ضرورة أن يعرف العالم أجمع وقبلهم العراقيون وتحديدا الموهومون الواهمون النائمون المغفلون الجاهلون اللطامة المكبسلون الا مسؤولون الغير مكترثون لحال وأحوال وشأن ومستقبل ومصير بلدهم واهلهم العراقيون ودولتهم نتيجة الذاتيات والجهل والأمية والتخلف والطائفية والعنصرية حينما يمشوا ويصدقوا ذاك المعمم وهذا السياسي وهذا الكذاب المدعي على حساب مصالح ومصير الوطن والشعب ودولتهما العليا بل على حساب وجودهما ايضا وكذلك على حساب حياة ومستقبل عيالهم ان اتينا للمحيط الأضيق والأصغر لهم ،
لذلك هاهو حال العراق والعراقيون ودولتهم
ونتيجة للأرقام والوقائع والحقائق الكبرى والخطيرة المعاشة الموثقة والمصورة منذ 10 سنوات احتلال وتسلط وتحكم عصاباته ومليشياته الأجرامية بكل عناوينهما واسمائهما وانحداراتهما ،
هاهما العراق والعراقيون ودولتهما ايضا يعيشان ابشع واخطر الكوارث والمآسي الأنسانية والنهب والدمار ولايزالوا ،
عصابات ومليشيات طائفية واجرامية متنوعة وعرقية عنصرية هي من تتحكم بالعراق والعراقيون أخذت تملئ ارض العراق بعد احتلاله غالبيتها ايرانية صفوية الصنع والهوى والدعم والتوجة والخدمات ومنهما ايضا ميليشيات اسرائيلية وامريكية وبعضها ( عربية واسلامية ) ،** حيث لاتجد يوم وساعة بل ولحظة ايضا الا وتشاهد عشرات او مئات القتلى والجرحى من العراقيون ؟؟؟
حال لم يرى العالم مثيله بهول وبشاعة وخطورة كوارثه ومآسيه عبر هذا التاريخ الحديث حينما دخلت اعداد ضحايا العراقيون خانة الملايين من القتلى والجرحى والمهجرون والمهاجرون والسجناء والمغتصبات والمغتصبون ؟
هذا الحال والأحول
كعراقي وانسان يضع امامك اسئلة كثيرة وكبيرة منهما :
اين الجيوش ( المحررة ) واين ادعآتهم التي ليس لها أول ولا آخر عن ( الحرية والديمقراطية والرفاهية والأمن والأمان والعراق القوي العزيز ذو السيادة والكرامة والقانو والدستور وووووو ؟
اين دور ( الزعامات والكتل والحكومات والبرلمانات وجيشهم المليشياوي العرمرم وبقية الأجهزة الأمنية ) التي تذهب غالبية ميزانية الدولة لهما ولسرقاتهما ؟
اين عمليتهم السياسية المدعاة ؟
اين الدين والمذهب والمظلومية والمعرضة الوطنية ؟
اين النزاهة والكفاءة والقدرة والشهادة والرجل المناسب في المكان المناسب ؟
اين من كانوا يدعون مظلومون ومعارضون وطنيون واهل قضية وطلاب الحرية والديمقراطية ووووو والكثير من الجنجلوجيات التي ليس لها أولا ولآ آخر ؟
اسئلة كثيرة ايضا
تبقى تراود الأنسان العراقي والعربي الحريصان على وطنهما وأمتهما وكذلك تبقى تراود الأنسان الحر المنصف في هذا العالم حينما يجدوا العراق الجديد والعراقيون في أسفل وادنى وأبشع وأكثر دول العالم وشعوبه تخلفا وجهلا وفقرا وفسادا وجريمة وخرقا للقانون وفقدانا للأمن والأمان والسلم الأجتماعي حيث اكثرهما قتلا وسجونا واغتصابا وعذابا وامتهانا وان جميع ( قياداته وعمائمه وسياسييه ) من المجرمون واللصوص والمزورون والعملاء وخوانوا الوطن والشعب ، حيث كان ولا يزال لهم اليد الطولى يتقدمهم سادتهم المحتلون وأولهم في ارتكاب تلك الجرائم الكبرى البشعة التي فتكت بالعراق والعراقيون ودولتهم وثرواتهم ولاتزال هي ايران الصفوية المحتلة للعراق ،
اخي القارئ الكريم
اطلع على جزء يسير في المرفق أدناه
من الجرائم اليومية الجارية في العراق ( الحر الد
يمقراطي الفيدرالي الجديد ) منذ 10 سنوات من احتلاله لترى (( لم يمر يوما او ساعة او لحظة ايضا الا وترى فيهما القتل السادي البشع على الهوية والوطنية لعشرات أو مئات العراقيون )) ؟
لذلك تجاوز اعداد قتلى العراقيون المليون ونصف المليون اضافة لملايين المهجرون والمهاجرين والسجناء والمغتصبات والمغتصبون ايضا لما تم من نهب خرافي للكثير من اموال وثروات وارض العراق من قبل ( المحررون المنتصرون ) وعلقمييهم وعملائهم ومرتزقتهم ؟؟؟
لذلك نبقى نطالب أبناء شعبنا العراقي
لمتابعة ما يحدثه الأحتلال وعملائه ومرتزقته من هول الجرائم وبشاعتها بحقكم وحق بلدكم ودولتكم وبالتالي لابد من موقفا وطنيا انسانيا دينيا من هؤلاء المجرمون معا من خلاله يتم تحرير العراق وانقاذه وقبل فوات الأوان ،
حينما تطلعوا على هو وسادية وبشاعة جرائمهم تتأكدوا أن :
هذه هي ديمقراطية الغزاة المحتلون ،
هذه هي مهام علاقمتهم وعملائهم ومرتزقتهم ،
المرفق :
