١ـ الشعب وثواره الشباب قالوها صريحة خطتها دماء الشهداء الغزيرة ومنذ اليوم الاول .

نريد الوطن والتغيير الشامل ولا لمن جاء مع المحتلين ونريد رئيس حكومة مستقلاً لاصلة له باحزاب السلطة العميلة والفاسدة والذيل ،ولا لا لا لوجود ايران.

المتسلطون مازالوا يتحايلون ويخادعون ويعدون باصلاحات ويجمّلون هذا القانون وذاك والانكى يأتون بمرشحين منهم ومع رفض الثوار لهم فمازال الرئيس برهم يتساءل عن الكتلة البرلمانية الاكثر عدداً ليسمي احد اعضائها لرئاسة حكومة الطواريء المؤقتة!!؟ صلافة وصفاقة يتوهمون مرورها ،لكن هيهات ؟! .

٢ـ انباء متفرقة تشير الى دخول قوات اجنبية البلاد وصور لدبابات ومدرعات محمولة! كما دخل عبر منفذ بدرة / واسط قادمين من ايران للفنترة ٢٤ ـ ٢٧ تشرين ثاني الماضي اكثرمن ١٠٠٠٠ افغاني ( ميليشيا الفاطيون الخاصة بالهزارة الافغان وهي تابعة لفيلق القدس بقيادة قاسم سليماني وكانوا قد قاتلوا في سوريا والمناطق الحدودية العراقية ) بادعاء انهم ايرانيون قدموا من ايران لزيارة للعتبات المقدسة في وقت لاتوجد فيه مناسبة دينية !،كما انهم توجهوا لبغداد بدلاً عن كربلاء والنجف وضاقت بهم فنادق البتاويين القريبة من ساحة التحرير! لاحكومة ولابرلمان ولا مكتب الرئيس ولا اي جهاز امني قد قال شيئاً.

٣ـ ايران خامئني الاسبوع الفائت اطلقت سراح ٣٠ اسيراًعراقياً اغلبهم ا اقرب الى الموت من حرب الثمان سنوات بعد ٣٠ عاماً أسر!؟وهناك قوائم اخرى لاسرى عراقيين في سجون اراك والحشتمية وكركان وكهريزك وبراك وغيرها؟!فاي اسلام هذا واي حقد وعداء !؟ .

٤ ـ عن مجزرة السنك الوحشية ..

قال علي العسكري المسؤول الامني لكتائب حزب الله / العراق ..

ان دخولنا السنك كان بالاتفاق مع عمليات بغداد والامن الوطني وبالتنسيق مع اصحاب القبعات الزرق اذ تقدم بالاسف" لهم لسقوط شهداء منهم !الا يكفى ذلك لكشف هوية الطرف الثالث ؟!..

اين برهم وعبد المهدي و الحلبوسي وممثل المرجعية مما يجري ،صمتكم تواطؤ لن يمر؟! .