نشرنا الجزء الاول يوم امس واليوم ننشر الجزء الثاني وسنستمر بكشف ماضي كل من حضر من المرتزقه لتبرير مذابح المالكي بحق اهلنا الاصلاء في الانبار .

وردتنا معلومات عن من حضروا في حسينية الخشلوك كأدوات لتمرير مشروع الخشلوك لاجهاض ثورة العراق التي انطلقت من انبار العز وفلوجتها وگرمتها وشيوخ عشائرها الاصلاء وادناه

التفاصيل :

١- ( الشيخ ) الذي ادعى انه امير قبائل الحميريه والقى كلمه اسمه ( عبد الامير ) يلقب ابو الاسفنج وابو الاسفنج لها قصه سنذكرها وليعذرنا القراء لانها مخجله ولكن احياناً لابد من فضح هؤلاء المرتزقه الذين هم عار ويشكلون عار على العشائر ؛ جاءت تسمية ابو الاسفنج لهذا الشيخ المرتزق لانه كان يرتاد مقهى تسمى مقهى الجامعّين في محافظة بابل ويتحدث عن ما قام به في فراش الزوجيه يسردها بالنص ويقول ( البارحه نومتها على الاسفنج ..... لن نكمل الحديث لفضاعته ) فمشت عليه تسمية ابو الاسفنج . والاجور التي استلمها مقابل حضوره الى حسينية الخشلوك مبلغ قدره ( ٥٠٠ ) دولار هذا المرتزق يتنقل من جهه الى جهه اخرى تارة مع المجلس الاعلى وتارة مع اياد علاوي أي دوار على الاحزاب والان انظم الى جوقة عملاء حزب الدعوه العميل

اما المعمم المدعو ( عدنان الطفيلي ) فقد كان مصدر معلومات لجهاز المخابرات الوطني السابق من سنة ٢٠٠٠ لغاية الاحتلال والان انضم الى حزب الدعوه .

نقول للخشلوك ما تقوم به مكشوف لدينا وكلما تعقد مؤتمر لمشروعك الخبيث في مدينه عراقيه في الجنوب والوسط ستجد رجال العراق من مجاهدي المنظمه امامك وانت بهذا العمل لم تفضح نفسك فحسب بل تفضح من يحضرون مؤتمراتك .