عمليات الارهاب في الوصف والتوصيف لدى مايسمى بالحكومة العراقية هي كثيره ومتعدده ومتنوعه ونسمع بها أثر كل عملية وانفجار واحتقان سياسي وأختلاف شخصي بين اطراف العملية السياسية العرجاء ويظهرالمالكي ليشخص منفذي العمليات ... واكيد البعثيين ... ففي مؤتمره يوم 27-10-2011 ظهر ليعلن أن عمليات الاعتقال العشوائية التي شملت كل محافظات العراق هي ضمن اجرات قانونية أستهدفت البعثين الصدامييين وضباط المخابرات وفدائيو صدام وضباط الجيش السابق لثبوت تخطيطهم لاأنقلاب على العملية السياسية،

وهنا لابد أن نشير وبأختصار شديدانه تخطيط مسبق بدئه وزير التعليم العالي بأقصاء وأجتثاث الاساتذه والكفائات العلمية في الجامعات تحت عنوان المساءلة والعدالة سيئة الصيت ولتبداء المرحلة الثانية  مرحلة الاعتقال والقتل للبعثين والمرحلة الثالثة ستشمل ابناء واقرباء واصدقاء البعثيين .... والمواطن العراقي يتسأل.. اين انتم من جرائم الزرقه .... وخطف موظفي اللجنة الاولمبية والصحة وكنيسة القيامة لماذا لاتتعتقلون منفذيها الذي يعرفهم القاصي والداني ...... كفاكم قتل وتهجير وتعذيب .... لآن الشعب عرفكم .... وسيأتي اليوم الذي يقتص منكم جميعا ..... وأن اليوم قريب وقريب جدا