كان العراق من افضل دول المنطقة وغالبية دول العالم يعيش هدوئا واستقرارا وأمنا وأماننا واقل المجتمعات جريمة بل عدم وجودها بما يحيط العالم من الجريمة بكل اشكالها وحتى السياسية منهما ؟

كان العراق افضل الدول يعيش شعبه حالة اخوة وصفاء وجورة وحمية ونخوة بين كل تلاوينه وملله ؟

كان هناك نظاما عراقيا وطنيا همه العراق ووحدة العراق وسيادته وعروبته كان همه شعب العراق وحدته وكرامته وأمنه وامانه ، كان رئيس وقائد العراق صدام حسين يرتعب من سماع كلمة طائفية وهذا مسلم وهذا مسيحي وهذا عربي وذاك كردي ؟

كانوا العراقيون بكل تلاوينهم يحكموا العراق وصحيح كان هناك حزبا واحدا لأن هذه هي اوضاع العراق وعالمنا العربي وأسلامي بل العالم الثالث بل غالبية دول العالم ولاتزال (( ولكن لاتتكلموا لنا عن تعددية الأحزاب الأمريكية او البريطانية تحديدا وغيرهما من ( الديمقراطيات ))!؟ دول كان المواطن يسمي ( ديمقراطيتها وتعدد احزاب ) ب (( حزب راح وحزب جاء )) ! لأنهما نفس السياسات والأستتراتيجيات )) !؟

ولكن هذا الحزب حزب البعث في القطر العراقي وغيره من في اقطار الأمة العربية حزب كان يلم كل العراقيين وحافظ على كل العراق وكرم وصان أمن وأمان وحياة ومستقبل كل العراقيين ،

هذا المهم بل الأساسي لكل دولة وحكومة ونظام سياسي وهذا مايريده اي شعب ويحتاجه اي وطن وما تتطلبه حالات الأمن والستقرار لكل بلد وشعب ،

ليس هناك ابدا ابدا بل مطلقا من يجرء في عراق ما قبل الأحتلال عراق صدام حسين عراق الجيش العراقي عراق الأجهزة الأمنية الوطنية عراق الحزب الواحد والوطن الواحد والشعب الواحد ان يغتال فيه عراقيا لأي سبب كان ؟

او يمس مسجدا او جامعا او مرقدا او ضريحا او كنيسة او ديرا في عراق قائد العراق والأمة ؟

او مثلا هناك من يجرء يعتدى او يمس جامعة عراقية او دائرة عراقية او مكان علم ومعرفة وتعليم وثقافة عراقية ،

كانت ابواب بيوت العراقيون مفتوحة للصباح الباكر والعراقيون نائمون مطمئنون ؟

زرت العراق في شهر نوفمبر وجدت العشرات بل المئات من العراقيون امام المدارس لكي يأخذوا اطفالهم خوفا ورعبا عليهم ،،

اذن اهتفوا معي عاشت الديمقراطية الأمريكية !؟

عاش بوش وأبيه وبلير وابيه !؟

كانت في عراق صدام حسين
الجريمة والمجرمين تكشف حالا

او الصدف من يؤخراكتشافها لبضع من الساعات القليلة فقط لاغير ان تأخرت واذا كانت الجريمة لم تكشف من الدولة واجهزتها وهذا لم يحدث في عراق صدام ولكن معنى هذا أن هذه الأجهزة الأمنية والشرطة لايهدء لهما حال ولا يستقروا لحظة او يناموا ليلهم الا ويكشفوا بل يجب ويجب ان يكشفوا الجريمة والمجرمين ؟

في عهد صدام حسين ايها الأخوة
ليس هناك حرة عراقية ماجدة تظام او تهان او تستفز
او او او تغتصب كما حدث ولايزال بالمجان في عهد ديمقراطية المجرمين وعمائم ايران واراذلها وشواذها من اهل زواج المتعة وغيرهما من النكائس والجرائم وحوزة الغرباء ؟

وانا اكتب ولكن من خلال الأستراحة
لسماع او قراءة الأخبار والا أجد امامي امراة عراقية موظفة مغطاة الوجه كانت في لقاء مع شاشة التلفزيون لحاجة أمنها غطوا وجهها ؟

وهي تحكي عن التحرش الجنسي ومساومة المراة على شرفها ووتقديم اغلى وأعز ماعندها ومن اعلى ( ذه المرأة هي ايضا من طلب منها ذلك ؟

لكنها ابت كعراقية ماجدة بنت اهلها العراقيون الشرفاء وتركت الوظيفة التي هي بحاجة ماسة لهالكي تعيش وتعيش عائلتها بشرف ؟

(( تصوروا هذا ان حدث في عهد صدام حسين ماذا يحصل لهؤلاء المجرمون اللذين لاعرض لهم ولاشرف ولاغيرة لهم ،، اكرر ماذا تتوقعوا أن يعمل بهم ابو هدله وهم تجاسروا على بنته و اخته وحبيبته العراقية )) ؟؟؟

مثل هذه الجريمة الكبرى جريمة الزبير قصة اغتيال شيوخ دين وحكمة ومعرفة في الزبير اول امس وكل القصص والتي تعدادها ملايين القصص لملايين الجرائم وبكل اشكالها وبشاعتها وعارها وهمجيتها وساديتها وخستها لا ولم ولن يوجد منها بقدر اصابع اليد الواحدة في عراق ابو هدلة حامي حمى العراق حامي شرف واعراض واموال وبيوت العراقيين ،

يخسى وأبيه من يفعل هكذا بالعراقيات
يخسى وجده من يفعل هكذا بالعراق ودولة العراق
وحدود ومياه وسماء العراق وسيادة وثروات العراق يخسوا لم ولن يفعلوها هؤلاء الجبناء

لأنهم يعرفوا رد وحزم واصالة ابو هدلة وشعبه
وجيشه ونظامه واجهزة أمنه الوطني واخوته ورفاقه ،

التي حدث ما بعد احتلال العراق ولايزال هو هدف هو غاية هو مهمة لمحتلون وعملاء مجرمون ،

ما حدث بحق العراق وشعبه ولايزال من جرائم هي اكبر وأبشع واخطر جرائم التاريخ والأنسانية بشاعة وهمجية ،

اقرئوا ادناه واحدة من جرائم ايران ومليشياتها وحكومتها وحشودها السيستانية الأيرانية الصفوية وبدعما ورضا امريكيا صهيونيا غربيا استعماريا ،

لأنهم قالوا ونفذوا لا للمستعمرون والأمبرياليون ولا لخونة العراق لأنهم قالوا فلسطين عربية من البحر الى النهر لأنهم قالوا نعم لوحدة عربية وتضامن واخوة عربية لأنهم بنوا العراق وعزوه وقووه لأنهم بنوا الأنسان العراقي وعزوه وكرموه وجعلوه في مصاف الأنسان المتقدم في هذا العالم ، لأنهم بنوا جيشا من العلماء والقدرات والخبرات العراقية ، لأنهم بنوا جيشا وطنيا باسلا ارعب الأعداء واخافوه لأنهم بنوا واسسوا لقاعدة بناء عراقية ممكن ان تبني العراق وتعيد بنائه ، لأنهم عراقيون ولك والله للكشر عراقيون ،

هذا ما جعلهم أن يحفروا بالتأريخ 9/4/2003 المشؤوم وهو يوم العار والجريمة الكبرى لبنني البشر والبشرية جمعاء حينما احتلوا بلاد بابلون وسومر وأكد وآشور ونبوخذنصر وحمورابي وصدام حسين وعزة ابراهيم عراق المقاومة والثورة العراقية –

تبا لكم ولجرائمكم
تبا لديمقراطيتكم الهمجية
تبا لصفويتكم يادجالوا ايران وملاليها العفنون المجرمون
تبا لكل خائن وعميل وعلقمي
وقاتل ولص وطائفي وعنصري
عاش العراق
عاش شعب العراق
عاش مقاومة العراق
عاشت ثورة العراق
اطلع على الخبر

المرفق :
ميليشيا أبو الفضل تستولي على أكبر مسجد شمالي بغداد