شبكة ذي قار
عـاجـل










وردنا من مجموعة من أخيار ومتظاهري البصرة ما يلي :


عندما كان المتظاهرين الأبطال أثناء تجمعهم وترديد شعارات ضد المد الصفوي الفارسي ،قدوم امرأة كبيرة في العمر متوشحة بالسواد إليهم وبعد وصولها قالت لهم (اشم ريحة زلم يمكن صدام بعدة عايش ).

أي ( أشم عطر رجال يمكن صدام المجيد لم يمت ) وذهبت المرأة وبعدها تحمس المتظاهرون وتوجهوا الى قنصلية الشر الفارسية واحرقوها واحرقوا مقرات كل الأحزاب العميلة التابعة لإيران الشر .وبعدها توجه المتظاهرون الأبطال ليسقطوا سفارة الاحتلال الأميركي الغاشمة لكن قدوم قوات غريبة بإعداد كبيرة مدججة بالسلاح تصحبها مروحيات مسلحة من أباتشي وغيرها منعهم من الوصول الى سفارة المحتلين الاميركان العلوج .ولكن قال أهل البصرة الفيحاء خيرها بغيرها .

ها هم رجال البصرة أبناء العراق وأبناء القائد صدام رحمه الله وأبناء الوطن والأمة العربية المجيدة.لا يرضون بالذل وعادوا يرددون شعارات إخوتهم في مدينة صدام المنكوبة في بغداد ( يا صدام رد لينا من الموت ملينا ).

هنا البصرة هنا أبناء العراق الوطنيين الشرفاء هنا أبناء بابل وآشور وسومر وأكد هنا العراقيين الشرفاء ..
المجد والنصر والفخار لكم أبناء البصرة الفيحاء مدينة الفداء وبوابة النصر العظيم .
الخلود وعليين لشهداء البصرة الصامدة والشفاء العاجل لجرحاهم .
وكما قال أهل البصرة الفيحاء إيران برة برة البصرة تبقى حرة

كم أنت كبير وخالد أيها القائد صدام المجيد رحمك الله فبمجرد ذكر اسمك تناخى أبناء البصرة الفيحاء ليلبوا نداء المرأة البصرية الشريفة .

المجد وعليين لروح القائد الفذ صدام المجيد
الرحمة والخلود لشهداء البصرة الفيحاء والعراق العظيم
والنصر النصر لمتظاهري البصرة الفيحاء

وتحية كبيرة لخادم الجهاد والمجاهدين والقائد العام للقوات المسلحة المجاهدة ورئيس جمهورية العراق والقائد الأعلى للجهاد والتحرير المهيب الركن (عزة ابراهيم الدوري ) ورجاله المؤمنين.

هنا البصرة
تعيش البصرة
النصر للبصرة والعراق العظيم

الرفيق
أبو بعث الصدامي
قضاء المدينة / محافظة البصرة الفيحاء مدينة الفداء
أوائل أيلول
2018





الاحد ٢٨ ذو الحجــة ١٤٣٩ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٩ / أيلول / ٢٠١٨ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب الرفيق أبو بعث الصدامي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة