركة العلنية والسرية في احتلال العراق وتدميره وقتل اهله وتهجيرهم والتنكيل بهم وبث الفتنه الطائفية والقائمة تطول بجرائمهم اعاد الله ايام النصر والفرح للعراقيين الشرفاء وهزم اعداء العراق ومنهم دولة الفرس المجوسية قريبا بأذن الله واعاد العراق حرا عربيا مسلما لأهله العراقيين ويامحلى النصر بعون الله