اتهامات للأحزاب وميليشياتها بالوقوف وراء تفجيري بغداد




شبكة ذي قار

اتهم الباحث في الشأن العراقي نظير الكندوري الميليشيات وأحزاب السلطة بالوقوف وراء جريمة التفجير المزدوج في العاصمة بغداد.

الكندوري وفي لقاء متلفز قال إن الأحزاب الحاكمة وميليشياتها لا تستطيع العيش بدون الشحن الطائفي، وأن بقائها في السلطة هو بسبب عزفها على النغمة الطائفية والادعاء بأنهم مخصلين أتباع مذهب معين، وهي كذبة لا تنطلي إلا على القلة.

وأضاف الكندوري أن من يؤيد هذه الأحزاب والمليشيات ماذا جنوا طيلة ١٨ عاما غير القتل والحراب والدمار.

وأشار الكندوري إلى أن الجريمة الأخيرة باتت مكشوفة وأن الجميع وجه التهم للميليشيات والأحزاب بالوقوف وراء الحادث، مبينا أن تصريحات الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة تثير العديد من علامات الاستفهام، حيث تحدث عن ملاحقة القوات الأمنية لإرهابيين قبل وقوع الانفجار، متسائلا، لماذا لم يتم القبض عليهم وقتلهم قبل حدوث الجريمة.



الجمعة ٨ جمادي الثانية ١٤٤٢هـ - الموافق ٢٢ / كانون الثاني / ٢٠٢١ م


اكثر المواضع مشاهدة

ثابت ياسر الجميلي - البعث طريق الأمة لتحقيق ذاتها
القيادة العامة للقوات المسلحة - بيان القيادة العامة للقوات المسلحة رقم ( ١٧١ ) في الذكرى السادسة والثلاثين لتحرير مدينة الفاو
ماهر التويتي - رمز شيطاني في علم إيران
عشتار العراقية - عملية احتلال العراق : أصبح لها اسم جديد
د. عبد الكاظم العبودي - مؤتمرات على مقاسات الدفع بالكاش الرقعة صغيرة والشق كبير
فـلـوجـي و أفـتـخـر - عجبا لك يا قناة الرافدين !!!!
كلشان البياتي - سنعيش صقورا طائريين ، وسنموت أسودا شامخين
جابر خضرالغزي - رسالة مفتوحة إلى الأستاذ الفاضل فهد الريماوي المحترم رئيس تحرير جريدة المجد الغراء
إيهاب سليم - تسريب تسجيل لمعتقلين أحوازيين قبل أعدامهم في ايران .. شاهدوا !
حازم العبيدي - أردوغان .. وشارع التقسيم الشهيران
ا.د. عبد الكاظم العبودي - الصدمة والترويع ... فعسى مرة أخرى !! ( من يخاف تبصر الحقيقة عليه ان لا يستمر في قراءة ما يلي )
أم صدام العراقي - في ذكرى تحريرها السادسة والثلاثين الفاو قصمت ظهر ملالي إيران ودجالهم المعتوه
أبو عمر الجزائري - الغفلـــة و دورهـــا فــي مصـائـــب الأمــــــة
أنيس الهمامي - المقاومة الأحوازية مثابة تحرر قومي مهمة
سعد أبو رغيف - الحرب الكونية الثالثة متى تنتهي ؟ ( ج٧ )
أحدث الاخبار المنشورة
٢٧ / كانون الثاني / ٢٠٢٤