شبكة ذي قار
عـاجـل










ليعلم العراقيون والعالم اجمع (( ان غالبية عوائل من يسمون بقادة وحكام وعساكر العراق الجديد تعيش في الكثير من الدول منهم من كان يعيش فيهما سابقا وفيهم من رحلوا عوائلهم لها بعد أن اصبحوا حكاما وقادة وجنرالات على العراقيون !؟


هذه العوائل
تعيش الآن في دول اوربية كثيرة وفي امريكا وايران والأردن والخليج وأمارات ابو ظبي تحديدا وغيرهما ومعهم ( المقسوم ) من اموال العراقيون المسروقة والتي تزداد وتتكاثر بين فترة وأخرى بعد أن ملئوا دولا كثيرة بالعقارات والشركات والأسهم ، لذلك رأى العالم والعراقيون الكثير منهم اصبحوا من ملاكي المليارات والملايين من الدولارات ؟؟؟


هذا السؤآل هو من حق اي عراقي وتحديدا كما قلنا ولد الخايبة اللذين بوظيفة مرتزقة وعبيد وأدوات تنفيذ جرائم الأحتلال وعملائه في حكومته وفي مؤسسات الدولة العراقية الجديدة ضد العراق والعراقيون واللذين تراهم لاغيرهم ( ولد الخايبة ) من يقتلوا دفاعا عن الأحتلال وعن مجرمون وحرامية امثال هذا النتن الأيراني الذي تعيش عائلته بكل راحة وهناء ورغد وسشعادة وأمن وأمان وسلام في دولة الدنمارك ؟


لذلك نأمل ان يطلعوا ولد الخايبة على كلام المجرم العميل الأسدي لكي يعيدوا تفكيرهم ومواقفهم ونأمل أن يتعضوا بعد الأطلاع على كلامه حيث عائلته وامواله المسروقة في دولة الدنمارك كأمثاله الكثير ،


نتمنى من ولد الخايبة أن يعيدوا تفكيرهم ويتخذوا موقفا لخير وطنهم واهلهم العراقيون ولعوائلهم أيضا واطفالهم وباب الرحمة مفتوحة لكل من يريد التوبة وايقاف أذاه وخيانته لوطنه وشعبه

 

المرفق :

وكيل وزير الداخلية لايأمن على عائلته في العراق

 

قالَ الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية والقيادي في ائتلاف دولة القانون عدنان الاسدي انه يخشى إحضار عائلته المقيمة خارج العراق بسبب مخاوف انشغاله بحمايتهم وعدم التأمين عليهم امنياً.


وذكر الاسدي خلال حوار متلفز ان "هناك خشية من ارجاع عائلتي واطفالي من خارج العراق الى داخل البلد بسبب المخاوف الامنية وضرورة الانشغال بحمايتهم وعدم تمكني من استكمال عملي وواجباتي في الوزارة والعملية السياسية لانشغالي امنيا بالوضع الامني الموجود حاليا داخل البلد". وافاد الاسدي ان ابنه كان قد تعين في جهاز الاستخبارات العراقي لمدة سنة بعد ان استقر في العراق مؤخرا، لكن خوفه من الاوضاع الامنية وانشغاله بحمايته اجبره على السفر مجددا الى خارج العراق والاقامة في دولة اخرى ليشعر براحة بال بسبب خوفه من انشغاله بحماية ابنائه اثناء ذهابهم الى المدارس والكليات ووظائفهم الادارية.
 







الخميس ١٧ جمادي الثانية ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٧ / نيســان / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة