سيدي الرئيس القائد عزة ابراهيم الدوري القائد العام للقوات المسلحة العراقية الباسلة والقائد الاعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني رعاكم الله في مثل هذا اليوم من العام 1988 حقق ابناء العراق الغيارى نصرهم التاريخي بقيادة القائد العربي الاسطورة الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله على طغمة الكفر الصفوية وصد ريحهم الغادرة الصفراء وتجرع مقبورهم الدجال الخميني كاس السم وبهذه المناسبة التاريخية يسعدني سيدي ان اتقدم الى سيادتكم باحر التهاني والتبريكات ومن خلالكم نهنئ ابناء شعبنا العراقي والجيش العراقي الباسل وكافة فصائل المقاومة الوطنية العراقية قادة وامرين ومقاتلين معاهدين سيادتكم ان نبقى جنود اوفياء و امناء خلف قيادتكم التاريخية الفذة والجبارة وانتم تقودون اعظم مقاومة عرفها التاريخ ضد العدو الامريكي الصهيوني الفارسي رعاكم الله سيدي الرئيس وحفظكم وحفظ العراق وشعبه ونصر مقاومته الجبارة ضد طغمة الكفر والفساد اعداء الله والانسانية    

عاش العراق حرا ابيا شامخا ومحررا من شماله الى جنوبه

والمجد والخلود لشهداء العراق والامة يتقدمهم القائد العربي الاسطورة الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله

وتحية اجلال واكبار الى كافة فصائل المقاومة الوطنية والاسلامية

والخزي والعار لامريكا وحليفتها الصهيوفارسية وعملائهم الاقزام

الرفيق المقاتل عمر الجنابي

العراق المحتل