شبكة ذي قار
عـاجـل










 

الفنان العراقي سيروان انور

كتاب صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا للدكتور امير اسكندر

 

 كتاب صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا للدكتور امير اسكندر

 مقدمة كتاب صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا - بقلم الكاتب د. امير اسكندر

 بقلم د. امير اسكندر - رحلة مناضل على طريق الثورة

 صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا - القسم الاول

 صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا - القسم الاول

 صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا - القسم الاول

 ( صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا ) د. امير اسكندر - القسم الثاني

 صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا - د. امير اسكندر / تكملة القسم الثاني

 صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا - د. امير اسكندر ( تكملة القسم الثاني ..٣ )

 صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا / د. امير اسكندر - تكملة القسم الثاني - ٤

 صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا / د. امير اسكندر - تكملة القسم الثاني ٥

 صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا / د. امير اسكندر - القسم الثالث -١

 صدام حسين مناضلا ومفكرا وانسانا / د. امير اسكندر - الجزء الاخير

 

۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞

 

بنتك ياعراق

طــابــــع بــــريــــــدي

 

 

۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞

 

دمعات وذكريات

في ( الذكرى الخامسة ) لرحيل أخو هدله القائد صدام حسين المجيد

 

نواف الثائر

 





طَلَع الصباحُ فليس تُهزَمُ أمّة ٌ
في ذاتِ يومٍ أنْجبتْ صــــداما


قبل خمسة سنوات بسنينها , وشهورها , وأسابيعها , وأيامها , ودقائقها , وثوانيها
نعم , ونقولها قبل خمسة سنوات
ومع بزوغ فجر ذالك
اليوم , ومع طلوع الشمس , وفي بداية صباح يوم السبت اول أيام عيد الأضحى
الموافق العاشر من ذي الحجة لعام 1427 من الهجرة النبوية ,,,, الموافق 30
كانون الأول - ديسمبر 2006 م .. وفي الشهور الحُرم واثناء تجمع اكثر من
مليوني مسلم ويزيد عن ذالك


من مشارق الارض ومغاربها في على صعيد واحد مبارك , وفي
البقعة الطاهرة وفي أيام تنزل بها السكينة والرحمة وتتجلى بها التقارب
وتصافي النفوس بين أمة الإسلام

 
 

رحل
القائد البطل صدام حسين عبدالمجيد التكريتي إلى جوار ربة شهيداً بإذن الله
وفي هذه الأيام بالتحديد في اول أيام عيد الأضحى وفي شهر ذو الحجة أحد
الأشهر الاربعة الحرام ومن حسن تقدير الله عزوجل أن جعل هذه الوقائع وقدرها
فحين ترتقي روح القائد البطل في مثل هذا اليوم العظيم فهي نعمة من الله
سبحانة وتعالى


, وينفذ , وفي يوم السبت الذي هو يوم عيد اليهود , والمتعارف لديهم ..

وتنفيذ هذه العملية الباطلة وفي مثل هذا اليوم تحديداً لكي تكون هذه الأيام شاهدة وتبين ليس فقط لمحبية فقط
بل لكل مكابر على الحق ولكل من أكل في عرض القائد
الشهيد وأنتقص منه وتكلم علية بالغيبة او بالبهتان فاأعطى حسناتة الى
الشهيد السعيد بينما نال المتكلم عليه ذنب الغيبة وأثم البهتان حين رأى
ماحدث بذالك اليوم فقد رأى المكابر قبل اهل الحق ذالك ورأينا دموع
المكابرين ذالك اليوم وحزنهم وندمهم

بل ترحموا علية وتكلموا عنه بكل الخير
وتيقن كل من غسل دماغه أنه كان في خدعة كبيرة وتظليل واضح



 

بل قال احدهم أن الأمور بخواتيمها والفائز هو من يصل النهاية وليس من يتقدم في البداية فقط
والسيد الرئيس القائد حاز حسن الختام بإذن الله والسؤدد والمجد في بداية حياته ونهايتها

نعم هذا الكلام الملون بالأحمر قالة احد المكابرين والذي غسلت ادمغتهم
أكثر من عقدين

بعد أن عادوا لجادة الصواب ونطقوا الحق فصارحوا انفسهم قبل ان يصارحوا الناس .. !!

وتنفيذ هذا الحكم الباطل


في هذا اليوم بالتحديد يظهر مدى طغيان امريكا الكافرة واليهود عندما أصدور قرار جريمة أغتياله , ونفذت بأيدي
أذنابها المجوس وعملائها الجبناء الخون أذناب الصهاينة
في الزريبة
الأمريكية الإيرانية ماتسمى بالعملية السياسية فماحدث لقائدنا الشهيد
السعيد بهذه الأيام المباركة بدون أدنى شك كان مقصود ومتعمد وتبين مدى
إستهتارهم بمشاعر الملايين من المسلمين فضلاً عن أن محاكمتهم باطلة وأنهم
يقيمون في وسط وأسمح لنا أن نسميها ( دياثة ) تدعى وتسمى

العملية السياسية
عملية سياسية في ظل
القتل والإعتقالات وإنتهاك أعراض الحرائر الماجدات , والتغييب في أتون
السجون والمعتقلات السرية منها أو العلنية , وفي ثقل وبطش الدبابات
الأمريكية

التي تحمي
إنتخابات فاقدة للمصداقية ومحرمة قانوناً , وقبل كل ذالك وأولاً وأخيراً والأهم أنها محرمة شرعاً
وذالك في ظل وجود الاحتلال العسكري الأمريكي وجنودة وطائراته ودباباته وألياته الراجله
وحلفاء الولايات المتحدة الأمريكية من الدول المعتدية على العراق مايسمى بقوات التحالف في العراق
او قوات حلف الناتو التي تقودها امريكا التي تحتل عسكرياً افغانستان والعراق
في الوقت الحالي

وهنا يأتي لنا أمر لابد أن يذكر بخصوص هذا التوقيت والموافقة علية والتصديق علية رسمياً

فالهالكي
المأفون ذو الملامح الفارسية الشكل والأطباع , و الخميني الدعوجي التوجة
رئيس وزراء حكومة امريكا في المنطقة الخضراء في بغداد الرشيد المحتلة

حصل على موافقة سيدة المجرم سئ الذكر بوش في يوم التنفيذ
وإلا فإن الهالكي وشهبوري ومقتدى القذر
والزنيم وبقية جرذان دولة نيران الشر المجوسية او افراخ اليهود في من
الحزبين المتصهينين في شمالنا الغالي المحتل

جميع هؤلاء لاكلمة لهم يؤخذ بها ولاصوت يسمع لهم بدون اسيادهم في تل ابيب , وواشنطن , وقم .. !!


ومايدل على ذالك ان
تسليم جثة قائدنا الشهيد حتى يتم دفنها في ناحية العوجة في محافظة صلاح
الدين مسقط رأس السيد الرئيس القائد رحمة الله

وكان الشخص الموكل بتسلم الجثة الطاهرة لكي يتم اقامة مراسم زفاف الشهيد إلى مثواه الأخير


هو محافظ صلاح الدين عبدالله الجبارة الجبوري و الشيخ علي الندا شيخ عشيرته
عشيرة البيجات – البوناصر
التي ينتمي لها القائد الشهيد ولم يتم تنفيذ طلب

علي الندا بتسلم الجثمان .. !!
إلا بعد ان أتصل الهالكي مع سيدة
بوش سئ الذكر .. !!

لكي يأخذ منه الموافقة
لتسليم الجثمان إلى ذويه .. !!
ومذكور ذالك الكلام , وهذا التصريح نصاً

بل وموثق أيضاً في مقابلة صحفية مطولة للندا
في أحد الصحف العربية الخليجية المعروفة
وهي صحيفة تصنف ضمن الصحف الحكومية تقريباً في ذالك البلد


خمسة سنوات ... خمسة سنوات
مرت على رحيله من الدنيا


خمسة سنوات ... خمسة سنوات
مرت وهو تحت الثرى

خمسة سنوات ... خمسة سنوات
مرت ومازال يسجل الإنتصارات رغم رحيله

خمسة سنوات ... خمسة سنوات
مرت وتغيرت بها الشعوب , وسقطت أنظمة من بعده
فقد قالها بلسانه , وقبل رحيله ستهوي من بعدي روؤس .. !!

خمسة سنوات ... خمسة سنوات
مرت وها هي أمريكا تعلن هزيمتها رسمياً في العراق , وسيأتي اليوم الذي تقبل أمريكا قبره , وهي صاغرة بعون الله في تكريت العز ..

وهكذا هي نهاية الرجل الشجاع وختام حياة أخر الرجال

رحل قائدنا الشهيد السعيد

بعد 68 عاماً عاشها في هذه الدنيا باأفراحها وأتراحها بيسرها وعسرها بكل إبتلائاتها وإمتحاناتها
رحل مرفوع الرأس شامخ الطود لم تـثــنيه الصِعـابُ وإن كسرت أنوف العملاء ومرغت جباه الخونة


فاإلى صفحات
التاريخ البيضاء سيدي الرئيس القائد و نسأل الله لك الرحمة وفسيح الجنان
ولعنة الله على الانذال والخونة وعلى مقتدى الدجال الصغير والا حكيم الجهيل
وسستانيهم وعلى رأس الشيطان الأكبر جمهورية نيران الشر الا إسلامية





وعلى كل ماخلفتة أمريكا من السحت الحرام من عملية سياسية واشباه رجال في المنطقة الخضراء اتوا على دبابتها
فخزياً لهم بالدنيا والأخرة

نعم أنت تاج على رؤوسهم ومداسك يشرفهم
سيدي الرئيس القائد

فهؤلاء مهما برروا عمالتهم للمحتل وخداعهم على الناس والبسطاء من شعبنا الذين صدقوا بعضهم في البداية , وفي هذه الأوقات أنكشف كل شئ
فالشعب مل من كذبهم وتواطئهم مع المحتل الكافر فقد أوصلوا العراق إلى وضع كارثي

وقد قاربنا على دخول السنة التاسعة
للإحتلال , وقد أعلن المحتل هزيمته رسمياً
وهو يجر أذيال الهزيمة النكراء
في كل يوم يخرج من قاعدة ومعسكر
ويفرغها .. وهذا والله ياقائدنا الشهيد كان بفضل الله ثم بمن عولت لهم قبل
رحيلك حين قلت حتى لورحلت فهناك رجال أبطال قادرين على إخراج المحتل

نعم تم إخراجهم بتوفيق الله وقوته ومنته سبحانه وتعالى ثم بعزم وإصرار وثبات أبنائك وإخوانك
أساد العراق الأبطال الموحدين
هاهو المحتل يعلن هزيمته وإنسحابه بعد أن جعل هو وعملائه وضع
العراق العريق الى وضع ومأل كارثي
على كافة الصعد سياسياً وأقتصادياً وبنية تحتية وإجتماعية وإنسانية
فما بني على أساس هش سينهار مع أول السنيين
ولامقارنة بين الشهيد البطل ومبغضية لأنه
سيظل ويبقى غصة في قلوبهم وحسرة على نفوسهم حياً و ميتاً

شجاع وجلد وصبور وغيور وحر ووطني رغم انوف الخونة والعملاء
نعم رحل جسدك عنا ولكن روحك وذكراك باقية في قلوبنا وقلوب محبيك
وكيف ننسى قائدنا ؟


هذا القائد قائدنا يا نور العين :::: منه وبينه و من عدنه صدام حسين

وفـــي

الذكرى الخامسة لرحيل أسد الرافدين نقف وقفات ونتذكر ذكريات ونسكب لا دمعة بل دمعات !!
دمعات حزن على رحيل اسد شجاع






ودمعات على صبر وجلد هذا الأسد رغم الإبتلائات التي خاضها إلا أنه جابهها بإبتسامة واثقة وطمأنينة راسخة




ودمعات على فراق رجل غيور وشهم بمعنى الكلمة




ودمعات على كلماتة الصادقة ونصائحة الثمينة التي نستذكرها كل لحظة وحين




ودمعات على حجم التضحيات التي قدمها بداية من نفسة
وولدة وحفيدة دون إنتظار اي مقابل لذالك سوى القيام بالواجب تجاه العراق
وشعبة وأمتة المجيدة





 



ودمعات حرقة على مايحدث في هذا الوطن الجريح





نتذكر تاريخ هذا القائد من البناء والعمل والجهد المضني لهذا الرجل







نتذكر قائد ذو نخوة وشهامة يقف مع قضايا وطنة وأمتة المجيدة وقفات مشرفة من غير تردد او خوف




نتذكر قائد ذو هيبة ووقار وكلمة مسموعة لدى القريب والبعيد








نتذكر قائد غيور وذو حمية على الحرائر ماجدات العراق
ويقيم الدنيا ويقعدها اذا مسهن السوء



نتذكر قائد كريم وحنون يحتضن الأطفال ويقبلهم ويمسح على رؤسهم بعاطفة الأبوة الفطرية ... اييييه يااخو هدلة أشگد قلبك چـبير ...



نتذكر قائد شجاع لايهاب المنايا ذو رباطة جأش وقف أمام محكمة الانذال اذناب الكفار لايبالي بكبيرهم قبل صغيرهم





نتذكر قائد صاحب موقف ومبادئ لاتتزعزع مهما تغيرت الظروف وتبدلت الأحوال على مرور الأيام والسنين



نتذكر قائد صنع معه جيل ورجال من الذين كانوا معه من رفاقة وإخوانة الأبطال
رجال رضعوا العزة حليباً والشيم والمبادئ النبيلة زاداً





نتذكر رجل مسلم بحق ومؤمن صابر وعربي أصيل
 

ووطني بكل ماتحملة الكلمة
في وقت يتاجر به اتباع العملية السياسية الأمريكية المسخ بالوطنية





نسكب دمعات ونتذكر الذكريات الخالدة
وهل ننسى قائدنا ؟
هذا محال !!
كيف ننساك يامن ولدنا في عهدك لا ورب العزة والجلال

كل الـ 24 عاماً نريدها كلها وجميعها دون تقسيم ولا تجزئ نريدها كلاً لا جزءاً
كلها الـ 24 عاماً
بسنينها وشهورها وأسابيعها وأيامها وساعتها وبكل الفصول الأربع التي مرت بها
نريدها جميعها
وبحلوها ومرها
ومنذ أن أصبحت زعيماً لبلاد الرافدين وأمتك المجيدة
وحتى آخر أيام حكمك
قبل الغزو الصليبي العسكري الحاقد في 19 اذار من السنة الثالثة من القرن الجديد حتى يوم إحتلال بغداد الحبيبة في 9 نيسان 2003


انت باني العراق الحديث وانت اسد العرب يبوعداي لن ننساك ابداً تبقى ذكراك إلى
أجيال وأجيال وإلى ماشاء الله سبحانة وتعالى
لن ننساك وسيبقى أسمك ورسمك وشخصك وطيفك حاضر
هذا الطول وهذه الهيبة
ياصدام حسين يامن نرى فيك عزة المسلم وأنفة الفارس العربي الأصيل
صدام حسين يا أبوالغيرة ياصاحب القلب الكبير .. رحمك الله وجعل مثواك الخير والفلاح ..

ولكننا نؤمن بما قسم ربنا عزوجل


ونؤمن أن الله مع الصابرين
ونؤمن أننا ومهما كنا لن نكون مخلدين في الدنيا
فلو كان الخلود والبقاء فالله خير من هو أخير من كل البشرية جمعاء
أنه المصطفى الأمين محمد إبن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه
كماأننا على يقين تام أن الله لن يغير بقوم حتى يغيروا مابي انفسهم
فمتى نغير مافي نفوسنا من أثام وتفريط حتى يجعلنا الله عزوجل ويكتب لجيلنا هذا الفلاح والنصر
فنحن نثق برحمة الله سبحانة وتعالى وأنه ناصر لجندة المؤمنين ولو بعد حين


فلقد نال شهيد الحج الأكبر السيد الرئيس القائد

أمنية كل مسلم مخلص
هذه الأمنية التي تعتبر كرم وفضل من الله سبحانة وتعالى علينا
وهي الفوز العظيم
انها ( الشهادة )


وهكذا ترك القائد صدام حسين الدنيا بحلوها ومرها

تاركا خلفه رصيد حافل من الشجاعة والنخوة والكرامة والعطاء والتضحية

إن قرأتم هذا الموضوع رجائي أن تعقبوا بالدعوات للقائد وأن تنثروا كلماتكم المبلسمة الرائعة في حب شهيدنا السعيد

فمسيرة السيد الرئيس القائد تقبله الله
لاتكفيها مقالة أو موضوع بمنتدى أو موقع أو مدونة .. !!

بل يستحق الكتب والمجلدات وهو يستحق ذلك واهل لها
رحمه الله تعالى , وأسكنه فسيح الجنان

الأمل
لم ينقطع واليأس لم يدب في النفوس أنما ماكتب في الأعلى هو تعبير عن حب
صافي من مواطن بسيط وعلى الهامش كبقية محبيه من البشر يوجهها بخجل وشعور
بالخذلان

الى قائده وكلمات بسيطة من أبن يوجهها الى والده القدوة الطيبة واحياء لذكرى خالدة في نفوس الشرفاء والمخلصين

 

وبعد رحيل
شهيد الحج الأكبر السيد الرئيس القائد صدام حسين المجيد
فقد أدى ماعلية وقام بالواجب بمنتهى الجد والوفاء


فمسيرة تزيد عن خمسة عقود لقائد الشجاعة والكرامة والمبادئ
لم تنتهي برحيله بل هي بعون الله متجسدة لمن سلمها
ابوالليثيين لمن بعده وفق الإستحقاق الشرعي وقبل كل ذالك والأهم هي متطلبات
المرحلة الحالية

ويتجسد ذالك في وقتنا الحالي من خلال القائد الشرعي
الأمين العام - شيخ المجاهدين - ابوأحمد ( عزت العز الدوري ومن معه من
رفاقة وأخوانة الأبطال نصرهم الله وسدد رميهم .. )





فتحية إجلال وإكبار للمجاهدين الشجعان وإلى المقاومة
المسلحة العراقية الباسلة المسلحة بجميع فصائلها المجاهدة وأمرائها الأفذاذ
ومقاتليها الأبطال ..



تحية إجلال إكبار إلى
الرجال الرجال
الأباة الأباة
قوام الليل صوام النهار
تلك العيون الساهرة في سبيل الله ترد صولة الأعادي وتذود عن شرف الحرائر



وإن

ابواب المجد فتحت على مصراعيها للقائد الذي لم يهادن ولم يستسلم ولم يخضع إلى أي علج أومستعمر
للذي وقف وقفة الشجعان ونازل الأعداء منازلة الأباة
قوياً شجاعاً وبرباطة جأش أمام محكمة الأراذل الأنذال
هو وجميع رفاقة وأخوانة الابطال
قائدنا الشهيد السعيد شهيد الحج الأكبر السيد الرئيس القائد صدام حسين مجيدالناصري الصيادي الرفاعي
نعم أنه صدام حسين المجيد
ولد مجيداً

وعاش مجيداً
وعاش شبابه مجيداً
وكان قائداًمجيداً
وشاب شعر رأسه ولحيته مجيداً
ورحل عن الدنيا مجيداً


تاركاً خلفهُ رصيداً لايقدر بثمن من الكرامة والشجاعة والمبادئ



عاش العراق العظيم بلد الفتوحات والأمجاد عراق المنصور والرشيد والقادسية
الذي مرت من بين دجلته وفراته ونخيلة وتلاله وهضابه وصحاريه
خيول وجيوش سعد والمثنى والقعقاع وخالد والفاروق والكرار أبي السبطين

رضي الله عنهم جميعاً , وصلي وسلم على قائدهم نبي الملحمة - القرشي العدناني - محمد بن عبدالله
 

عراقٌ وعراق
إسلام وعروبة وانفة وإباء
رمح الله في الأرض ومادة الرجال أولي البأس الشديد

بلد العراقة والتاريخ
عراق الألم والأمل


الله اكبر
عاشت فلسطين الأبية وأمتنا الإسلامية المجيدة
وليحفظ الله شعبنا الطيب الصابر ويقوي عزائمه , ومثلما
وفقهم وقوى عزائمهم وربط على قلوبهم في دحر الغزاة وإخراجهم أذلة صاغرين
من بلاد الرافدين

يعلنون إنسحابهم العسكري الرسمي نهائياً
نهاية هذا العام غريب الأطوار عام الثورات والإنتفاضات العربية الإسلامية
عام 2011

فنسأله سبحانه وتعالى
أن يقوي عزائم شعب العراق العظيم , ويربط على قلوبهم , ويمدهم بجند من عنده
لكي يطهروا بلاد الرافدين من عملاء
المحتل , ويسدد رميهم ويقوي شوكتهم لنزع قلوبهم وإبادة خضرائهم وتطهير
الأرض من شرهم وعمالتهم وخيانتهم


وقد كتب حينها على أحفاد ريتشارد الصليبي وأحفاد رستم ويزدجر , وعبيدهم من مجوس هذا الزمان
الذلة والصِغار أمد الدهر كما كانوا في الأولين



الله اكبر
الله اكبر
الله أكبر
نقولها في كل نصر وفي كل حين


والله اكبر
ويامحلى النصر بعون الله

 

 

 

۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞


تصاميم الخاصة بالرفيقة بنت العراق الصامد الخاصة للذكرى الخامسة لاستشهاد الاب والرفيق القائد
رحمه الله واسكنه فسيح جناته

 





 

 

۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞

 

الاحتلال والمقاومة ... المقاومة العراقية مثالاً *
" رؤيـة شبابـيّة "



المحامي جمال حسين جيت
الأردن – اربد


لا يختلف اثنان على حق الإنسان أو الجماعة أو الشعب في التصدي لأي اعتداء خارجي قد يقع عليه بغض النظر عن حجم هذا الاعتداء أو مكانه أو زمانه ، فقد اتفقت جميع الشرائع ، السماوية والوضعية ، على أن هذا الحق هو حقٌ طبيعي و مشروعٌ وأبدي ولا يرتبط بزمان بعينه ولا بمكان محدد ، فهذا الحق يرتبط بوجود الإنسان وبقائه وينتهي بانتهائه و فنائه عن هذه الأرض ، ولهذا فان للإنسان ، فرداً كان أو جماعةً ، الحقّ بالدفاع عن نفسه أو عن جماعته التي ينتسب إليها ووطنه الذي ينتمي إليه بكافة وسائل الدفاع والتصدي ، وأيا تكن هذه الوسيلة التي يختارها فأنها تعد مقاومة مشروعة تستمد مشروعيته من كونها وطنيةً أو قوميةً أو ذات مرجعية عقائدية ، من دون أن نُسقِط من الاعتبار بأن شرف الوسيلة من شرف الغاية ، فهي دفاع عن أرضٍ محتلة أو شعبٍ مقهور ، وهذا هو ما يميزها عن الأعمال التي يقوم بها الإنسان لغايات النهب أو السلب أو لجرّ الغنائم .


على أن للمقاومة أشكالا متعددة ، قد يجترحها الإنسان أو الجماعة في مواجهة عدوه وغاصب أرضه ، في سبيل دفاعه عن وطنه وقضيته ، إلا أن ذروة سنامها هي المقاومة المسلحة ، لكونها تعدّ التعبير المباشر للتصدي والرفض ، ولكونها تضع في مقدمة تضحياتها أغلى ما يجود به الإنسان ، وهي روحه . وهذا من غير أن نسقط من الاعتبار أهمية وضرورة كافة أشكال المقاومة المدنية وتعبيراتها المختلفة ، التي يمكن من خلالها إسناد الفعل المسلح ودعمه .


فكما هو معروف فان فعل الاعتداء الذي يقوم به المحتل أو الغازي على أية ارض وضد أي شعب ، قد شكل على مر العصور قوة دافعة لتشكيل حركات شعبية للدفاع عن هذه الأرض وذلك الشعب ، وقد تبلور لدى معظم هذه الحركات بل أكثرها فكر المقاومة وثقافتها بعد وقوع فعل الاحتلال وليس قبل ذلك ، بل إن فعل المقاومة من دحر الاحتلال وعملائه وأدواته وغيرها من أفعال يظهر قبل ظهور فكرها وثقافتها كردّ طبيعي ومباشر على الاعتداء ، بل إننا نرى أن فعل المقاومة شكل رافداً هاماً للفكر المقاوم ولثقافة المقاومة في كثير من حركات التحرر الوطني التي شهدتها البشرية على مر العصور ، فالمشاعر الإنسانية التي يوفرها المخزون الديني والوطني والقومي كحب الوطن والدفاع عن ارض الأجداد وصونها من كل محتل غاشم وحب الاستشهاد هي من حرّك هذا الإنسان ودفعه لحمل السلاح و تقديم روحه فداءاً لذلك .
 

إن من شأن الفعل المقاوم ذي الطبيعة التراكمية والذي يسير بوتيرة منتظمة دون أي انقطاع من شأنه أن يبلور ثقافة المقاومة لدى الشعوب ، وهو ما يسهم في تشكيل قوة منظمة تؤمن بالعمل الممنهج في مواجهة الاحتلال وأدواته ، معبراً عنها بالفصائل المسلحة التي تنتمي إلى مختلف المرجعيات الفكرية والسياسية .


وفي ذلك يقول الأستاذ سمير الجز راوي : أن جميع أنواع المقاومة تقوم فكراً وثقافةً وعملاً بعد الاحتلال ، وان قيادات المقاومة إما من رموز نضالية في الشعب أو الأمة أو أحزاباً مؤثرة في المجتمع , تتبلور عندها فكر وثقافة المقاومة بعد ممارستها لفعل المقاومة" . فالمقاومة الفلسطينية البطلة وبكل فصائلها تشكلت فكراً و كفاحا بعد الاحتلال الأجنبي لفلسطين سواء البريطاني ومن بعده الكيان الصهيوني ، وبالرغم من الخلفيات السياسية والفكرية التي ساهمت في تكوين ثقافة المقاومة الفلسطينية ومن خلال ممارستها للفعل المقاوم ضد الصهاينة, بدأت هذه الفصائل المقاومة تتخندق سياسياً وتتبلور ويظهر لكل فصيل منها فلسفة جديدة للمقاومة. وهذا ينطبق أيضا عل المقاومة الجزائرية التي قدمت فعلاً مقاوماً أسطوريا في مواجه الاحتلال الفرنسي .


إلا انه وبعد الاحتلال الجديد لأرض العرب المتمثل باحتلال العراق وما وقع على أرضه وشعبه من موجات إبادة منظمّة باسم الحرية ودفاعاً عن حقوق الإنسان وعن الديمقراطية ، وقع بالموازاة مع ذلك تدمير البنية التحتية لمؤسسات الدولة بالإضافة إلى اغتيال العلماء العراقيين واغتصاب النساء العراقيات ، وقد أطل من خلال هذا الواقع الأليم على الشعب العربي في العراق حركة مقاومة شعبية بسرعة أذهلت الجميع ، الصديق قبل العدو ، شكلّت سرعة ظهورها سابقة في تاريخ النضال الإنساني للاحتلال مما لم تشهده أية حركة للتحرر الوطني التي ظهرت على مدار التاريخ ، خاصة أنها ظهرت في ظرف إقليمي ودولي متواطئ ومتخاذل ، وأشد ما يثير الأسى والأسف أن المحيط العربي قد تحوّل ليكون عبئاً على المقاومة العراقية بدلاً أن يكون عوناً وسنداً لها ، ولن ننسى الدور الإعلامي المسفّ الذي مارسته مختلف الجهات الإعلامية الرسمية والأهلية التي أسهمت في تضليل المواطن العربي وخلق هوّة واسعة بينه وبين هذه المقاومة العربية الشجاعة .


إن سرعة قيام هذه المقاومة الباسلة وتطورها وفي ظل الظروف الإقليمية الضاغطة غير المواتية جعلها مدار بحث ودراسة من أجل التعرف على هويتها والقوى التي تقف ورائها بل أن الكثير من الباحثين دخل في مقارنتها مع الكثير من حركات التحرر العالمية ، كالتي ظهرت في فيتنام وهزمت الجيش الأمريكي أو المقاومة العربية في الجزائر ولبنان وفلسطين ، إلا أن جميع هذه المقارنات والدراسات لم تستطع أن تقف على حقيقة ما يميز المقاومة العراقية عن غيرها ، وذلك لأن غالبية الباحثين عندما قاموا بدراستها قاموا بذلك من تاريخ أول عمل مسلح بمواجهة الاحتلال الأمريكي بتاريخ 10-11/4/2003 معتبرين أن هذا التاريخ هو تاريخ بدء المقاومة وانطلاقتها ، وهذا خطأ فادح وقع بعضهم فيه بحسن نية. فنحن نرى أنه ولكي نقف على حقيقة المقاومة العراقية يجب علينا أولا أن نربطها مع مرحلة ما قبل الاحتلال الأمريكي للعراق ، أي أن تبحث في الواقع الاجتماعي والثقافي والسياسي لعراق ما قبل الاحتلال. هل كان هذا الواقع يدفع بالشعب العراقي للمقاومة أم للاستسلام ؟ هل الثقافة المتشكلة لدى المواطن العراقي هي ثقافة المقاومة أم ثقافة استسلام ؟ هل قام النظام الوطني في العراق قبل الاحتلال بإعداد الشعب العراقي للدفاع عن نفسه بعد الاحتلال؟


في حقيقة الأمر إننا نرى أن النظام الوطني في العراق ومن خلال حزب البعث العربي الاشتراكي استطاع يعدّ الشعب العراقي لمعركة ما بعد الاحتلال إعداد حقيقيا وشاملا وذلك من خلال:


1- أن حزب البعث استطاع من خلال حكمه للعراق أن يسهم في جعل ثقافة المقاومة جزءاً من شخصية الإنسان العراقي ، فقد تربى هذا الإنسان على الشجاعة والكرامة والشهامة وحب الوطن والغيرة على الماجدة العراقية والعربية ، حتى أصبحت الشخصية العراقية معروفة بهذه الصفات ،فكان من الصعب على الشخصية العراقية تقبّل فكرة دخول المحتل إلى وطنه وتدميره .


2- إن ثقافة المقاومة موجودة في أدبيات حزب البعث و أفكاره ، وحيث أن معظم أبناء الشعب العراقي كانوا جزء من مؤسسات الحزب فقد نهلوا من ثقافة وأدبيات الحزب ما كان لهم عوناً في معركة ما بعد الاحتلال .


3- إن شخصية الجندي العراقي ومن خلال مشاركته بالدفاع عن أرض فلسطين وخوضه الكثير من المعارك البطولية جعل ثقافة المقاومة جزءاً من شخصية الجندي العراقي .


4- إن النظام الوطني في العراق عمل على تدريب الجيش العراقي وقواته المسلحة الأخرى وقوى الأمن والمنظمات الشعبية على القتال واستخدام السلاح استعداداً للحرب الشعبية ، خاصة أنها تدربت على القتال بكافة أشكاله أثناء الحرب مع إيران ، ومن خلال الجيش الشعبي الذي كان عبارة عن قوات مسلحة شعبية مدربة على حرب العصابات والأسلحة الخفيفة والمتوسطة ومقاومة الطائرات والدروع ، كما أنه وقبل الغزو بسنتين بدء بتحويل قطاعات كاملة من الجيش إلى قوى لخوض حروب العصابات والمدن، وتدربت على صنع المفخخات والقنابل المحلية الصنع .


5- إن النظام الوطني في العراق درّب ما يزيد عن عشرة ملايين عراقي على السلاح وأدخلتهم في دورات تدريبية متعددة ، وتخصّص بعضهم في فنون حرب الشوارع ومقاومة الطائرات والدروع ، ووزّع الملايين من قطع السلاح وعتاده على المواطنين، حتى أصبح العراق أكثر دولة في العالم يحمل فيها المواطنين السلاح ، بالإضافة إلى أنه وفر احتياطي بشري يزيد عن ثمانية ملايين عراقي يتقنون فنون القتال في كافة الظروف والأوقات ، وإنهم اكتسبوا هذه الخبرة من خلال الحرب الحقيقية والقاسية التي خاضوها مع إيران ، سواء في خدمتهم العسكرية أو من خلال قواطع الجيش الشعبي التي كانت ترسل لمقاتلة إيران .


6- إن النظام الوطني في العراق وبعد أن أيقن أن الحرب واقعةً لا محال وأنها حرباً شاملةً بريةً وجويةً وليست جوية فقط ، كما جاء العدوان الثلاثيني 1991، أمر ببناء تنظيمات شعبية مسلحة كفدائيي صدام و جيش القدس ، وتنظيمات سرية موازية مثل تنظيم حزبي سري ، جهاز مخابرات متطور ، علماء متخصصون بصيانة الأسلحة والمعدات العسكرية ، خبراء في حروب العصابات ، وان كل هؤلاء تم انتقائهم بدقة وسرية كاملة من قبل الشهيد صدام حسين ودون معرفة أكثر أعضاء القيادة ، كما خصصّ مبالغ مالية كبيرة لتغطية النفقات الباهظة للحرب السرية .


7- إن النظام الوطني في العراق عمل على إنشاء مصانع لغايات التصنيع العسكري ، والذي لم يكن الغرض منه صنع السلاح فقط بل الإعداد لكوادر فنية قادرة على تصنيع وتصليح الأسلحة والمتفجرات أثناء الغزو من اجل مواجهة شح الأسلحة بعد الاحتلال. كما انه عمل على إنشاء مخازن سرية في كافة أنحاء العراق لإخفاء ملايين القطع من السلاح وعتادها كي تستخدم بعد الغزو لكي لا ينتظروا الحصول على السلاح من الخارج .


إنه وفي ضوء كل ما تقدم نجد أن ما يميز تجربة المقاومة العراقية عن باقي تجارب المقاومة عبر التاريخ أن ثقافة المقاومة التي استطاع حزب البعث أن يزرعها في العراق كانت هي المحرّك الأساسي للمقاومة العراقية ، وذلك على عكس باقي حركات التحرر التي سبق الكفاح المسلح فيها تحول المقاومة إلى ثقافةٍ وفكر . بل إننا نذهب من خلال دراستنا وبحثنا لواقع المقاومة العراقية إلى أنه كان هناك إعداد مسبق للمقاومة من خلال تحويل الكثير من موارد الدولة البشرية والعسكرية والمالية والخبرات لها ، ولهذا كان من الطبيعي أن يشهد العالم ولادة أول حرب تحرير من رحم الدولة التي كانت قائمة قبل الاحتلال ، فهي أول ثورة في التاريخ تبدأ من المراحل النهائية للحرب وليس من بداياتها .


وختاماً ،،، إن ما يقع على كاهل الشباب العربي في هذا الوقت هو تقديم الدعم السياسي والإعلامي للمقاومة العراقية لكسر هذا الحصار الواقع عليها وذلك من خلال تشكيل لجان شبابية لدعمها في كل الأقطار العربية ، والعمل على جعل ثقافة المقاومة جزء من شخصية الإنسان العربي ونشرها وجعلها جزء من سلوكنا اليومي والعمل على نشر ثقافة المقاطعة للمنتجات الأمريكية لجعل ثقافة المقاومة سلوك وليس نظريه فقط.

 

 

تم بحمد الله

قدمت هذه الورقة في منتدى التواصل الشبابي العربي الأول الذي انعقد في بيروت- 9 ذو القعدة 1431 هـ الموافق 15- 17 تشرين الأول 2010 بمبادرة مشتركة من المركز العربي الدولي للتواصل والتضامن والمنتدى القومي العربي والشباب القومي العربي في لبنان حيث عقدة ندوته الفكرية الشبابية العربية الأولى تحت عنوان: الواقع العربي الراهن: رؤية شبابية للمشكلات والحلول" وضم ما بين 70 – 80 شاباً وشابة من لبنان والأقطار العربية قدّم بعضهم أوراق عمل حول محاور الندوة التالية: الواقع السياسي العربي: رؤية شبابية للمشكلات والحلول، الواقع الاقتصادي العربي: رؤية شبابية للمشكلات والحلول، الواقع الثقافي العربي.. حالة الإبداع.. واقع اللغة العربية: رؤية شبابية، الواقع الإعلامي العربي: رؤية شبابية، الواقع الحزبي والنقابي والجمعوي: رؤية شبابية للمشكلات والحلول، الاحتلال والمقاومة: رؤية شبابية، إشكالية العلاقة بين القومي والقطري: رؤية شبابية، في العلاقة بين العروبة والإسلام: رؤية شبابية، البعد العالمي لقضايا الأمة: رؤية شبابية.


 

۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞ ۞۞۞

 

 

 





الاثنين٢٣ محــرم ١٤٣٣ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٩ / كانون الاول / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة