أذا كان رب البيت بالدف ناقر .... فشيمت أهل الدار كلهم الرقص
مثل
لقد أختلط الحابل بالنابل ولم يجد المتتبع للمتغيرات المتسارعة وقت لجمع خيوط الجريمة وأستيضاح ماتكتنفه
من أهداف وغايات وأذا رجعنا قليلا إلى البدعة الكبرى ( 11 سبتمبر ) التي تم تلفيقها لغايات كبرى لأيهام العالم والشعب الأمريكي والدول الأوربية للدفع بأتجاه قبول الحرب والأحتلال لأفغانستان والعراق وقد حصل الذي حصل وأنقادت دول وشعوب إلى ما ذهبت اليه المخابرات الأمريكية مسندة باللوبي الصهيوني العالمي ومضت القصه وصدقها الجميع وركض معها الراكضون والى يومنا هذا ويبدوا أن الكثير من الدول وخصوصا تلك التي تعاونت وتعمل وساندت أمريكا في شوطها هذا ومنها دول الخليج ومصر والتي سهلت مهة غزوا العراق وأفغانسان عبر أراضيها ومياهها الأقليمية والتي تعرف بأن خلايا الأرهاب التي تدعي أمريكا أنها تطاردها هي التي أسستها وتديرها أي أن مسألة الأرهاب ما هي الا بدعة مصطنعة ( الأرهاب) تستخدمها بشكل مباشر للتأثير على من تريد أو أن تستعملها لدعم وأسناد من هم في فلكها من الدول فهي تستخدمها اليوم في باكستان للغرضين معا فهي تستخدمها لدعم الحكومة الموالية لها ولضرب الشعب الباكستاني الرافض لتعاون حكومته مع أمريكا وتحاول أن تسخدها بذات الأطار في اليمن فياحكومة اليمن أما أن تسمحي لي بضرب القاعدة هناك ( الأرهاب اللعبة) أو أن الأرهاب سوف يطيح بك وهلمجرى !؟
والأن تخطط لربما للتدخل في مصر أو أنها تستخدمها لمساندة حكومة عراب أسرائيل في مصر أو أن الأخيرة لأنها من أهل البيت فأستخدمت ذات اللعبة(الأرهاب) بمباركة وتخطيط مخابراتي أمريكي ومثلما يقول المثل أذا كان رب البيت –أمريكا- بالدف ناقر – فشيمة أهل البيت – حكومة مصر الرقص . !؟
أن أمريكا التي صدعت روؤس العالم حول مايسمى بحقوق الأنسان وتبكي على الشعب الصيني والشعب الروسي بأن ليس لهم حريات تأتي اليوم وتبتكر وسائل ماعادت تنطلي حتى على البهائم وأستبدلت سلاح حقوق الأنسان بالأرهاب وأستخدمته للغزوا وللأحتلال والأبتزازفحينما تعادي فئة معينة أو أنها لاتخدم مصالحها تقول عنها أرهابية وهذا مايحصل للشعب العراقي الرافض والمقاوم لها تقول أنهم أرهابيين وكذالك الحال في أفغانستان وفلسطين بينما الفئات الضالة التي تتعاون معها تقول عنهم أنهم مظلومون ويتوجب مساندتهم حتى وأن كانوا فئة قليلة جدا مثلما هو أيضا حاصل في العراق حيث أنها تدعم العملاء لها المالكي والطلباني والبرزاني وعلاوي الذين ساندوها في غزوا العراق وتدميره وقد تعلم منها العملاء ذات اللعبة حيث يفجرون بيوت كاملة على ساكنيها بمجرد وشاية ويدفعوا بالسبب إلى الأرهاب والذي حصل في كنيسة سيدة النجاة هو من تدبير أمريكي – مالكي- طلباني كي يساعدوا أمريكا بتخفيف ضغط الشعوب الأمريكية والأوربية والمطالبات بسحب القوات من العراق وأفغانستان فجاءت اللعبة ومن يستطيع معرفة الحقيقة كاملة وكم عدد القتلى هناك ( في الكنيسة) لربما واحد أو أثنين ليس الا ( من الذي حسب عدد قتلى تفجيرات 11 سبتمبر – هم يقولون فقط ) وكذالك الذي حصل لكنيسة القديسين في الأسكندرية هو لا يبتعد عن الذي حصل في العراق لمساندة أكبر عميل لهم عراب أسرائيل أولأتاحة الفرصه له لأستخدام يد الحديد والنار لضرب كل من يعارض هذا على صعيد الداخل المصري أما على صعيد أمريكا فهي تستخدمها لأستثارة شعوب الغرب وأستعطافهم حول ضرورة أبقاء القوات
في منطقة الشرق الأوسط ( العراق وأفغانستان ) بحجة الدفاع عن المسيحيين هناك في العراق ومصر والسودان والى أخره . وقد أستمرأت هذه اللعبة الكثير من الدول وخصوصا تلك المتعاونة مع أمريكا فهي ترقص على نقر الدف ( الطبل )الأمريكي .!!!؟
فعلى جميع دول العالم البعيد عن هذه اللعبة وجميع الأحرار والأدباء والمفكرين والأعلاميين الأحرار فضح مثل هذه اللعب الخبيثه قبل أن يصل الطبال وطبله إلى أيا من تلك الدول التي لازالت لا تسمع أو لا يعنيها الأمر وقد يصلها غدا أو بعد الغد حينما تتوافر مصلحة الطبال في هذه الدولة أو تلك ولو تمعن كل واحد في الذي حصل لكنيسة القديسيين في الأسكندرية بأعتقادي سيذهب تماما إلى الذي أردت التـنبيه والأشارة اليه ولكم المعطيات التالية . قالوا في بداية الأمر-سيارة مفخخه – ثم بعدها قالوا قنبلة محمولة – ثم قال بعض الناجين لم يعرف كيف حصل هذا – وكان الحادث خارج الكنيسه بعد الصلاة – وأظهروا لنا سيارة مقلوبه – والى أخره من الأفلام الهنديه وأتحداهم أن يقولوا الرقم الحقيقي من الشهداء وبالأسماء وعناوين أهلهم !!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟
لربما واحد أو أثنين كانوا مقصودين فعلا وتم تدبير ذالك للتخلص منهم ويقول المثل ضربوا عصفورين بحجر وهنا كان ليس عصفورين وأنما أصبحت ثلاثة عصافير الأول الشخص المعني التخلص منه أستخدام الذريعة لكبح الحريات والمطالبات بالحقوق المشروعة والعصفور الثالث لأمريكا حيث تثير وتألب الشعوب العالم المسيحي الغربي تجاه مايسمونه الأرهاب ( القاعدة ) .!!!!!؟؟؟؟
