بدأ مؤخرا المدعو يكير عبيد نشر مقالات عما يجري في العراق مدافعا عن وجهة نظر ومواقف الاحزاب العميلة لايران وباذات حزب العميل الارهابي المجرم نوري المالكي . وأخذ يوقع هذه المقالات بعبارات من قبيل المحلل الاستراتيجي والخبير السياسي وعضو منظمة كذا ومنظمة كذا.
سمير عبيد هذا ليس محللا ولا خبيرا ولا كاتبا ولا أي شيء. انه صانع فيتر بالنجف أمه ( ..... ) ولا يعرف من هو أباه. وعبيد هو اسم الفيتر الذي كانت تقيم عنده أمه بدون صلة زواج شرعية.
شارك في اعمال التخريب والارهاب ( صفحة الغدر والخيانة ) تحت قيادة الحرس الثوري الايراني عام ١٩٩١ ثم هرب الى معسكر رفحا. وبقي هناك مع العديد من الإرهابيين عملاء ايران الذين لم يستطيعوا الوصول الى حدود ايران فدخلوا الاراضي السعودية التي حسرتهم في مخيم صحراوي في منطقة رفحا. وبقي هناك حتى اخرجته وبضع مئات من امثاله المخابرات الأميركية بإشراف عميلها الاول المقبور احمد جلبي في أواخر التسعينيات للاستفادة منهم في اعمال المعارضة العميلة ضد العراق . وبعد الغزو عاد الى العراق مباشرة وبدأ يكتب مرحبا بالغزاة، وكان مما كتبه مقال بعنوان :
( شكرًا سيدي بوش على تحرير العراق )، ومقال آخر حرض فيه الغزاة الأميركيين على مهاجمة واستباحة ما اسماه بأوكار النظام البعثي في محافظتي صلاح الدين والانبار. وبعد ان أفلس من إمكانية الحصول على منصب كبير وهو بلا أي مؤهل وبماضيه المعروف لزملائه في الخيانة ( باعتباره ابن امه ) خرج الى اوربا. وأقام في النمسا وبدأ يعمل مخبرا لمخابرات السلطة العميلة في بغداد ويخزنها ويخدم كذلك نظام بشار الأسد الارهابي الصفوي.
وقد فتحت له مخابرات النظام العميل في العراق موقعا الكترونيا باسم القوة الثالثة يبث منه سمومه الطائفية والخيانية تحت أغطية من المعلومات المدسوسة.
وهو هنا يبرر حملة المالكي والمليشيات الايرانية لاتهام تركيا بالمشاركة في تدريب البيشمركة على أطراف الموصل وذلك لتسويغ مشاركة ضباط ايران والمليشيات المرتبطة بها في غزو الموصل واحتلالها وتدميرها مع اَهلها.
هذا هو سمير ابن امه بوق من ابواق الاحزاب والمليشيات الطائفية الفاشية الظلامية التكفيرية المرتبطة بالولي السفيه.
