باقر جبر صولاغ خسروي ... بيان صولاغ جبر ..تعددت الإسماء والألقاب كما نرى ولكن كلها تشير دون شك إلى أسم لشخص واحد , سفاح ومجرم , فارسي الدم والولاء , خميني العقيدة , وهو اليوم يتربع على عرش وزارة المالية ( العراقية ) التابعة لحكومة عصابة الإحتلال الرابعة...كان المدعو بيان جبر يترأس صحيفة ( نداء الرافدين ) عندما كان في سوريا قبل احتلال العراق وممثل ما يعرف بالمجلس الأعلى
للثورة الإسلامية في سوريا ولبنان , ومن عجائب وغرائب تلك الفترة أن العراقيين كانوا يطلقون على صحيفة ( نداء الرافدين ) بنداء ( الرذيلة )نشرت صحيفة الرأي الكويتية ليوم الجمعة 16 ت2 2007مقابلة معه حيث كانت افتتاحية اللقاء مع الوزير الهمام !!! بقولهم: (( ظل بيان جبر وزير المالية العراقي أو كما أصبح اسمه الآن بيان جبر صولاغ الزبيدي يردد طوال هذا الحوار مشاعر الوفاء والمحبة للكويت ، كما حرص كثيرا على التعبير عن محبته لجريدة «الرأي» «الرأي العام» سابقا التي قال أنها واكبت نضال الشعب العراقي بإيمان ومحبة والتزام )) وهذا الكلام حقيقته عندما كان هذا الصولاغ في سوريا يستلم منحة مالية مقطوعة وقدرها مائة ألف دولار على شكل هبات من الكويت من سفارتهم في دمشق وكانت هذه المنح التي تقدمها الكويت هي مجمل مصاريف إصدار صحيفة ( نداء الرافدين ) وأجرة الشقق المفروشة في المزة للحفلات المخملية وكذلك تغطية مصاريفهم لشراء الذمم وبعض الأقلام وتوزيع الرشوة على الأخريين لنبدأ بالأحاديث عن الفساد والاختلاسات المالية في العراق الأن . فيجيب هذا الصولاغ :

الحديث عن الفساد يجرنا للحديث عما ورثناه من النظام الديكتاتوري )) ـ وهذه الأسطوانة المشروخة التي يتم ترديدها دائمآ بعد مرور أكثر من أربع سنوات على تربعهم على رأس الحكومة والتي معظم وزراءها من الجهلة والأميين والذين ليس لهم حتى شهادة الدراسة الابتدائية..وعند محاورته الصحفي الكويتي ويساله بقوله أنت معتاد على بيان جبر السياسي؟ !!! .. فيجيبه الوزير الهمام. إنا ألان بيان جبر الاقتصادي !!! ... وانأ رجعت إلى أصلي فانا رجل إعمال !!! وصاحب أهم مصانع في بغداد !!! ...

إنا ابن تاجر عراقي !!! من عائلة تجارية صناعية !!! وعندي نظرية تؤمن وتدعم القطاع الخاص !!! واليوم دعوت للقدوم إلى العراق والوضع سينهض بقدوم القطاع الخاص العربي والأجنبي !!!! ولك أيها القارئ الكريم أن تضحك لحد أن يتوقف قلبك المهموم بحب العراق وأهله على مثل تلك الإجابة لهذا الصولاغ والتي يريد أن يمرر إلى الأخر الذي يصدق مثل تلك الأكاذيب السخيفة والتي لا تنطلي مثل تلك التصريحات سوى للساذج المغفل الذي لا يفرق بين الناقة والبعير . هذا السفاح والجميع يشهد على ذلك , كان في سوريا حاله حال بقية عمائم المعارضة همهم الوحيد المتاجرة , وتزوير جوازات السفر وكذلك تهريب العملة , وعمل عقود زواج المتعة وكان الله يحب المحسنيين , وأتحدى أي شخص يقول غير هذا أو حتى قام بعمل مشروع خدمي صحي أو إجتماعي يستفاد منه العراقيون اضافه على اسماء باقرصولاغي في هذه الايام بدل اسم جده من بيان باقر جبر صولاغي الى( بيان باقر محمد ) وتم تعميم الاسم على وزارة الماليه . واعترض احد اشقاء السفاح على تبديل اسم باقر السفاح ......... ابو الدريل .

 تصور حتى ابن اخت صولاغي كان يسكن شارع فلسطين عندما دخل العراق صولاغي قال ان هذا خالي طائفي لحد العظم يجب علي ان اغادر العراق لانه يجلب لنا الخراب هذا صولاغي . من عادات الفرس دائم يبدلون اسمائهم . هذا ابن مدينة سنا وصولاغ قرب ديزفول ,كان والده عندما دخل الى العراق استقر في الكاظميه واشتغل في سوق السربادي عامل عند المرحوم طالب الحسني ثم فتح له محل لحسابه الخاص في نفس سوق السربادي في الكاظميه الجميل اعتراض ايران نقله من وزارة الداخلية إلى وزارة المالية.!

ألا لعنة الله على الظالمين من يخوضون بدماءنا ويعتاشون على معاناتنا ويرقصون في بحار دماءنا وينهبون قوت أطفالنا وفي مقدمتهم صولاغ ورهطه من لفيف الخونة والساقطين وأحفاد كسرى حتى لو غيروا جلودهم وأسماءهم وألقابهم فعرقهم دساس، تراهم فتنة أينما حلوا وخراباً أينما وطئت أقدامهم القذرة، لا يرعون ذمة ولا شرفاً ولا وطناً، فهم كالحرباء يتلونون حسب ما يخططه له حاخاماتهم من عمائم الدجل، إن عملية السرقة الأخيرة واحدة من سلسلة السرقات المليونية التي تمت في عهد السفاح ( صولاغ )، ونزيدكم علما أن حريق وزارة المالية قضت على مستندات تؤكد تحويل صولاغ لعشرات المليات لايران وتحويل البنوك لمصائد عبر الساقطين والساقطات ممن يعملون ضمن عملية صرف رواتب الضباط والعسكريين والسّنة على وجه التحديد .. كافة عمليات السطو المسح التي لم يعرف لها العراق طريقاً تمت بعهده الأسود، فالاخباريات تصل مليشياته لتحطّ بعصاباتها على أبواب البنوك في المناطق المغضوب عليها، وذلك ضمن خطة: (قطع الأعناق وقطع الأرزاق معاً).. حارب التجار السنّة واتهمهم بالارهاب ،

خنق المناطق والمحافظات، لتهجير أهلهم ، فأموال العراق سواء ما يتم حلبه من النفط أو ما تمّ نهبه من الاعمار تمّ تحويله وسرقته، بل استخدم لدعم الارهاب والتفجيرات والقتل وفرق الموت وبناء الامبراطورات المليارية في الغرب، ناهيك عن دعم مشاريع التشييع الصفوي في المنطقة وجيوش التمرّد الخائنة لاوطانها كالحوثيين والقاعدة التي تعمل بمعيتهم، ومن يرصد ما يحاولون فعله في الأردن أو سورية أو المغرب العربي أو اليمن أو الخليج، يعلم علم اليقين أي سرطان مستشري وأي عار سيحمله حكام الندامة عندما تركوا العراق نهباً لهؤلاء.. والجميل ايران تعترض بمسرحية هزلية عن نقله وتكريمه على جرائمه من زوارة القتل لوزارة قطع الأعناق..؟ ويبقى ما خفي أعظم

اضافة مهمة
ان المدعو ياسر صولاغ ابن المجرم صولاغ دريل يمتلك وديعة ثابتة مقدارها مليار دولار في البنك العربي في الاردن وهذا كان منذ عام 2008 وليس المبلغ المذكور اعلاه وانه المسؤول الاول في مايسمى بوازرة المالية وهو الذي يعقد الصفقات واخذ العمولات وهو الذي يتفاوض بكل صغيرة وكبيرة ومعه مدير مكتب بابا المدعو المجرم ابو هاجر نيابة عن والده في القصر العدناني الذي هو مقر لمكاتب جميع مايسمون انفسهم وزراء في حكومة المزبلة الخضراء .