السياسيون واحزابهم يديرون البلد بحسب مايملى عليهم من اسيادهم في ايران وامريكا
من اجل تنفيذ المخططات الرامية الى تدمير البلد والاستحواذ على مقدراته وتمزيقه ،
وفي هذا الشان اعلنت جهات مطلعة عن الغلاء الفاحش لاسعار الادوية وعدم وجود رقابة
حكومية تتابع ماتفعله الصيدليات.
وقالت مصادر مطلعة في تصريح لها ، ان “اسعار الادوية متفاوتة بشكل كبير بين
صيدلية واخرى دون وجود متابعة او رقابة على هذه الافعال”.
واضافت ،ان “المواطن اصبح مهتما بمدى الصلاحية فاغلب الادوية تكون فاسدة رغم
غلاء ثمنها مما تدفع المواطن الى اللجوء لـ”مافيات الصحة” والرضى بجشعهم واستغلالهم
مقابل الحصول على العلاج”.
يذكر ان وزارة الصحة وفي اكثر من تصريح تعترف بوجود امور عدة ومسببات قد تؤرق
المواطن البسيط كصيدليات بيع الادوية وسرقة العلاجات من قبل المسؤولين في الوزارة
وبيعها باثمان باهضة للمواطن . |