شبكة ذي قار
عـاجـل










م / الشطر الاول موضوعنا والشطر الثاني الاهم نتناوله لاحقا بجمع ما عرفنا وقرانا وشهدنا وما اعلن من الحقائق والدلائل للجرائم التي ترتكبها الخنافس المجوسية تحدث وتفضح المخفي من اخبارها وللتوضيح الخنفساء بنوع جنسها تهتم بامر واحد معلوم اما كيف نراها ونقيمها فهذا شان البشر

حضر البعث لا زال الموضوع الاكثراستقطابا لاهتمام المختصين والوطنين لاثره على كل الصعد التي تعنى بحياة الوطن والامة كما ويوضح مدى تردي الفكر الانساني بسكوت الراي العام العربي والدولي منه ويوضح تايد الغبراء لتوافق فعل مكونها لادارة المصالح لتحصل به على لقب مفصل على قدرها الخنافس المجوسية اضيف لقاموس القابها الفريدة ما يجسد قبحها وحجم قبح شرها لقب نلبسه لكل مجوسي ظن بنفسه انه اكبر من كونه خنفساء ليقف بوجه الشعب العراقي البعثي وان لم ينتمي نعم والفخر للبعث كما اكدته ادبياته ولخمس وثلاثون عام بزمن حكمه الوطني تعامل بها لعام الاحتلال 2003 المشئوم خنفساء المجوس بغبائها تاتي الشعب وتتوعده وتعاقبه عقاب جماعي لمن يقارن بين حكم البعث ونظامه المشرق مع تاريخ الاغبر الخنفسائي حافل بابشع الجرائم كيف لا يقارن العراقي والعربي والفوارق من امامه بالثواني جرما تتساقط عدد القتل لوحده يوميا والاغتيالات والاعتقالات والمداهمات والتفجيرات والقصف والاختطاف والمساومات والبيع والشراء بالبشر واعضائه كيف به يصمت ويتحول حجر كي لا يقارن يتجرع مر الحقد من المجوس باشكال لايحتويها وصف ومن له نكران حقائق البعث المفخرة الناصعة وعطائه الا ابن حرام وعدوخنفسائي الحضرللحد من انتشارحديث الشارع الذي صار يتمنى ويحلم بعودة البعث لانقاذ العراق واستقراره الحضرلسد الفجوة التي ترعبهم ويروها قبرهم الاخذ بالاتساع لطمرالخنفساء الحضر خلق الرعب ضد تواجد البعث لاعاقة حرية حركته على الساحة العراقية والعربية رغم قانون اجتثاث البعث والاربعة ارهاب الذي ايدته امريكا وسعت له وسوقته ايران ونفذته خنافسها الغبرائية وزج باسمه الاف الابرياء من البعثية وغير البعثية بالمعتقلات واعدام مئات الاف منهم فخيب البعث ظنهم وما زاده الا انتشار وقوة تزامن الحضرلمناسبة ذكرى انتصارالبعث بمعركة القادسية الثانية 8ـ8ـ1988 فجائت لاسقاء البعث جرعة الموت الاخيرة كما سقاها من قبل بيوم النصر العظيم ليكون التصرف الانجع لاستقرارالبلاعة الخنفسائية الغبرائية واحكام ادارة شؤون البلاد ولانتشاء خنفسائهم العجوز العاهر الفارسية واشباع حقدها على البعث وضمان فقاس صغارها وحمايتهم من امكانية الدعس على يده وتحذير للعراقي لينجو من حكم الابادة الجماعي الذي صدرته خنافس حاخامات المجوس باشهار لعن البعث وبابشع الشتائم ومراقصة خنافس ميليشياتها المنتشره في الشارع العراقي والهتاف للمجوس وخنافسهم ليعيش او يعتاش

الخنفساء استعارة مجازية لتقريب حقيقة الدعس للسفلة حكومة الغبراء واسيادهم الخنافس المجوسية المتعملقة واشعرنا ذلك التشبيه لدقته اسكاته علامة استفهام طويلة تغولت بقبحها وتخفيف بعض الالم والحسرات على حال العراق ويحكمه بعد العملاق خنفساء والغبرائية اول من لقب بهذا اللقب وصعد رصيد القابها ما يمكنها الاشتراك بمسابقة كنيست للاوصاف العار القبيحة ولم ينله حكم بشع من قبلها ولا يتمناه احد الفوز مؤكد لاستحالة المنافسة وسيعرفون به اينما ذهبوا وحطوا ويحملونه لقبورهم قريبا باذن الله وكافضل لقب يناسب حجم وشكل الابتلاء العظيم الذي المنا واخذنا به على غفلة بالغدر وتواطئ الخونة معهم وهيهات ان ينالوا بما يافكون من هيبة الشعب العراقي صادحا ضد الحضر ان كانت وطنيتنا تنسب للبعث فذلك له ولنا الفخر والشرف

ونصنف موضوعنا تشريحي نوعي وخلقي لنوع واحد عفوا خنافس الطهارة المجوسية ليست كغيرها من جيف بلاعات ملل اخرى لسهل امر دعسها ولخبرة المجوس بعراق البعث وبسالته بدعسه اكثر من مليون خنفسة مجوسية وانتصاره عليها بمعركة القادسية الثانية وبقيادة الرئيس الشهيد صادم حسين غريمها حي وشهيد حتى يقبرها لانه القائد الشهيد الحي وهي الميته بكرهه وبفضل الخنفسة الامريكية وحلفائها ولانفجار الصرف الصحي عالميا عادت الخنفسة المجوسية بسبل مواجهة مطورة بمفاعلات التطرف السيانية صعب على البعث حسم القادسية الثالثة الاخيرة باذن الله ومع احتدام المواجهات وتنويع سبل المقاومة المسلحة العراقية ولمجاراة تطورالطفح البالوعي الحاقد بما نفذته وتنفذه خنافسها من الجرائم ولاجتياح العراق وابتلاعه ليتسنى ابتلاع المنطقة والامة العربية باسرها عبرتصريفها البالوعي وفقاس خنافسها حقق المجوس حلمهم فاجتاحت ارضنا واسقطت نظامنا وقتلت قادتنا وهتكت من بعد حماتهم وعلى راسهم الشهيد الرئيس صدام حسين عدوها الذي لم يشفي غلها لتقتله باعز ايام العرب واعياد المسلمين لانه القائد العربي الذي اذاقها السم وانتصر عليها بحرب فرضت عليه وخاضها ببسالة وجرع الخميني الملعون خنفسائها المقبور السم البعثي النافذ باعلان ايقاف الحرب فعادت بالغدر وهدمت صرح العراق الذي بنى وهتكت من بعده اعراضنا وسرقة ممتلكاتنا وتشريد اهلنا وسارت بخراء الطائفية عذرا لتمزيق وحدتنا وتشويه حاضرنا وذاهبة لتسعير حقدها لانهاء الامل بمستقبلنا وسنعيده رغما عنها وعن طوفان خنافسها الطافحة القابعة والسابحة ببلاعات الغبراء

ردود الافعال خيبت اماني وحرمت الخنفساء غبطة الرقص بعبقريتها واغلب الظن سمعتم ولحظتم الخنفساء الراقصة وهي تلوذ هربا لرعبها من الدوس والسحق خرجت شهادات حية من اهلنا الشيعة خيبت حسابات دعم الطائفيين لها من شيعة المجوس والمنتفعين والمنافقين والخونة من اهل السنة لاحكام القبضة على الشعب والقاء الرعب بالنفوس ولتحجيم الخوف من البعث ومنع العراقيين للانضمام لصفوف البعث والتلويح لهم ان يلقى نهايته كل من يتجرأ بالتفكير بامر الانتماء القراريظهر بردود الافعال فشله كغيره من القرارات مخالفا شهيتهم فكثير من الشباب ممن تربى على كراهية البعث وتشويه سمعته تاكد لهم انهم خدعوا بظلم البعث وكرهه ووجدوا جحيم حياتهم جاء على يد شيعة المجوس فالرعب الذي زرعوه بنفوسهم قدم لهم الخنافس المجوسية وابشع واقبح حكام عرفتهم البشرية الشباب وشرفاء العراق متشوق لعودة زهو وطنه ويجد لا سبيل له للخلاص من مفسدة حكم الازبال الا بالاصطفاف لصفوف البعث لحنكته وقدرته بالتعامل مع المؤامرات واحباطها لمحاربته وبامر خنفساء قم لمواجهة البعث وقاعدته الجماهيرية الاخذة بالاتساع وبعفوية تستصرخ الضمائر مطالبة الوقوف بوجه الجرائم التي ترتكب بحقه وتهتز منها الابدان على يد شقي الخنافس المجوسية الخوف من تصعيد الشارع لعودة البعث اكبر هم اعدائه

ردود الافعال حولت قرار الحضر لسخرية واستهزاء مبينة حجم تفاهة حكام البرلونات الخرقة بعيون الشعب والتي لم تحل اي مشكلة ولا اعارت اهمية لحاجاته فقط باستشعارها قرب نهايتها تتحرك الردود اسعدت كل شريف ووطني وان جهد البعث بجذوره الضاربة بعمق ارض الرافدين وعروبته لم يضيع وطمان مناضلي البعث ان نظرتهم بالشعب العراقي الابي عميقة لا تهتز بالمتغيرات القشرية كايمانهم بالمبادئ التي حملوا ونظرتهم الثاقبة بوطنية العراقيين المتنامية لاحدود لها الخنافس لم تتحسب لردود صادمة من ابناء شيعتها واتباع المظلومية ممن تاجرت خنافس المجوس بمظلوميتهم وتذكر الردود انهم اخطاوا تصديق اعداء العراق انهم محاربين ومضطهدين من قبل البعث الحاكم وخسارتهم بنظام البعث اكبر من خسارتهم لابائهم واقربائهم وان اعدائه لا يمتلكون ضده غير احكام الاعدام التي صدرت بحق حزب الدعوة المحضورللتشهير والتشويه به وان الشهيد الرئيس صدام حسين القائد العام للقوات المسلحة رحمه الله كان يامر ويوقع صدور احكام الاعدام للخونة بعد اطلاعه للاوراق المرفوعة اليه وباعترافاتهم عند كشف سير الدلائل لخيانتهم وبتاكده من صحة المعلومات فالبلد بحالة حرب ضد العدو المجوسي وحزب الدعوة خائن وافراده تواطئوا مع العدو لاسقاط النظام الوطني وتسليم العراق لخنفساء قم وطهران العاهرة ان كان الاعدام جريمته بحكم من تثبت ادانته بتهمة الخيانة العظمى لله والوطن فاتضح ذلك العدل نظام البعث معروف لا يبيع ولا يهادن ولا يساوم ولا يغفر للخيانة وبلسان المتحدثين حري بنا تقبيل البعث لانه حمى العراق من المجوس لعقود خسارة ابائنا او من اقاربنا لخديعتهم بحزب الدعوة الذي سخرهم لاهدافه وافتضحت مسالكه الاجرامية وشاركوا بتسليم العراق للمجوس خسارتنا بوطننا اكبر من اهلنا ماذا يهمنا بقرار الحضر فانقاذ العراق من الطغمة السافلة همنا وكل يوم وساعة بفعل جرائم المجوس يثبت لنا ان البعث كان على صواب وقراراته الصارمة ضد الخونة كانت درعا وحماية للعراقيين من مريديه البعث قاتل من اجل بناء الوطن وعلو شانه وقارب طموحه ايصال العراق لمصافي الدول المتقدمة عكس ما يجري من خنافس الغبراء التي خربت وهدمت مابناه البعث وسرقت الثروات ونقلتها لايران وباعته خردة وبالمجان وافرغت خزانة العراق ونهبت ثرواته التي حافظ عليها نظام البعث طيلة حكمه فتايد البعث امرحتمي ومقياس المواطنة عند المقارنة بجرائم حكم خنافس الغبراء التي بلغ جورها وفجورها التي فاقت كل مقاييس الشر والظلم لنحلم كيف سيكون حال خنفساء المجوس حين تنهال عليها نعال وقنادر البعثيين من الشعب العراقي الذي استخف بالحضر نادما لانه من قبل كان مطمان لعلاقة قيادته بافرادها وان لم ينتمي بوطنيته منتمي وبالحضر ثبتوا حقنا بالجهر لنلم شمل انتمائنا باخلص عنوان لهذا كلنا بعثيون وان لم ننتمي





الاحد ١١ ذو القعــدة ١٤٣٧ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٤ / أب / ٢٠١٦ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب منتهى الرواف نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة