شكرا .. لديمقراطية حزبيكما التي جلبت لشعبنا هؤلاء ( الرويبضات ) !.
شكرا .. لديمقراطيتكما التي جلبت لنا هؤلاء ( الغوغائية ) ! .
شكرا .. لديمقراطيتكما التي اختارت هؤلاء الفساد ( الحرامية ) الطائفية الارهابية !

شكرا .. لديمقراطيتكما التي اختارت ( الدلالات ) و ( الدلالين ) ( الفساد ) ، والتي جعلت من الشعب العراقي ان يسهر ( يوميا ) على مهازل ( كمشناتهم ) المأخوذة من اموال الشعب !! .

شكرا .. لديمقراطيتكم التي جعلت من الرأي العام الدولي بصورة عامة والشعب العراقي والعربي بصورة خاصة ان يستهزئوا ويسخروا لا بل يضحكوا على ( القواعد ) و ( الأسس ) التي بنيت عليها ديمقراطية حزبي ( الحمار ) و ( الفيل ) الامريكيان من خلال متابعتهم لمجرى عمليتها السياسية الطائفية الارهابية في عراق اليوم وطيلة اكثر من ثلاثة عشر سنة !!!.

شكرا .. لديمقراطية حزبي ( الحمار ) و ( الفيل ) الامريكيين التي اوصلت هؤلاء ( الغوغاء ) لتصنع منهم كبار حرامية ( الكون ) والدليل : موجود لدى اجهزة مخابراتكم ودوائر ومؤسسات شرطة فيدراليتكم التي تعلم جيدا ( مفردات ) ارصدة كل من هو في ( برلمافيا ) منطقة الغبراء ، وسفارة دولتكم العظمى الموجودة في المنطقة الغبراء التي تعلم جيدا بأسمائهم وأسماء المودعين من اقربائهم وأصدقائهم والمصارف والبنوك والعقارات والمصانع وو .. الخ !!!.

شكرا .. لديمقراطية ادارات حزبي ( الحمار ) و ( الفيل ) التي اهنتم بها سمعة الشعب الامريكي ودولته العظمى بانتقائها لهؤلاء ( الحثالات ) الطائفيين الفساد الارهابية !!!.

شكرا .. لديمقراطية حزبي ( الحمار ) و ( الفيل ) الجمهوري وشريكة استراتيجيكما ( ايران ) الفارسية الارهابية لكونكما اثبتما للعالم بصورة عامة والأمتين العربية والإسلامية حين ضغطتما على هؤلاء ( الطائفيين ) الفساد ليصدروا قرار حظر ( البعث ) بأنه هوية الامة ، ورسالة انسانية .. وان البعث هو العراق .. والأمة ، وبإقراره نال الشعب العراقي والعربي والإنساني اعظم وسام من اوسمة العفة والنزاهة والتحرر ، وجعلتما من احرفه الثلاثة ( بعث ) نجمات متلألئة في قلب راية ( الله ) اكبر التي سرت وتسري في دماء احرار العراق وأمة العرب والإنسانية جمعاء !!.

وبهذه المناسبة ارجوا من سيادتكم ان تشاهدوا مهزلة عملائكم ( الحرامية ) في ( برلمافيا ) المنطقة الغبراء عسى ان تأدبوا ( اخلاق ) ديمقراطيتكما التي اساءت لسمعة شعبكم وناخبيكم الذين سيتوجهون بعد ايام لصناديق الانتخابات لانتخاب ادارة جديدة لا نعرف ديمقراطيتها .. هل هي ديمقراطية حقيقية ! ام ديمقراطية ولادة لأنواع الالوان من الحرامية والغوغائية الطائفية الارهابية ، وكما هو حالها اليوم في ( برلمافيا ) عراق اليوم !!!.

الرابط : مهزلة استجواب وزير الدفاع من قبل ( برلمافيا ) المنطقة الغبراء المغبرة بالقتلة الطائفيين الفساد المتاجرين بدماء العراقيين وعلى حساب ديمقراطية حزبي ( الحمار ) و ( الفيل ) الامريكيين ) :-

http://www.alhurra.com/a/iraq-corruption-parliament-defense/317309.html