كان صدام أمةً يأمر بالعدل - الخير - المعروف وينهى عن الفحشاء - المنكر - البغي ....
كان أمه احب من احبها وعادى من عاداها .. فناصره الأخيار وخذله الأشرار .. عاداه الصليبيين والصهاينه والصفويين الأنجاس والمأسونيين الملاعين ..
كان أمةً جامع تاريخها وحضارتها ورسالتها ونضالها في مسيرة قُدِّر لها شرف وعز الدارين،،
من قادسية سعد ابن ابي وقاص الى قادسية صدام حسين المجيد .....
بين الفتح وبين التحرير ومن الى .. خيطٌ من المجد متينٌ لأُمةٍ عربيةٍ واحده ذات رساله خالده .....
اطفئت نارُ فارس وخمدت أنفاس كانت غازات مسمَمَة ومسمِّمةالفكر مؤفئنة العقل وملوثة للطبيعة العربيه الصافيه النقيه ..

قُطِعَت رؤوس شياطين كان طلعها ظلال فسق وضلال عشق فاستعاذ منها المؤمنون بمن خلق من شر ماخلق وتوكلوا على من خلق على شر من خلق فتبدد الغسق وطلع الفلق في يوم الأيام الثامن من اغسطس ١٩٨٨م .....

رحم الله امامنا الشهيد سيد شهداء العصر صدام حسين المجيد ولانامت اعين الفرس المجوس
وإنَّا على اخماد حقدهم لعازمون .....
..................
كان أمه
يابن امي
هل اتاك اليوم شيئٌ من حديثه !!
في زئيره معجمٍ للضاد
ناطق ذي الفقار!!
من صليله
ناجدٌ لليل كم هب النهار ..
كان وناسٌ للبوه
موحشه من ظل ذئبٍ
تحسبه حارث يغار!!