العميل الطالباني فجأة يتواجد في ايران للتباحث بشأن ( الأنتخابات ) ؟؟؟

اكد خبر عاجل

ان العميل المتعدد الولائات والعمالة والمهام الخيانية الأجرامية القذرة ، ما يدعى ب ( رئيس ) العراق !؟

جلال الطالباني يرافقه زلمة ايران العميل عادل عبد المهدي ، أحد قياديي المجلس الأعلى الأيراني ، الخبر انهم يتواجدا الآن في ايران للتباحث بشأن ( الأنتخابات ) !؟ .

وقد لفق امر الزيارة للسخرية من العراقيون بكل وقاحة ، من انها جائت (( بدعوة للعميلين من الحكومة

الأيرانية بمناسبة عيد نوروز )) !!!؟؟؟ ، هكذا العملاء الصغار يتصوروا أن يستخفون بالعراقيون ؟ .

الحقيقة التي على شعبنا العراقي العظيم معرفتها ومعهم ابناء الأمة العربية وحكامها، اللذين هم على موعد لمؤتمر القمة العربية وايضا على جامعة عمرو موسى .

كعراقيون هنا نخاطب الحكام العرب في المقدمة

ان شعروا بمسؤولياتهم القومية والأنسانية والأخلاقية والوظيفية ايضا ، عليهم ان يضعوا حدا للعبث بمصير ووجود العراق وحياة ومستقبل شعبه ، العراق هو أهم دولة عربية في محيطها العربي، لذلك نطالبهم ونحملهم مسؤولية أن لاينسوا ان العراق وشعبه وجيشه وقيادته وقائده الشهيد صدام حسين تحديدا، اللذين أدوا دورهما العروبي والأخلاقي والأنساني عبر هذا التأريخ ، لخدمة الأمة وقضاياها وحاجاتها، وكانت تضحياتهم جسام وغالية جدا ومايزالوا يدفعوا الثمن على مستوى الوطن والشعب والدولة والأرض والمياه والثروات .

اليوم أحد أهم خونة العراق وكارهيه واللذي قاتله لعقود من السنين، هو وامثاله من الخونة والعملاء والقتلة واللصوص ، انه العميل الطالباني اللذي( يخجل بكل وقاحة وشوفينية ونذالة ) ، حينما يتنكر ويخجل من عراقيتة، ويعمل بخسة من اجل افقار العراق وتقسيمه والغاء عروبته ، ومعه في ( زيارته ) هذه احد عملاء وأدوات ايران مايسمى ب ( نائب رئيس الجمهورية ) !؟ لقد ذهبوا لأيران اليوم وفي هكذا ظروف ،* الحقيقة ان ذهابهم هذا لسيدتهم ايران الصفوية المجرمة ، هو لغرض اخذ الأوامر منها للتباحث بتحديد مصير العراق وما تعكسه هذه الأنتخابات على مصيره وطنا وشعبا ودولة ..

املنا كبير بشعبنا واحراره وشرفائه والأكبر برجال البندقية المقاومون في افشال كل شرور واذى هؤلاء المجرمون الخونة ..

عاش العراق العربي واحدا موحدا ابيا

عاش شعب العراق الواحد الموحد

عاشت مقاومتهما الوطنية يد التحرير والخلاص واليد الضاربة للخونة والعملاء والقتلة واللصوص