العراق فيه أكثر من أربعين عمدا من الأنبياء والاولياء وكل أرضها مقدسة ما أحلى عزف النشيد الوطني بآلة الكمان أمام الملايين المتابعين في كل البلدان حضورا وعلى التلفاز بايادي امرأه فيها شموخ الوطن وحب العراق اخاف احجي وعليه الناس يكلون خل يكولون لو امسويها ببغداد جان كلتوا جامو ابصفكم أبو الجوادين ماله قدسيه العبوا غيرها يامجرمي سبايكر ورطة ياعمائم الشر والدجل والشعوذه…

في شموخ محافظة وفخرا بمجدها وعزها أقيمت بطولة غرب اسيا لكرة القدم والتي تتمناها كل محافظاتنا فتاة جميلة تعزف على الكمان بكربلاء، هزة قدسية المحافظة والمذهب! بس فتاة واكفة بالترفكلايت بحر الصيف فقيرة و محتاجة وكاعدة تستجدي أو بيوت الدعارة والمتعة قريبة على ائمتنا الأطهار هذا ما هز قدسية المحافظة اوالمذهب أو هزت عمائمكم النتنه أبناء العجم والفرس المجوس! عندما وضعت كل الإمكانيات ويتعب ويتابع اهل الشأن ومن معهم بانجاح بطولة غرب آسيا بكرة القدم لكون لها مكانه بين الأمم ومن أجل اسعادنا وإدخال البهجة لأهالي المحافظة واختيار محافظة كربلاء المقدسة لاحتضان البطولة بدل بغداد الحبيبة والتي كانت أمنية باقي المحافظات لاستضافتها وكربلاء كانت تفتخر بإقامة هكذا بطولة باسمها وتاريخها وعلى أرضها صاحبة اقدس المقدسات والغرض منها لرفع الحضر عن العراق الا يريد ألدخلاء والدجالين والمشعوذين من أذناب إيران أن نكون الأفضل الا يريدون أن يرفع الحضر عن وطننا الا يريدون أن يسعد أبناء شعبي البطل. التصريح الأخير من قبل بعض النفوس الضعيفة من المخربين المعممين بمحاربة تقدم الرياضة في العراق جعلت هكذا تصريح ينطق حول افتتاحية البطولة ودور الإبداع بالموسيقى والنشيد الوطني وفتاة الماجدة الشامخة الموشحة بالأبيض والاسود السلام والحزن في أرض المقدسات. ما تأثيرالبطولة على المقدسات ان مقدساتنا في عيوننا ورفع الحضر عن رياضتنا الأولى يهمنا ويهم أبناء سيدي العراق فاتركوا ربط البطولة بائمتنا لأن فوز منتخبنا سيكون لقربهم منهم وسنرفع الأيادي بالدعاء طالبين لرفع الحظر عن فرقنا وعن ملاعبنا وعن عراقنا ليعود كما كان لأن الرياضة سفير الأمة والوطن وبجهود الخيرين سيكون نجاح البطولة هدفنا وإلى أمام نتمنى أن يكون الختام أبهى واحلى مما نتوقع لأن البطولة متابعة من الفيفا وخبراء لعبة كرة القدم فأنصتوا يأاهل العمائم الكرة في ملعب كربلاء والائمة منكم براء والنصر حليف الكرة العراقية وأبناء شعبنا الذي بانت له حقيقة العمائم المزيفة والمتسترة بغطاء الدين أبناء شعبي الأبي. فتاة عزفت بكمان واحد.ادخلت الرعب في قلوب المزيفين. ماذا فعلتي بالكهنة المعممين الفاسدين لقد ضجوا صِراخا من جمالِ ذراعيكِ لقد ملئوا الدنيا عويلا من عزفِ اوتار كمانك لقد بان ضُعف دينهُم وتفاهة خرافاتهُم وعلموا بأن لم يبق لهُم مكانا في هذا الزمان لقد ضربتي عنفوانهم في عقر دارهم فتعسا تعسا لهم وحماك الله من شر أعينهم