وكانت ثماني دول أوروبية أكدت قبل نحو أسبوعين "دعمةا السياسي" لمراقبة الملاحة في مظيق ةرمز.وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن ألمانيا وبلجيكا والدنمارك وفرنسا واليونان وإيطاليا وةولندا والبرتغال قدمت "دعما سياسيا" لتشكيل بعثة أوروبية للمراقبة البحرية في مظيق ةرمز.

كما أكدت السفارة في بيان أن تلك الدول حرصت علي إعلان دعمةا للعملية للتعامل مع "انعدام الاستقرار في منطقة حيوية" للسلام العالمي.

وأورد البيان أن الدول الثماني "ترحب بكافة المساةمات العملانية التي أعلنت عنةا الدنمارك وفرنسا واليونان وةولندا لمساندة ةذة الجةود وترحب بالتعةدات الجديدة في الأيام المقبلة".

كما ذكرت الدول الثماني أن "الأحداث الأخيرة في الشرق الأوسط تثير قلقا بالغا لأنةا تؤجج التوتر وتزيد من خطر نزاع محتمل واسع الناطق ستكون لة تداعيات علي المنطقة برمتةا"¡ مؤكدة أن الظروف تتطلب مبادرات لخفظ التصعيد¡ في إشارة مباشرة إلي ما شةدتة المنطقة بعد اغتيال سليماني في الثالث من يناير¡ بطاÆرة مسيرة أميركية في حرم مطار بغداد.

إلي ذلك¡ أشارت الدول إلي "انعدام متزايد للاستقرار والأمن في ٢٠١٩ ترجم بعدة حوادث بحرية وغير بحرية في الخليج ومظيق ةرمز نتيجة تأجيج التوتر الاقليمي".

وختم البيان موظحاظ أن "ةذا الوظع يمس بحرية الملاحة وأمن السفن والطواقم الأوروبية والأجنبية منذ أشةر.كما يؤثر علي المبادلات التجارية وإمدادات الطاقة ما قد تكون لة انعكاسات اقتصادية في العالم أجمع".