مبروك للعراقيين وألف مبروك على تشكيل حكومة الاحتلال الخامسة مسلفنة من إيران إلى همام حمودي صاحب اكبر مطبخ لإنتاج الدساتير والقوانين والحكومات الجاهزة في أي وقت وعند الطلب ..

●  مبروك لهم بانتخاب رئيس وزراء من الائتلاف العراقي مفروضا من إيران بعد استدعا ع عادل عبد المهدي على عجل إلى قم والطلب منه ومن ائتلافه سرعة الاجتماع وإجراء انتخاب صوري ليفوز به ،وبعدها يتبارى مع جواد المالكي ، على أللعبه الأخرى مكشوفة الأهداف والنوايا والتي سيفوز فيها المالكي وليس عبد المهدي بأمر من إيران الشر..!!

●  مبروك للعراقيين على رسالة عادل عبد المهدي المؤرخة في 24 آب 2010 الموجهة إلى مقتدى الصدر التي تنضح منها روائح طائفية نتنه تنم على نتانة هذا الائتلاف وعمالته وطائفيته المقيتة.بصدد تشكيل حكومةصفوية من الائتلاف وليس من العراقية.فهذا الائتلاف كالسمكة تموت خارج الماء، وهو يموت ويتلاشى خارج الطائفية.

●  مبروك للعراقيين على مجلس قضاء مسيس  أساء لسمعة القضاء العراقي من خلال حفنة من الانتهازيين عبيد الدولار يتقدمهم العميل المرتد المنافق الكذاب مدحت حسين محمود النعل بند. هذا الذي لااصل له ولا عشيرة.ومبروك على هكذا محكمة تمييز اتحادية تحكم على البريء و تبرئ الفاسد السارق عبد الفلاح السوداني وزير التجارة التابع لحزب الدعوة العميل فرع المالكي.عن مليارات الدولارات سرقها عن طريق عقود وهمية للبطاقة التموينية التي لم يحصل عليها المواطن في زمن ( الديمقراطية والعراق الجديد) وحكومة الحرامية.

●  مبروك لهكذا ديمقراطية وانتخابات ودستور هزيل هزاله من كتبه واشرف عليه  بعد أن وضعوا فيه مئة تفسير لكل حالة تتناغم  وفقا لمصالحهم  وأحزابهم الطائفية.

●  مبروك للعراقيين في حالة فوز عادل عبد المهدي ليقضي على ماتبقى من البنوك ومكاتب الصيارفة ليضيفها للأموال التي حصل عليها سابقا من خلال عصاباته المختصة بسرقة البنوك ومكاتب الصيارفة وقتل حراسها والعاملين فيها.

●  مبروك للعراقيين أن لايفكروا بعد ألان بشيء اسمه الكهرباء  والبطاقة التموينية  والخدمات والتظاهر والوظائف لأنها ستحذف من قاموس السياسة الائتلافية بعد أن استخدموها في الأيام الماضية للتأثير على حكومة المالكي الفاشلة والضغط عليها لااكثر.

●  مبروك للعراقيين بعودة الطائفية والميليشيات التابعة لجيش الرعاع وفيلق غدر  والتي ستنتشر مباشرة في الشوارع والطرقات بعد انتخاب عادل زوية لرئاسة الوزراء أو المالكي لتعود تعبث في البلاد خراب ودمار وقتل وإفساد سيما   وإنهم أصحاب اختصاص بهذا الشأن بتوجيه من أسيادهم ملالي طهران السوء بعد أن تدربوا هناك وعادوا للبلاد بهويات وجوازات وأسماء مستعارة اشرف على إعدادهم المهزوم عن وجه العدالة ( القائد الفلتة مقتده الصدر ).وقائد فيلق القدس الإيراني.

●  مبروك للعراقيين إن أمريكا وإيران هما من وضع آلية انتخاب رئيس الوزراء الذي تريده إيران يعمل على تنفيذ أجندتهما في العراق بتقاسم السلطة والثروات.والأتي أدهى وأمر.

●  مبروك وألف مبروك للعراقيين المنخدعين بهذه الأحزاب العميلة وبهكذا ديمقراطية مزيفة ودستور مشلول ، وانتخابات مزورة ووعود كاذبة وبعمائم فتن وفسوق و وجوه كالحة ، سرقت ثرواتهم وقتلت وهجرت واعتقلت أبنائهم وجوعت أطفالهم ونسائهم وشيوخهم ، بعد أن أشبعتهم( لطم وضرب زنجيل ومشي على الأقدام وكذب وتضليل وخداع ونوم عميق ومخدرات)  يتحدثون باسم الشيعة وهم من قتل أبناء الشيعة في المحافظات الوسطى والجنوبية لالذنب إلا لكونهم منتمين لحزب البعث أو الأجهزة الأمنية والعسكرية ولدينا أسماء الآلاف من الشهداء الشيعة من أبناء هذه المحافظات التي غدر بهم فيلق غدر وحزب الدعوة وزمر جيش المهدي وفيلق القدس الإيراني وعصابات أحمق ألجلبي من الشواذ والسراق وقطاع الطرق خريجي السجون بتهم الزنا بالمحرمات واللواط والقتل والسرقة.

وأخيرا لاينفع الندم في حال البقاء على هكذا مواقف متفرجة  ومتأرجحة بعد أن أصبح أصحابها كالببغاوات يرددون ما يردده ساسة المنطقة الخضراء وعملائهم الأنجاس من إعلاميي الفتنة والنفاق وتزوير الحقائق لقاء حفنة من الدولارات كما يفعله المرتد الخائن الجاسوس خالد الملا ممثل هيئة علماء العراق في هذا الائتلاف الذي أصبح نكتة الشارع من خلال تكليفه بإذاعة بيانات الائتلاف الطائفي لغاية في النفس أصبحت معروفة للناس أكثر من الائتلاف ومن الديوث خالد الملا.

مطلوب وقفة جادة وشجاعة في رفض هؤلاء العملاء ممن أساءوا للدين والمذهب ولكل العراقيين  هؤلاء الذين تنصبهم أمريكا وإيران على رقاب شعبنا الجريح الذين لاتهمهم مصلحة الوطن و المواطن بقدر ما يهمهم مصالحهم الشخصية وأحزابهم العميلة وولاءاتهم المزدوجة، هؤلاء ثعالب وعقارب ،

وأننا نقول صبراًايها العراقيون الشرفاء فأن موعدنا النصر أو الشهادة وموعد أمريكا وإيران وعملائهم الجحيم أو الضرب بأحذية العراقيون وأن غدًا لناظره قريب...