قال تعالى
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُواْ تَبْدِيلاً
ببالغ الحزن والاسى تلقيت صدمة الاغتيال في حق نجم من نجوم البعث وأمين من امناء النظام الشرعي
تقبل الله الشهيد عبد حمود التكريتي برحمته الواسعة واسكنه فسيح الجنان والهم ذويه ورفاقه الصبر والسلوان
وأخزى الايادي الآتمة التي أقدمت على اغتياله وندعو الله أن يقي باقي الأسرى من شر حكومة الإجرام والعمالة المجوسية
وانا لله وانا اليه راجعون