شبكة ذي قار
عـاجـل










1- في عام 2005 كنت تتوسل بالسفير الامريكي زلماي خليل زاده صاحب الدور الامريكي القذر في العراق لكي يضعك نائبا لرئيس الوزراء او او ززيرا للخارجيه وكنت تكلف هذا الصحفي او ذالك بالتوسط لدى المالكي لمعرفة الامور ولكن خليل زاده قال ( لا اعطي الخارجيه لغير زيباري ) وهي محجوزه لزيباري منذ سنة 2002 وبطلب من المخابرات البريطانيه واسرائيل ؛ وهي تدار من قبل السيده ليزي وهي بريطانيه من جهاز المخابرات وبغطاء على انها ( سكرتيره خاصه لزيباري) وبعد ان رفض زاده اتجهت كمعارض وكنت تقدم التنازلات للعميل المالكي الواحده تلو الاخرى وتتفق معه ولكن المالكي القريضي عندما يدخل الى الاجتماعات مع جماعته ( حزب الدعوه ) يعود الى نقطة الصفر معك


2- اذكرك يا صالح ة بالجلسه الاولى للبرلمان جاء خليل زاده ومعه شخصين امريكيين الى غرفه مجاوره لقاعة الاجتماع واجتمع مع ( العليان والمشهداني والهاشمي والسامرائي) وسلمهم حقائب ممتلئه بالدولار ولكل واحد منهم 24 مناقصه مقابل الجلوس بالبرلمان ككتل متنافسه وليس موحده ويدعمون العمليه السياسيه ؛ وبعد فتره تسلمت ايضا حقيبه مليئه بالدولار مع 24 مناقصه مقابل الجلوس في المعارضه والبقاء داخل البرلمان .. في تلك الفتره كان خليل زاده هو عراب تزوير الانتخابات وهو من اشرف على تفويز االحزب الاسلامي ثم وزع الكعكه السنيه بينك وبين العليان والهاشمي وغيرهم ولكنك لم تحصل منه على كلمة شكر.


3- كان خليل زاده يستحقركم حتى في موضوع منح الجوازات كان يعطي للنواب جواز احمر / لكنه جواز خدمات / اي دبلوماسي للمرور وليس فيه حقوق ويعطى لعمال واداري البعثات في الخارج هذا الجواز سبب لك مشكله عندما تم حجزك وحجز جوازك فيي مطار امستردام في حينها وقف لك عدد من الصحفيين الوطنيين الشرفاء في كل من النمسا وايطاليا والنرويج ونشروا الخبر على صفحات صحفهم الالكترونيه واصبح خبر احتجازك عالمي نشرته الصحف االاوربيه والعربيه ونتيجه لهذه الحمله اجبرت الحكومه الهولنديه على تقديم الاعتذار لك وللبرلمان هذا الموقف من قبل عدد من الحفيين العراقيين الوطنيين لاعتقادهم بانك تمثل الوطنيه العراقيه بالوقت الذي كان صنيعة الاحتلال العراب الفارسي محمود المشهداني شامتا بك


4- احد الصحفيين وانا شاهد على ذالك وهو فراتي اصيل قلب الدنيا واتصل بالاتحاد الاوربي حول موضوع احتجازك كان ردك على هذا الفضل والموقف لهذه النخبه الخيره بتصريح تقول فيه (لقد حملوا الموضوع اكثر من اللازم واني لم احتجز ) كم انت عديم الوفاء وكذاب ...


5- كنت تتوسل لشخص معروف وصحفي بارع تطلب مساعدته في الفضائيات اللبنانيه ( كنت تقول اريد ان اخذ زوجتي الى الفحص لمشاكل بصدرها وخائفون عليها واريد اخذها للفحص ) وفعلا نسق لك هذا الصحفي مع ( ماريا معلوف) في التلفزيون الجديد والتقت معك بحلقه ساخنه ؛ وتم ترتيب لقاء لك مع معن بشور ومع السيد حسن فضل الله وكان بالنسب لك حلم نطق به لسانك وفعلا التقيت المرجع حسين فضل الله ولم تعود لمن قدمك له ان تقول له ولو كلمة شكر ناهيك عن عدم ذكر لمن رتب لك ما جرى من حديث بينك وبينه


من هذه الابواب بدأت بنسج علاقات مع منظمة امل ومع جماعة حزب الله وعن طريقهم نسقت العلاقه بينك وبين االسفاره الايرانيه في بيروت واصبحت صديقا للايرانيين وقدمت زوجتك على انها ايرانيه وتبين فيما بعد انها ليست مريضه بل استخددمتها للتقرب من الشيعه هناك والسفاره الايرانيه .


كنت تعمل مع اكثر من طرف في لبنان بحكم وجود زوجتك اللبنانيه وابنها يدرس في اكاديميه عسكريه في امريكا؛ ولقد حضرت حفلات الاكاديميه عدة مرات والصوره تثبت ذالك ودراسته على نفقة الحكومه العراقيه وقد منحت اقارب زوجتك اللبنانيه اوراق عراقيه ومنحهم صفقات تجاريه وامتيازات وانت احد عرابي الاقليم السني واغريت الاردنيين بهذا الجانب واغريت الايسرائليين ايضا وان لقاءات الحلبوسي وبعض القيادالت الانباريه لا تنقطع مع ايران واسرائيل مع ايران في بيروت ومع االاسرائليين في اوربا وتركيا وقبرص


احد الذين اكتشفوا دورك الخفي مبكرا هو النائب محمد الدايني وفضح استلامك للاموال واتصالاتك السريه مع الايرانيين ونشب خلاف حاد بينك وبينه وكنت محرضا عليه لدى الايرانيين وجوقة احزابهم الطائفيه ؛ وعدت تلعب نفس الدورالخفي مستخدما نفس النغمه ( التغني بالوطنيه والعروبه ووحدة العراق ) لتنجح وبتخطيط ايراني صهيوني من تفكيك المشروع الوطني للقائمه التي انت جزء منها عبر لقاءات سريه وعلنيه مع اشخاص يبعثم المالكي لترتيب ماتم الاتفاق عليه وسليط السان عميل المخابرات السوريه واحد مصادرها المهمين الفارسي ( شاه بنر) مثالا ... وبن عمك رسولك للمالمي حامد المطلك مثالا ...


في احد لقاءات حامد المطلك مع المالكي تتصادف مع ظهورك على احدى الفضائيات تتغنى بالمشروع الوطني وتصف من يخرج عن هذا المشروع الذي تمثله القائمه العراقيه بالخائن وتندد بتوجهات قائمة دولة القانون وكان احد قيادي جحزب الدعوه جالسا في مكتب المالكي بعد خروج حامد المطلك قال هذا القيادي للمالكي سمعت ماذا يقول صالح المطلك كان جواب المالكي بالحرف الواحد ( دعوه يتكلم كل الامور مرتبه وما يتحدث به متفق عليه وانتظروا قدوم اعضاء العراقيه اليكم واحدا تلو الاخر ) نقل هذا الكلام احد الصحفيين القريبين من المالكي .

 

صوره تجمع المطلك وولده



شاهد اثبات
عبد الله العيساوي

 

 

 





السبت١٢ محرم ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٨ / كانون الاول / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب عبد الله العيساوي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة