انعي إلى من تبقى عنده وعي من أمتنا رجلا عملاقا دوخ وزراء خارجية الدول العظمى برجولة دبلوماسيته.
مناضلا عروبيا حتى النخاع مثله مثل رفاقه الشهداء صدام حسين وطه ياسين رمضان والآخرين الذين بقوا صامدين حول رئيسهم المجاهد مثبتين ان الشهيد صدام انما كان أميرا على امراء كل واحد فيهم يملك مواصفات تؤهله لقيادة أمة ؛ اضاعتهم امتهم واي فتيان اضاعت .
البطل المقدام طارق حنا عزيز الذي لم تحرمه من قضاء شيخوخته مع عائلته خارج السجن سوى كلمات تطعن برفيقه وقائده رفض أن ينطقها فلا نامت أعين الجبناء المتخاذلين المتآمرين.
المهندس ليث الشبيلات