شبكة ذي قار
عـاجـل










اذن لنقرء معا المقالة أدناه

التي وددت ان أرفقها لقارئنا العراقي والعربي والمسلم والأنسان ،

 لكي يكونوا من خلالها بالصورة لما يحدثوه هؤلاء المجرمون في العراق اولا وفي العالم العربي والأسلامي ايضا وهنا من طبائع الأمور ان ينعكس هذا سلبا على الوضع الأنساني والدولي بشكل عام ،

كما يعلم كلا منا أن من وراء ذلك هي امريكا الدولة أولا التي من والت ايران وادخلتها للعراق واخيرا سلمته لها لكي تفتك به وتنهبه وتقتل ابنائه ضمن اتفاقيات المصالح المشتركة بينهما ومعهما الصهيونية واسرائيل التي هي اولا وأخيرا تأتي على حساب العراق والأمة والدول الأسلامية ايضا حينما يتم لهم تمزق وحدة وأخوة ابنائها بهذا الهوس الطائفي العرقي المريض الخطير ، حيث كانت ولاتزال امريكا متأكدة ان ايران وملاليها هم الأنجح والأخطر ومن نجح حقا في انهاض واشعال هذه الفتنة الاا انسانية الا اسلامية (( الطائفية )) ،  لكي تنفذ مشروع صهيوني فارسي صفوي استعماري امبريالي اجرامي خطير ،

 

 نعم انه يشكل وقد شكل فعلا خطرا كبيرا مؤذيا مدمرا ليس أكثر منه خطرا آخرا الآن لأنه اخذ يمس جيل المستقبل وزعماء الوطن الآتون وهم اطفال العراق وجيله الصاعد ،

نعم ،، لقد سرقوا هذه الأجيال أسفا وأدخلوهما بوابة الجهل والمجهول ، بوابة الا وطنية الا مسؤولية البعيدة عن العلم والمعرفة والرقي والبناء انها بوابة الطائفية والعرقية العنصرية والجهل والتخلف والا مسؤولية ؟؟؟

خطرا اخذ يداهمنا منذ 9/4/20903 نحن العراقيون ، ابطاله ومحدثيه ورواده هم ( ابطال الطائفية المقيتة ) الآتون من خارج الوطن ومن ديار العداء والطامعون والمتآمرون حينما دخلوا الوطن مع محتليه ،

 حتى أخذوا أطفالنا وربوهم وعلموهم وغسلوا ادمغتهم واحاسيسهم ومشاعرهم البريئة في العراق من كل شئ انساني فيه رقي وتحضر وانسانية وعلم ومعرفة  وفي بقية عالمنا العربي ايضا حينما اججوا هذه النار الحارقة نار الطائفية التدميرية ،

 

حينما تذهب بجيل وأجيال نحو مهاوي الطائفية الكريهة ، التي هي والعرقية العنصرية والتطرف الديني التي جمعهما الأحتلال في العراق ومعه حلفائه وعملائه ومرتزقته واخذت ايران دورها الأساسي التدميري التمزيقي الآانساني الا اسلامي الا شيعي ايضا المضاد والمخالف لنه وفكر آل البيت الهاشميون العرب الأقحاح ،

 

حينما اخذت ايران  دورها القذر :

في هذه اللعبة اللعينة عن طريقها وعن طريق عملائها وأدواتها في العراق وفي بقية عالمنا العربي واستغلال هذا الفكر الا انساني اغلا اسلامي لمآرب فئوية حزبية شخصية ودولية ، انه فعلا يشكل الخطر الكبير وهاهو الخطر نفسه داهم العراق والعراقيون منذ 9/4/2003 يوم غزونا تتر العصر الجدد ومعهم علقمييهم من طائفيون وعرقيون عنصريون شوفينيون ومن دعاة ( الديمقراطية الكشرة والفيدرالية التقسيمية التديرية) التي سودت حياة العراقيو ن ودمرت العراق وقربته لنهايته ،

 

نعم خطر كبير حينما يأخذ بأطفانا الورود الحلوين الى مستنقع لا انساني لاديني يجعل البشر يكره بعضه يقتل بعضه كما احدثوه هؤلاء المجرمون في العراق اولا ومن ثم

في بقية عالمنا العربي ، انه مرض الطائفية التدميري والعرقية العنصرية التقسيمي ؟؟؟

 

نحن نتكلم ونقول ( تدميرية تمزيقية ) بهذا لم نبالغ او نريد ان نتهم ولكن هذا الأمر يعبر عنه الوضع وحقائقه ووقائعه الكارثية المأساوية التدميرية التي لايزال يعيشها العراق والعراقيون منذ 10 سنوات ،

 

نعم ونعم ومليون نعم :

لقد اخذوا اولادنا نحو المجهول الخطير بكل الكارثي ،

لذلك هاهو الوضع في العراق يتحدث بالأرقام والمشاهد والوثائق والصور لكي من خلاله يتأكد العالم اجمع :

(( ان العراق يعيش كوارث ومآسي وهذا الفعل الأجرامي مستمر وبتصاعد كما نراه لم ولن يتوقف في العراق بل ذهب اصحابه وابطاله به وفي مقدمتهم ايران وملاليها وعملائها واتباعها الى بقية اقطار الأمة وهذا ينعكس كما قلنا سلبا أيضا على بقية العالم الأسلامي كما ستحصل له لامحال نتائج كارثية على الوضع الأنساني والدولي العام ،

 

لنعمل وهذا الفعل يبدء

من عوائلنا ومدارسنا واساتذتنا لكي نبعد صغارنا من يد هؤلاء ونهجهم وافكارهم الشريرة الا انسانية اقل ما نقول عنها ،،

تسقط الطائفية المقية

تسقط العرقية العنصرية

تبا لهما نهجان وفكران ودربان

لا انسانيان قدمتا العراق معا ومعهم سادتهم المحتلون تتقدمهما ايران وملاليها العفنون ،

حيث وضعوه وشعبه على دكات مذابحهم ؟؟؟

 

المرفق :

د أبو الحكم : مناهج غسيل أدمغة الأطفال في العراق والخارج ... لماذا ؟

 

 





الاحد ٢٣ رجــب ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٢ / حـزيران / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة