شبكة ذي قار
عـاجـل










في الحلقة الثانية من مسلسل المجرمين قتلة أبناء العراق ، نستعرض جرائم السمسير ( رشيد فليح ) ، الذي نفذ خلال الأيام الأخيرة جرائم قتل ، واعتقالات وتجاوزات على شيوخ وشباب ونساء وأطفال مدينة سامراء ، ولم يتردد بتدنيس المسجد الكبير في مدينة سامراء ب ( بسطال ) قدمه النجس ، وكذلك التجاوز على العلماء وطلاب العلم والمصلين ، والسيطرة على المدرسة الدينية وجعلها مقراً لمرتزقته ، واستغلال سطوح البنايات لتكون مكاناً لتواجد القناصة الذين أطلقوا النار بأمر منه على المتظاهرين وأدى ذلك إلى استشهاد عدداً منهم.

 

إننا عندما نستعرض جرائم المذكور ، نوضح للمجاهدين في مدينة سامراء بأن المذكور معروف عنه بأنه ( جبان ) ، ونحن على يقين بأن المجاهدين الشجعان في مدينة سامراء لا يمكن أن يسمحوا لجبان يواصل بالتجاوز على علماء وشيوخ مدينتهم العربية الأصيلة المعروفة بتاريخها النضالي . وحتما سيكون مصيره مصير سلفه المجرم جليل ناهي.

 

نطلب من الأخوة في مدينة سامراء تزويدنا بما لديهم من معلومات إضافية عن هذا المجرم ، على الايميل المدرج في أدناه،   لغرض توثيقها وتقديمها للمحاكم الدولية لينال جزاءه القانوني ، ومن المفيد تقديم شكاوى ضده في المحاكم مدينة سامراء باعتباره المتهم بكل ما حصل من جرائم وتجاوزات في مدينة سامراء لكي تكون هذه الشكاوى وثائق إدانة ضده . وإذا كان باستطاعة أحد الشباب التقاط صور للمجرم المذكور وهو يوجه المرتزقة وإرسالها إلينا . مع رجائنا من يطلع على هذا الموضوع من أهالي سامراء تعميمه للآخرين سواء من خلال شبكة الانترنيت ، أو استنساخه وتوزيعه ، لكي نوسع ساحة فضح المجرم المذكور.

 

إيميل المراسلة :

alrased_iraq@yahoo.com

 

 

المجرم رشيد فليح ألحلفي 

لكل داء دواء يستطب به …..  إلا الخيانة أعيت من يداويها

 

 

ثبت من خلال رصد تحركات المجرم رشيد فليح أنه عندما عمل في وزارة الداخلية في بغداد كان يشرف على خطف المواطنين ومساومة عوائلهم على تقديم فدية من خلال مساعده المجرم المقبور ( جليل ناهي ) وأحد المفوضين الذي هو مرافقه الشخصي المدعو ( ناظم ) ، وفي حالة عدم الاتفاق على الفدية يقوم بقتله ورمي جثته في المناطق المحيطة ببغداد.  ولكي نوضح تاريخ  هذا المجرم الذي كان يقود المرتزقة عند اقتحام الموصل وتلعفر، وقتل المدنيين الأبرياء فيهما ، وتسلم مقابل ذلك مليون دولار ك ( مكافئة ) ، نذكر عنه هذه المعلومات ، وندعو أبناء الموصل وتلعفر وسامراء بتقديم شكاوى ضده في المحاكم كونه مسؤول عن كل جريمة نفذت بمدنهم لغرض تثبيت ذلك قانونيا لكي ينال جزاءه العادل على ما نفذه من جرائم ،


1 - رشيد فليح محمد ألحلفي ، أصلاً من أهالي العمارة  ، وبعدها سكن مدينة الحرية في بغداد.  كان ضابط برتبة نقيب في مديرية أمن ذي قار ، ليس له علاقة بالعمل الأمني وإنما مسؤول عن الحرس ومثل هذه المهة يكلف بها الضباط من الذين لا يفهمون بالعمل الأمني ، ولكونه استغل وظيفته وتجاوز على المواطنين في مدينة الناصرية ، ولتوفر معلومات عن السلوك السيئ لإحدى شقيقاته التي تسكن مدينة الحرية ، وكذلك سوء سلوك أشقاءه ، فقد جرى التحقيق معه ومعاقبته ، ومنع من تسلم مسؤولية وسحب إلى المقر العام في بغداد كمجمد .

 

المعروف عن المذكور بين معارفه بأنه ( كذاب ) لذلك يسمى ( رشيد بنكه ) من كثرة كذبه ، والصفة الثانية التي يعرفها عنه زملاءه بأنه  ( جبان ) ، مع العرض أنه على الرغم من أنه يلبس البدلة المرقطة على أساس أنه ( قوات خاصة ) ، ويضع الشارات على صدره ، لكنه لم يدخل أية دورة للقوات الخاصة في حياته .

 

كذلك من كذبه أنه يدعي حاليا بأنه شارك ب ( مؤامرة ضد النظام السابق وحكم عليه بالسجن ) !!!. ولكي يطلع أبناء مدينة سامراء على حقيقة موضوع سجنه وطرده من الوظيفة ، ومعرفة أكاذيب هذا المجرم الجبان نوضح تفاصيل ذلك .

 

معروف عن المذكور بأنه وضيع ودنيء نفس ، لذلك فأنه لا يتردد للقيام بالسمسرة مقابل مبلغ مالي ، أو ( بطل ويسكي ) ، وهذه الصفة يعرفها عنه ضابط كان قد عمل معه بداية الثمانينات يدعى العقيد رياض،  المعروف ب ( رياض ابن الهندية ) وهو حقاً من أم هندية ، وبعد أن أحيل المذكور على التقاعد فقد أقامت المخابرات البريطانية علاقة معه من خلال وسيط أرسل له من قبل ( محمد الشهواني ) ، ورصد له مبالغ مالية لإقامة حفلات ماجنة للأشخاص الذين يتحرك عليهم للحصول من خلالهم على المعلومات ، ولكونه يعرف رشيد بأنه وضيع ولا يتوانى بالقيام بالسمسرة ، لذلك فأنه تحرك عليه لكونه هدف سهل ، لذلك تطورت علاقته معه وأخذ يدعوه لشقته في منطقة الكرادة ، وبدأ معه بموضوع السمسرة ولم يتوانى بذلك ، ووصل معه للحصول منه على معلومات مقابل أربعة قناني ويسكي في كل لقاء . واستمر معه هكذا حتى ألقي القبض على رياض واعترف على الأشخاص الذين كان يحصل منهم على المعلومات ، وكان رشيد منهم ، وعند التحقيق مع رشيد في جهاز المخابرات تبين بأنه سمسير وهدفه من العلاقة مع ابن الهندية الحصول على مبالغ مالية وقناني ويسكي ، لذلك حكم عليه لمدة خمس سنوات وطرد من الوظيفة ، مع توصية لاستخدامه كمخبر داخل السجن ، حيث قدم هو خدماته للعمل في هذا المجال ، وكانت علاقته بالسجن مع المرحوم العقيد حسن مدير أمن السجن ، والأخ عدنان ثابت السامرائي الذي كان سجين معه يعرف تفاصيل وضعه داخل السجن. وقد أطلق سراحة بعد أن قدم عريضة استرحام للشهيد صدام حسين بعد أن قضى بالسجن ثلاث سنوات.

 

2-  قبل الاحتلال بأيام زوده الأمريكان بجهاز هاتف ( ثري ) وكان يتصل به خلال أيام العدوان لتحديد المواقع العسكرية للأمريكان وتزويدهم بالمعلومات. وقد انكشف أمره مع آخرين من قبل الاحتلال بأيام من قبل جهاز المخابرات ، وصدر بحقه أمر قبض ، لكنه استطاع الهروب إلى محافظة كربلاء.  حيث تم التستر عليه من قبل العناصر المرتبطة ب ( قوات القدس الإيرانية ) التي دخلت كربلاء قبل أيام من الاحتلال ، ومنهم خاله الذي كان أسير في إيران، لكنه كان يدعي بأنه أستشهد في المعارك.


3 – لكونه على ارتباط مع الخونة والعملاء في إيران فبل الاحتلال من خلال خاله الموجود في إيران ، فقد كلفه العملاء الذين دخلوا مع المحتل بعد الاحتلال بإعداد قوائم لضباط ألشرطه والأمن الذين يرشحهم لكي يعملوا  في,وزارة الداخلية وقام بإعداد تلك القوائم بمساعدة كل من : ( المرتد الذي فطس بالسرطان في الأردن، وضابط متقاعد مرتد كان يعمل بالشركة التي تعود له ، ومرتد آخر مقيم حاليا بالأردن ومعروف بعمالته منذ الأيان الأولى للاحتلال ،  وذاك الذين كان يسمى في الشعبة الثامنة ( البنية ) ، وعمل بالجوازات في عام 1991 وتبين أن شقيق زوجته أحد قيادي فيلق بدر وهارب إلى إيران ، وآخر – دكتور – كشف عن طائفيته وهو معروف عنه بأنه جبان ، وصديقه الموظف المدني في حسابات الأمن سابقا والذي يسكن الحارثية ، ووووو ... )  ، وان جميع أسمائهم معروفة وسوف نذكرها بمناسبة أخرى .  حيث قدم المذكور أسماء المجرمين الذين كانوا معه في السجن والمحكومين بجرائم تهريب الحشيشة والسرقة والرشوة واللواطة ، من الذين سبق أن طردوا من الوظيفة. وقد عملوا معه في اللواء الذين عين آمراً له في بغداد بعد منحه رتبة لواء ، مع العرض أن هذه الامتيازات التي منحت له ، عدم استطاعة الآخرين التعرض له أو نقله ومحاسبته على الجرائم التي قام بها في ذلك الوقت ، هو أن إحدى شقيقاته منذ وصول بريمر للعراق عملت ( خادمة )  في مكتبه ، وبعدها تطورت من خادمة إلى موظفة يعتمد عليها ولا أحد يعرف سبب هذا التطور بوضعها الوظيفي هل لكفاءتها الوظيفية أم لسبب آخر يعود لكفاءتها بمجالات أخرى كما معروف عنها في مدينة الحرية سابقاً !!!!.


4 - جمع الضباط والمفوضين والمراتب الذين اختارهم للعمل معه من الذي صدرت بحقهم إحكام بجرائم مخلة بالشرف ( سرقه - تزوير - اختلاس - تهريب حشيشه - لواطة ) ، وأصبحوا الساعد الأيمن له ومنهم العقيد جليل ناهي المحكوم في قضية تهريب حشيشه حيث أصبح مساعده في قوة مغاوير الداخلية وشارك معه بجرائم قتل المواطنين الأبرياء ، ومن ثم رشحه ليكون مدير شرطة سامراء والذين نال جزائه العادل على يد المقاومة الوطنية. وفطس مثلما يفطس أي حمار. ومصير المجرم اللارشيد سيكون مصير من سبقه من المجرمين.

 

  مع العرض أن هيئة المحامين الستة عشر التي شكلت في بروكسل   وجهت اتهامات له بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وخاصة في مناطق في بغداد ودعت إلى جمع معلومات عن كل ما قام به واللواء الذي كان يقوده في وزارة الداخلية والذي شكل عام 2004 وقام بجرائم في بغداد وعدد اخر من المحافظات ، تمهيدا لإحالة الملف إلى محكمة أوروبية تتعامل مع قضايا الإبادة الجماعية.


5 -  منذ الأيام الأولى للاحتلال كان يصرح لأصدقائه المقربين انه سوف يهرب إلى خارج العراق عندما يصبح يمتلك ( 100 ) مئة مليون دولار. وطبعا هذه الملايين يحصل عليها من عوائل الأشخاص الذين يخطفهم، أو من خلال السرقة عند اقتحام دور المواطنين ، يضاف لذلك ما يسرقه من المبالغ المخصصة لعمله ، أو كأرزاق للموقوفين . حيث أرسل إخوته إلى الأردن ولبنان ومصر لغرض الإقامة وشراء عقارات هناك. حيث أرسل شقيقه ( ظاهر ) إلى الأردن وقام بشراء عماره هناك علما إن ظاهر هو ضابط شرطه مطرود للحكم عليه بجريمة اللواطة،


أما شقيقه ( سعيد ) فقد أرسله إلى لبنان واشترى ثلاث ( فلل ) علما بأنه نائب ضابط مطرود من الخدمة لاتهامه بالسرقة ، وشقيقه الآخر ( عبد الله ) أرسله إلى مصر واشترى عقارات هناك. وهو جندي هارب قبل الاحتلال.


6 -  من الذين يعتمد عليهم في توثيق علاقته مع المخابرات الإيرانية

أحد المرتدين وهو ضابط أمن سابقاَ يدعى ( المقدم نجم عبد الله عيدان اللامي ) ، المكنى ( أبو رأفت ) ، الذي سبق أن عمل في مديرية أمن مدينة صدام ، ونقل منها بعد تأليف مجلس تحقيقي بحقه بعد ورود معلومات كونه قد استغل أحد المواطنين لتحقيق مصالح شخصية، وعلى أثر ذلك تمت معاقبته ونقله إلى مديرية أمن النجف.


المذكور بعد الاحتلال مباشرة عمل مع المجرم ( رشيد فليح ) ، كونه زوج شقيقتة . حيث عمل بعد الاحتلال في قوات الطوارئ التابعة لوزارة الداخلية التي كان يقودها رشيد، وساهم بالجرائم التي نفذتها ضد المواطنين في فترة تسلم العميل ( بيان جبر صولاغ ) منصب وزير الداخلية.


لم يكتف المرتد نجم في عمله لخدمة المحتل ومواجهة فصائل المقاومة الوطنية، وتقديم المعلومات عن ضباط الأمن الوطنيين، بل إنه تمادى في خيانته وأقام علاقة مع أحد أقاربه ( ..... اللامي ) العائد من إيران، والذي هرب إليها عام 1980 كونه أحد عملاء إيران، وقد عمل هناك بصفة ضابط في الإطلاعات ( المخابرات الإيرانية ) ، وكانت هذه العلاقة بتوجيه من  ( رشيد فليح ) ، وقدم له أسماء المتعاونين مع مديرية الأمن العام ضمن متابعة نشاط الأحزاب والتجمعات المرتبطة بإيران، وقد قتل عدداً منهم بعد الاحتلال في ضوء المعلومات التي قدمها ضدهم. وبعد ذلك كلف بمهمة أخرى بعد أن تأكدت المخابرات الإيرانية بأنه مخلص لها مقابل ما تسلمه من مبالغ مالية.


المهمة الجديدة المكلف بها العميل المرتد ( نجم ) والتي يشرف عليها  ( رشيد ) هي ضمن اختصاص عمل ( قوات القدس الإيرانية ) المختصة بالعمل ألاستخباري الخارجي، وهذه المهمة مختصة بمتابعة الوضع في سورية والأردن وجمع معلومات عن اهتمامات المخابرات الإيرانية باتجاه سورية والأردن، وكذلك محاولة اختراق ضباط الأمن المتواجدين فيهما، وجمع المعلومات عنهم مستغلاَ علاقاته السابقة معهم، وعدم معرفتهم بارتباطه بالمخابرات الإيرانية.


لقد استطاع المذكور جمع عدد من العملاء الذين رشحتهم له المخابرات الإيرانية ، ومنهم أخوة العميل رشيد فليح، وهم ( سعيد )  و ( ظاهر ) وأصبح يتردد عليهما شهرياً لتسلم المعلومات منهما والعودة للعراق لتسليمها إلى قريبه ( .... اللامي ) بعد تنسيقها مع معلومات ( رشيد ) ، وتسلم مبالغ مالية مقابل ذلك له ولمن قدم المعلومات.  

 

المرتد ( نجم ) كان يتواجد في الأردن ، و لديه هناك هاتف نقال برقم ( 00962795865819 ) يتواصل من خلاله مع رشيد ، ويتردد إلى سورية  لإكمال مهمته المكلف بها والعودة إلى العراق لغرض تسليم المعلومات التي جمعها من شبكة التجسس المرتبطة به،

 

 7 – المجرم ( رشيد ) لم يتردد حتى تقديم خدماته لمخابرات الكيان الصهيوني ( الموساد ) ، حيث قام بترشيح أحد الضباط الذي أختاره للعمل معه لتقديم تلك الخدمات بناء على طلب جلال الطلباني ، وهذا الضابط هو  ( العقيد نزار مجيد ) ، الذي اختص بتدريب عناصر البيشمركه بالتنسيق مع الموساد على الرماية في السليمانية ، إن هذا العميل كان يعتقد إن وجوده في السليمانية تحت حماية الموساد وجلال الطلباني يمنحه الحماية بحيث إن يد المقاومة لا تصل إليه وكأنه لا يدري إن المقاومة ترصد كل تحركاته وتحركات غيره من العملاء والمجرمين ، لذلك فانه في أول مره يدخل فيها بغداد كان رجال المقاومة له بالمرصاد ونفذوا الحكم العادل بحقه. والعملية هي رسالة إلى من رشحه وزكاه للموساد .

 

8 - علاقة المجرم رشيد مع المدعو ( طلفاح عباس ليلو الركابي ( وهذا كان ضابطاً في الأمن العامة وهرب من العراق في بداية التسعينات وهو مقيم في الدنمارك ويعتبر صديق شخصي لرشيد فليح لانهما من دورة واحدة .

 

طلفاح هذا عاد للعراق بعد 9/4/2003 وأقام في دار رشيد ومكث لمدة سنتين استطاع خلالها من تحقيق منافع ماديه كبيره جراء استغلاله الناس وبالتنسيق مع رشيد فليح ، وقام بخطف احدى النساء من  مدعيآ بانها استولت على دار كان قد اشتراها هو من مبلغ مرسل إليها كما يدعي!!! وقام بحجز هذه المرأة لمدة شهر في احد الدور العائدة لمغاوير الداخلية التي كان مسؤولها رشيد. والآن يقوم طلفاح بترتيب الأوضاع لغرض إيجاد مكان مناسب للمجرم رشيد في أوربا في حالة مغادرته العراق كما يدعي طلفاح في أحاديثه.

 

9 – بتاريخ 19 – 1 – 2011 زار المجرم المذكور وهو يرتدي  ( الدشداشة ) مكتب المرجعية الفارسية ( الشيرازي ) في كربلاء لتسلم التوجيهات من المرجعية الفارسية ، والصورة المرفقة توضح هذا المجرم الطائفي وهو يستمع للتوجيهات من مكتب المرجع الفارسي ، وهو تارك بدلته المرقطة ورتبته المزورة ، ويجلس بدشداشته يستمع للأوامر والتوجيهات وكأنه طفل في مدرسة ابتدائية يستمع لمعلمه. وهذا سلوك كل من هو طائفي وعميل .

 

 





الاثنين٠٧ شـوال ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٥ / أيلول / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب لجنة إسناد الانتفاضة الشعبية نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة