شبكة ذي قار
عـاجـل










العراق دمر ونهب بشكل خيالي ولايزال من قبل :

* مجاميع القتلة واللصوص ومليشياتهم من الذين ادخلهما الأحتلال للبلد بعد ان دربهم وهيئهم ومن ثم سلمهم السلطة فيه ، من اهمهم وفي مقدمتهم العصابات الكردية وعصابات ايران وعملاء الكويت ،

هؤلاء معا من لايزالوا يتحكموا منذ الأحتلال بالعراق وشعبه ، بأرادة وقرار وترخيص ودعم وتخطيط الغزاة المحتلون ،

 

* العراق نهب ارضا ومياها ونفطا وآبار نفط واموالا وبنية تحتية وسلاح ومعدات جيش العراق من قبل دول الأحتلال وحلفائهم ومن اهمهم السراق ايران والكويت الذين لايزالوا ( روادا ) في جرائم الأذى والقتل والنهب الخرافي التي حلت ولازالت على العراق والعراقيون ،

 

جرائم اوصلت العراق الى اسفل قاع الدول المتخلفة الفاسدة الفاقدة لأبسط متطلبات الحياة والبناء ومن اهمهما فقدان الأمن والأمان والكرامة والرغيف لحياة وكرامة العراقيون وأمن الدولة ،

 

كتبنا وكتب الكثير من العراقيون الغيورون على وطنهم والرافضون والمتصدون والفاضحوت للأحتلال ولجرائمه وجرائم عملائه الكبرى التي حلت على بلدهم وشعبهم ،

 

كتب هؤلاء الكثير وتصدوا وفضحوا وعروا ولايزالوا ،

 

* لجرائم النهب الخرافي التي حلت ولازالت بالعراق منذ لحظات احتلاله ، اي منذ دخول تتر العصر وهولاكهم الجديد وعلقمييهم ومرتزقتهم من مجاميع القتلة واللصوص الذين لوثوا ارض العراق الحبيب وبغداد الأبية والذين لم يتركوا شئ مفيدا على ارض العراق الا ودمروه وحرقوه وسرقوه ومنحوه للدول التي صنعتهم وآوتهم ومونتهم لأذى وخيانة بلدهم وفي مقدمة تلك الدول ،* أيران والكويت واسرائيل وما تم لهم ايضا نقله وبيعه من غالي وثمين لأمارات الخليج العربي والأردن ،

 

لقد تم  نهب وتدمير :

كل مفيد على ارض العراق وخارجه ايضا ،

من اموال وعقارات للدولة العراقية ومن ضمنهما ايضا ما تم نهبه وتدميره من بنية العراق التحتية الهائلة ومن سلاح ومعدات للجيش العراقي الباسل ومن ضمنهما ما تبقى من طائرات وما متوفر من مهم في مؤسسات التصنيع العسكري وخزائن ومخازن الدولة العراقية  ومن وثائق ومن اموال مودعة في بنوك الدولة قبل الأحتلال ، بضمنهما ما متوفر في البنك المركزي العراقي بعد ان فتحت قاصاته بطريقة مافيوية وتم الهيمنة على كل ما فيه من غالي ونفيس ومنهما كنوز وتحف ثمينة تابعة للدولة العراقية ،

كل هذا تم نهبة والسيطرة علية وجعلة من ضمن الممتلكات الخاصة ،* لمسؤولي الدولة العراقية الجدد ،

 

حتى بيوت قادة العراق وموظفي الدولة العراقية قبل الأحتلال ، تم السيطرة عليها ونهبها واصبحت من ضمن ممتلكات هؤلاء ( القادة ) الجدد وعوائلهم وابنائهم ، وبضمنهما ايضا اموال وممتلكات وعقارات العراق المتواجدة في الخارج ،* سجلت ايضا لحساب ( حكام العراق الجديد ) تحديدا منهم العصابات الكردية التي استولت على وزارة الخارجية العراقية وسفارات العراق ولاتزال ،

 

وهناك من سرق العراق من دول الأحتلال ومن الدول الحليفة والمتعاونة في تنفيذ تلك الجريمة الكبرى ، جريمة احتلال العراق ،* وكما قلنا أن الأكثر من ربح من جريمة الأحتلال ومن سرق ونهب وآذى العراق هما :

ايران والكويت واسرائيل ،

 

ومن الضروري ان نعود للحديث بشكل ما عن اهمية قانون بزنسهم الجديد :

* (( هات وخذ ))

الذي اسس له من ( يحكمون ) العراق الجديد منذ 9 سنوات لأحتلاله ،

بهذا نؤكد ان ما سرقته الكويت وايران واسرائيل في المقدمة من العراق وما سرقته واستحوذت علية العصابات الكردية والمليشيات والدول والقوى الأخرى ،* هو نتيجة ( التزامهم ) بقانون بزنس قادة العراق الجديد (( هات وخذ )) ،

 

* هذا القانون البزنسي سهل وشرع ومرر جرائم النهب الكبرى لمن هب ودب في العراق اشخاصا واحزابا ودولا ،

مثالا :

 

** العصابات الكردية أرشت قادة وبرلمانيوا العراق الجديد لتمرير صفقات نهب كبيرة ، منهما حصول العصابات الكردية على اكثر من 17% من ايرادات العراق وهذا مخالف لكل منطق وقانون وحقيقية ،* ومنهما ايضا الحاق اراضي العراق ومدنه الى ما تسمى بكردستان ،

 

** قانونهم (( هات وخذ )) شرع وسهل سرقات الكويت لأرض العراق ومياهه ونفطة وآبار نفطة وامواله

** شرع لأيران ايضا ان تسرق الكثير وتهيمن على الكثير في العراق منهما آبار النفط وارض ومياه وثروات وبنية وسلاح واموال وعقود بزنس تجاوزت اثمانها عشرات المليارات من الدولارات ،

ليطلع العراقيون على حالات النهب والغش والجرائم الكبرى ، التي ترتكبهما ايران تحديدا على ارض العراق منذ 9 سنوات من عمر احتلالها للعراق برضا ودعم وتوافق امريكي صهيوني ايراني ،

** ما تم نهبة من قبل الصهاينة واسرائيل وجرائم الموساد المتواجد في العراق بكثافة بعد الأحتلال وعرينه في ما تسمة بكردستان العراق ،

كل السرقات والنهب والدمار الهائل والجرائم الكبرى التي تمت لهم كانت بعلم وحماية ودراية وقبول قادة العراق الجديد ،

 

اي كل ما حدث للعراق وللعراقيون من جرائم متعددة الأشكال ومن ضمنهما جرائم النهب الكبيرة الخرافية للعراق ،* تمت لشخوص واحزاب ودول امام انظار ومسمع بل بقبول ورضا ومشاركة ورشى ( قادة ) العراق الجديد وبرلمانييه ،

 

العراق وما في العراق وضع في المزاد العلني ،

وبالأسعار المخفضة جدا ،* حينما بدئوا بدق ناقوس البيع في تلك المزاد العلني والخفي ايضا منذ اللحظات الأولى للأحتلال ومنذ أن تسيد على ابنائه لصوصا وقتلة ،

 

في قانونهم البزنسي (( هات وخذ )) ،

لقد رأى العالم كله أن ( قادة ) العراق الجديد ،

قالوا وأكدوا على كل لص حريف على هذه الكرة الأرضية ،

(( يحق لك ان تاخذ ماتريده وبما يعجبك من العراق ،، ولكن التزم بتعويضنا او منحنا ( حقنا ) ونصيبنا اوحصتنا وفق قانوننا هذا )) ،

 

لذلك اصبح العراق الجديد مرتعا وكما يقال ( خان جخان ) للصوص الصغار والكبار ولايزال قبل ان يجف العراق تماما وقبل ان يجوع العراقيون تماما ويذهب كثيرهم لمزابل اغنياء العراق الجديد ،

لكي يلتقطوا لهم ولأبنائهم رغيف خبز ملوث ،

 

جياع العراقيون على علم ان هذا الرغيف الملوث قريبا ما يمرضهم ويموتهم ،، ولكن سد رمق الأنسان الجائع والطفل الجائع والرضيع الجائع تحديدا شئ لابد منه مهما تلوثت مزابلهم وأتت بالمرض والموت الذي قد يكون بطيئا للعراقيون الجياع ،

 

هنا ضرورة بين جريمة الحصار الكبرى التي جوعت العراق والعراقيون وانهكتهم ، اربطوها بجريمة التجويع الحالية التي من ارسلت العراقيون الى المزابل للألتقاط ما يسد جوعهم ،

 

المرفق ادناه : الذي وضعته لك قارئنا العراقي والعربي الكريم يشير الى

 

* ان الكويت أرشت ايضا قادة العراق الجديد ، اصحاب قانون (( هات وخذ )) ، * مليار ونصف المليار دولار لغرض تمرير اكمال بناء ميناء مبارك الكويتي الذي يقضي او يسد تماما ابواب انفتاح العراق على العالم من خلال حدودة البحرية ،* وكذلك افشال بل ايقاف الى الأبد بناء ميناء الفاو العراقي المقترح الذي من خلاله تفتح ابواب العراق على بحار الدنيا لكي يكون له منفذ يتواصل به مع العالم ،

 

هنا يذكر العراقيون العالم كله :

بمواقف ما تسمى ب الكويت الخطيرة الخسيسة الجبانة التي آذت جدا ولاتزال العراق وشعبه ودولته ،* هكذا ارادت بريطانيا الأستعمارية ،* حينما استقطعت ارض العراق قبل عقود من السنين وشيدت عليها امارة سميت بالكويت ،* لكي تكون سكينة مسمومة قذرة في خاصرة العراق الذي كان ولايزال هدف  ومطمع الأستعماريون وعملائهم

 

المرفق :

 

مصرفي أردني :  الكويت اشترت صمت الساسة العراقيين بمليار ونصف المليار دولار

 

وطن كشف مصدر في ادارة البنك العربي الاردني، بان المبلغ المحول من الكويت الى البنك لحسابات عراقية خاصة، بلغ مليارا ونصف المليار دولار، وهي مبالغ تم تحويلها بدءاً من العام 2008 وحتى الان، لحساب اكثر من 200 شخصية "عراقية" مقابل عدم الاعتراض على مشروع ميناء مبارك الكويتي.

 

وقال المصدر المصرفي: ان "التحويلات المالية على ضخامتها لم تثر ريبة ادارة البنك، برغم ان المبلغ يمثل نصف ميزانية الاردن السنوية"، مشيراً الى ان "الشرط الموضوع لتسلم تلك المبالغ، هو ان تتقاسم الجهة المستفيدة من المبلغ والبلد المضيف للبنك الفوائد، مع نصف فائدة فقط والتي تقدر بـ2% للمستفيدين المباشرين".

 

فيما اكدت مصادر عراقية، ان "المبالغ المحولة هي عبارة عن رشى قدمت لساسة عراقيين كثمن دعمهم لبناء الميناء الكويتي وعرقلتهم لبناء ميناء الفاو الكبير".

 

واوضحت ان "الصمت المريب من قبل مجلس النواب وعدم اتخاذ موقف واضح وصريح، فضلا على موقف وزارة الخارجية في ان الميناء الكويتي لا يضر بمصالح العراق الاقتصادية، ما يعني ان الاموال التي حوّلت من البنك ذهبت الى جيوب من تم شراء ذممهم"، مبينة ان "النائبة عالية كشفت اكثر من مرة عن مثل هذه المعاملات المشبوهة"، بحسب تلك المصادر

 

 





الثلاثاء١٩ ربيع الثاني ١٤٣٣ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٣ / أذار / ٢٠١٢م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة