شبكة ذي قار
عـاجـل










ليكن في علم النظامين الغربي والعربي ان العراقي الذي عاش وتعايش المرحلة التي تلت احتلال العراق قد أدرك وفهم جيدا وبما لا يقبل الشك عن كل الدوائر وأجهزة مخابرات واستخبارات وشرطة ومكاتب فيدراليات دولهم بتنافسها المزدحم في الحصول على معلومات ومعلومات ابتداءً من الموجود من ثروات ومعادن وو.. الخ في جوف وظاهر أرضه!! ، والى ادق الأمور والتفاصيل الخاصة والعامة بالعادات والتقاليد التي تمارسها الاقليات والطوائف والقوميات الموجودة ضمن المجتمع العراقي كل وازمنته التاريخية والسياسية !! وصولا الى الدراسات المستفيضة عن الاسباب التي تؤدي الى ظهور شوائب من ارذال القوم الذين يحمل الكثير منهم جينات ( خبيثة ) وبنوعيها ( الوراثية ) و ( ؟ ) ، بحيث وصل الحد بهذه الاجهزة الى حالة الاشباع والتخمة من فائض المعلومات عن ما ذكر اعلاه .

والعراقي الاصيل يعلم ويعرف جيدا ان فائض المعلومات المشار اليها في اعلاه هي ليس ناتج عن فراغ ، وانما بسبب الكثير من اصحاب الجينات اعلاه والمعروفين لدى الشعب ب ( اللوكية ، والانتهازية ، والحرامية ،والسلابة ، والنهابة ، واللطامة ، والعدادة ، وهواة تمثيل الافلام الفاضحة يعني " السكسية " ، والغير سكسية ، والمثلية ، وهواة اكل الموز وفضائل الولائم من شيوخ ومغتصبو المحرمات !. والقتلة ، والعصابجية ، والميليشياوية ، والدمجية ، و .. و ..الخ !! من ازلام الحرام ) ، مما وصل بالدوائر والاجهزة اعلاه ان تنتفي عن حاجاتها في كل ما يتعلق بواجباتها ( الاستخبارية والمخابراتية والامنية ) وبشقيها الموثقة وغير الموثقة عن العراق وشوائب شعبه المذكورة في اعلاه ، والسبب ان سياق عمل دوائرهم الامنية والاستخبارية والمخابراتية قد الزم ويلزم المختصين فيها بالعمل بحرية مطلقة أي ( free ) وعلى الهواء! وتحت اغطية عناوين موجودة في سفاراتهم وقنصلياتهم وملحقياتهم وشركاتهم ومعارضهم ووفودهم الوافدة من والى العراق المحتل ليتبادلو ( المعلومات ) الضرورية ان وجدن من بعد الاحتلال !! بصورة طبيعية وفي أي مكان يختار المسؤول الامني والاستخباري والمخابراتي في الدول اعلاه ، وبدون خوف او فزع عند اللقاء مع عملاءهم ووكلاءهم ( المعتمدين ) وغير ( المعتمدين ) ، والمتعاونين من المخبرين السريين وغير السريين ،والذين فاق تعداد موجودهم بعد احتلال العراق عن الموجود ( الكلي ) الاصلي لجميع منتسبي دوائر الاجهزة الامنية المتواجدة في الدول الغربية والعربية !! .

لا اريد الاطالة بقدر ان الفت نظر السادة رؤساء الدول الغربية ، والسادة رؤساء كل من نطق بحرف الضاد لبعض النقاط التي اضعها على الاحرف رغم معرفتهم بها عسى ان يأخذوا ، الحيطة والحذر من الممثل البارع والمبدع بالبدع والمكر الصفوي والتاجر المتاجر باسم الدين وال البيت الاطهار قائد الجيشان الطائفيان الارهابيان ( المهدي ) سابقاً ، و ( سرايا السلام ) لاحقاً ، والذي اظهر نفسه ومن بعد خراب البصرة بانه الوطني الأوحد وان همه العبور من خندق الطائفية التي صنعها هو ونفذها امام العالم وشعب العراق والأمة العربية عن طريق جيشه جيش ( المهدي ) !، ومطالبته الماكرة ، والناكرة باطنيا لوحدة الشعب العراقي !..

كل هذا .. من اجل كسب ود اسياده الذين جربوا العميل الساقط الفاسد من الساقط المجرب الافسد اولا ، وكسب ود البعض من الحكام العرب لتمرير تجارته الخادعة المؤطرة بالبدع الصفوية المعروفة عنه عبر كل الازمات التي مرت في العراق والمصنوعة صناعة ( ايرانية ) لنيل مكاسب مادية باهضه ومناصب سياسية تجعل منه ان يكون وميليشياته الارهابية مستقبلا ومن بعد تسلم تياره السلطة وحوشاً كاسرة لكسر وخرق وتفتيت وتقسيم الأمن القومي العربي بصورة عامة ، ودول الخليج العربي خاصة مقلدا ( ابن العلقمي ) وزير المستعصم بالله العباسي في حبه للعراق والأمة اثناء قيادته للتظاهرات المليونية وو.. الخ من الافلام الشبيهه بالهندية التي مررها هذا الزعيم البائس على الشعب وبحجج التغير او محاربة الفساد والفاسدين ، او.. الخ من البدع والتقيات .. والنقاط هي :-

1. النظامين الرسميين ( الغربي ) و ( العربي ) يعلمان جيدا انه ومن بعد احتلال العراق بالاحتلالين الامريكي والبريطاني اللذان سمحا لشريكة استراتيجيتهم ( ايران ) ان تأخذ حصتها الكبرى في الهيمنة والسيطرة على ارض وسيادة وثروات واللذان صنعا منها ان تكون صاحبة القرار السياسي الأول والأخير من بعد هروب القوات الامريكية بفعل المقاومة العراقية التي وصلت عملياتها الميدانية الى ( 350 ) عملية في اليوم ، اصبح العراق مسرحا فوضويا للعمل الميليشياوي بسبب الانفلات الأمني الذي ساد جميع المحافظات العراقية بظهور المليشيات الطائفية الارهابية كل وأغطيتها الدينية ، واول هذه التشكيلات هو ( جيش المهدي ( الذي تشكل بأمر من مرجع مقتدى كاظم الشيرازي ) وبقيادة ( مقتدى الصدر ) واتخذ من حادثة ( مسرحية ) تفجير قبة الإمامين ( العسكريين ) في سامراء والتي نفذت من قبل ( ايران ) وبإسناد حكومة الاحتلال آنذاك لأجل اشعال الحرب الطائفية ، وحسب اعتراف كبار القادة العسكريين والسياسيين الامريكان .

2. النظامين الرسميين ( الغربي ) و ( العربي ) يعلمان جيدا انه ومن بعد اتفاق ايران مع الاحزاب الحاكمة الصفوية بالمنطقة الغبراء لتفجير قبة الاماميين ( العسكريين ) الاوامر التي اصدرها قائد جيش ( المهدي ) مقتدى الصدر بحرق مساجد العرب وشن حملة الاعدامات الجماعية في الشوارع والمذابح ترافقها عمليات القتل بالأبرياء والتهجير والتعذيب في الحسينيات ومن ثم حرق جثثهم في الشوارع بعد صب البنزين عليهم أمام أنظار الناس .. ومع هذا أود ان اسال النظامين الغربي والعربي الاسئلة ادناه :-

أ. هل تناسى او نسي النظاميين الرسميين ( الغربي والعربي ) بصورة عامة والمملكة العربية السعودية خاصة اتهام قائد جيش المهدي ( مقتدى الصدر ) بان السعودية هي السبب في تأجيج الطائفية في المنطقة !!؟. وعلى المملكة العربية السعودية ان توقف حربها على اليمن ! ، واتهامه السعودية بأنها السبب الاول والاخير في تأجيج الطائفية والعنف في المنطقة !!!؟ .

ب. وهل تناسى او نسي النظامين الرسميين الغربي والعربي ومنظماتهم الانسانية الدولية جرائم مليشيا جيش المهدي في العراق وكتائب سرايا السلام المنضوية الآن تحت عنوان الحشد الطائفي في العراق !!!؟ .

ج. وهل تناسى او نسي النظاميين الرسميين الغربي والعربي تصريح الحاكم المدني الأميركي المجرم ( بول بريمر ) حين اعتبر مقتدى الصدر بانه ( خارج عن القانون ) اعقبه تصريح السيد مسعود البارزاني الذي كان يحتل كرسي رئيس مجلس الحكم الوقتي آنذاك حين قال .. العنف المرفوض من قبل الشعب العراقي.

د. وهل تناسى او نسي النظامين الرسميين الغربي والعربي تفسير وتحليل ما قاله ( مقتدى الصدر ) اثناء تأسيس جيش المهدي مبشرا عناصر ميلشياته بانه سيفتح سفارات اسلامية ومحاكم اسلامية ومجلس وزراء اسلامي في مختلف بلدان العالم !!؟.

هـ. وهل تناسى او نسي النظامين الرسميين الغربي والعربي ما قاما به جيش المهدي وتنظيم القاعدة من اغتيالات وهجمات مسلحة وبالسيارات المفخخة ؟.، وما قام به جيش المهدي خلال السنوات ( 2005 الى 2009 ) من عمليات تصفية طائفية بقتل العراقيين على الهوية !!؟..

و. وهل نسي النظامين الرسميين الغربي والعربي ما قام به هذا العميل الإيراني ( الامي ) الجاهل ( مقتدى الصدر ) من تسببه في اشعال الحرائق بالعراق ) !!؟.

س. وهل نسي النظامين الغربي والعربي ما قامت به إيران من دعم مالي ومعنوي وإعلامي وعسكري وتنظيمي لوجستي لجيش ( مقتدى الصدر ) بحيث جعلوه يتمادى في غيه من خلال قيامه بتكديس الأسلحة في المدارس والمساجد واحتلال العتبات المقدسة رغم معرفتكم والعراقيون بجميع صفحات استراتيجية تحالف الغزاة وما بها من سيناريوهات منها مبكية واخرى هزيلة كالانتخابات التي مررت على شعبنا وبحجج الديمقراطية وو.. الخ من المهازل الديمقراطية التي افشت حقيقة من جاء على الدبابات الامريكية والغربية بالفيديوهات الفاضحة!!!؟..

3. ولهذا السبب اضع امام انظار السادة رؤساء النظامين الغربي والعربي ادلة مثبتة بالروابط ادناه والمتوفرة حتما ، وبما لا يقبل الشك في دوائر اجهزة مخابراتكم واستخباراتكم والتي بفتحها ستجدون مئات الروابط التي تثبت لكم وللمطلع على المقال الجرائم الكبرى الطائفية ل ( جيش المهدي ) و ( سرايا السلام ) اللذان يقودهما ( مقتدى الصدر ) عسى ان تأخذوا الحيطة والحذر ، وكما ذكرتها في مقدمة الموضوع من ابن ( اوى ) الايراني في اللغة والعقيدة ، والذي يكن الشر بالأمة العربية سواء كان من هذا الامي الميليشياوي القاتل او غيره من الذين يحكمون العراق بأحزاب دينية تكن الولاء والانتماء لإيران ونظام ( الولي الفقيه ) لما يحمل الجميع من اهداف رسمت لهم سريا وعلى مدى معين من قبل ايران المعروف عنها تاريخيا ب ( دهائها ) الفارسي ضد المنطقة العربية بصورة عامة ودول الخليج في حالة قيام ادارة ( ترامب ) بضرب ايران !!! ان فعلت صحيحا !!!، وحين اقول ان فعلت صحيحا لقناعتي الثابتة ايها السادة : بان امريكا لم ولن تضرب ايران لكونها الشريك الاستراتيجي الرئيسي لها والتي لها الدور الكبير في تنفيذ ما عجزت عنه ( اسرائيل ) منذ عام 1948 ولغاية احتلال العراق 2003م .. والروابط هي :-

الرابط :
https://www.youtube.com/watch?v=B8_mTwS8JP4

https://www.youtube.com/watch?v=sRabSk0-J1U

الرابط :
https://www.youtube.com/watch?v=BCjem3w3xwk

الرابط :
https://www.youtube.com/watch?v=TFh0RDUDSB4

الرابط :
https://www.youtube.com/watch?v=u14PatyLEo4

الرابط  :
https://www.youtube.com/watch?v=gl226Vews6w

الرابط :
https://www.youtube.com/watch?v=gl226Vews6w

الرابط :
https://www.youtube.com/watch?v=sJU6M7spgE8





الخميس ٩ رمضــان ١٤٣٩ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٤ / أيــار / ٢٠١٨ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب عبد المحسن النجفي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة