الرفيق المناضل القائد المجاهد عزة إبراهيم الأمين العام لحزب البعث العربي الإشتراكي القائد الأعلى للجهاد والتحريروالخلاص الوطني المحترم

بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرون ليوم النصر والسلام يوم الأيام 8/8/1988 يسعدني ان اتقدم بإسمي وبإسم رفاقي في تنظيمات بغداد / الكرخ لحزب البعث العربي الإشتراكي وجماهيره بالتهاني القلبية المباركة لسيادتكم أيها القائد المجاهد وكل الأحرار في وطننا وأمتنا العربية ولكل مقاتل ساهم في معركة قادسية صدام المجيدة ودافع عن ارض العروبة العراق وقلبها النابض .

إن هذا اليوم الخالد الذي تجرع فية كبيرهم الدجال السم الزعاف وإعترف بهزيمته أمام البواسل في قواتنا المسلحة البطلة وشعبنا الصامد وبذلك إنكسرت شوكتهم وإندحرت فلولهم فيه سيبقى عنواناً ونبراساً جديداً لنعيد جذوته ثانيةً لندحر الفرس المحتلين اليوم لبلدنا وسنذيقهم السم مرةً اخرى بعون من الله وبسواعد الأبطال في القيادة العليا للجهاد والتحرير والخلاص الوطني وكل الشرفاء ونعيد مجد الإنتصار الكبير في يوم الأيام وهو قريبٌ بإذن الله .

مجداً لقادسية صدام المجيدة
الخلود للشهداء البواسل الذين سقطو دفاعا عن ارض الوطن الطاهرة في ملحمة التصدي الكبير
العزة لكل رجال العراق في القيادة العليا للجهاد والتحرير والخلاص الوطني
المجد والخلود للشهيد القائد صدام حسين قائد جيوش التصدي والدفاع في القادسية

الرفيق مسؤول تنظيمات بغداد / الكرخ
لحزب البعث العربي الإشتراكي
 ٠٨ / أب / ٢٠١٢