العميل البرزاني : يطالب من جديد عصاباته ب (( التوحد وتحقيق النصر واعادة الأرض )) !؟

نحن العراقيون وبلدنا في مشكلة عويصة جدا

لازلنا من ندفع الثمن الغالي لما يسدي علينا من ظلم، منفردون عن كل دول وشعوب الأرض، وهاهو العالم و (( أخوة يوسف )) تحديدا مع الأسف من يتفرجون علينا !؟   

لازلنا ندفع الثمن ، من احتلال همجي مجرم سادي متوحش ، ارتكب ولايزال افضع جرائم التأريخ الأنساني بحقنا وحق بلدنا ودولتنا .

فمن هنا الأحتلال الأمريكي الأيراني الصهيوني المجرم ، ومن الجهة الأخرى عملائه وأحزابه ومليشياته ومرتزقته وجرائمهم وأفعالهم الفضيعة ، وهؤلاء كل له اهدافه ومصالحه ومهماته القذرة التي أوكلت لهم قديما ، وهاهي توكل لهم ايضا بعد 9/4/2003 .

تجربة أكثر 70 عاما أكدت بما لايدع مجالا للشك

ان العصابات الصهيونية الكردية تحديدا

هي الأسوء والأخطر والأبشع والأفضع على العراق وشعبه ولازالت ، توجت جرائمهما الكبرى في 20/3 و 9/4/2003 وما بعدهما ايضا ، حينما أرتكبوا سوية مع الأحتلال الأجنبي المجرم ومليشياتهما الطائفية والأجرامية الأخرى ، أبشع جرائم التأريح وأفضعها واكثرها هولا بحق بلدنا وشعبنا ودولتنا ، جرائم القتل والهجرة والتهجير والنهب الخرافي لثرواتنا وارضنا وبنيتنا وسلاح جيشنا، وكل ما على ارض العراق وما تحتها .

وقد تأكد للعالم اجمع ، بما لايدع مجالا للشك ، من انهم ليس الا عصابات قتل ونهب وجريمة ، وكما عبر في يوم ما القزم العميل مسعود حينما قال (( اننا بندقية للأيجار ) ، وهذا ما أكده ايضا تأريخهم كعصابتين اجراميتين، انشغلتا عقودا من السنين، بالتقاتل والتصفيات ، من اجل المال والسلطة والجاه ، كانت في اوائل مهماتهما الموكولة لهما هو ،* اذى العراق وشعبه وتعريض مصيرهما للخطر والضياع ، وهذا ماتم لهم ولسادتهم اخيرا مع الأسف .

لذلك هاهو العالم يرى

اهلنا وأخوتنا اكراد العراق هم الأكثر اليوم من يهجر ارضه ووطنه العراق ، نتيجة عدم ثقتهم بهذه العصابات المشغولة بالنهب والفساد والأفساد وخدمة الأجنبي لأذى العراق وشعبه وأذى أكراد العراق ايضا .

ايها العراقيون ويا عرب العراق تحديدا

يتحدث البرزاني العميل الصغير عن ((( التوحد والأنتصار واعادة الأرض ))) !؟ في هذا المرفق :-

رسالة اخرى نريد أن نوصلها للعميل أياد علاوي وأمثاله العملاء في المنطقة الخضراء ، حينما يرشحوا لرئاسة العراق العربي وغد وخسيس وكاره للعراق مثل جلال الطالباني ..

هنا نسأله وأمثاله العملاء، بالله عليكم

متى أحب جلال ومسعود وقبلهم اللواء الفخري في جيش بني صهيون الملا البرزاني ، متى أحبوا العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 

كما قلنا ،، العراق والعراقيون وعرب العراق تحديدا

هم الأكثر من دفع الثمن الباهض والباهض جدا ولازالوا، قبل الأحتلال وبعده تحديدا، وهذا كان احد أهم اهداف ومشاريع وغايات الأحتلال الأمريكي الأيراني الصهيوني وعملائهما ، * لذلك اول رايناهم ، عندما دخلوا للعراق كغزاة محتلون ، اخذوا يسموا عرب العراق ب (( الشيعة والسنة )) وتم لهم قتل وسجن وتهجير الملايين منهم ، لكي يتم لهم الغاء عروبة العراق وبالتالي تقسيمه ودفنه .

هذا هو أمل وحلم ومهام وهدف المحتلون وتحديدا منهم الأيرانيون والصهاينة .

قبل ان ننهي موضوعنا ، نريد أن نسأل العميل القزم مسعود البرزاني :

* (( على من تريد الأنتصار ؟ ولمن تريد هذا التوحد ؟ وأي ارض تريد اعادتها )) ؟ 

نحن كعراقيون والمفروض معنا اخوتنا اكراد العراق (( علينا ان نعيد ارض فلسطين العربية المسلوبة )) ، هذا هو منطق الأشياء ، وهذه هي الأخوة التي رفعت شعاراتها كثيرا ، (( على صخرة العرب و ( الأكراد ) تتحطم المؤآمرات )) هذا شعار التافهون الفاشلون ( الشيوعيون مسؤولوا تنفيذ المادة 140 التقسيمية للعراق العربي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ، اي صخرة هذه ؟؟؟  ، وهذه ( العصابات الكردية ) وليس اهلنا وأخوتنا اكراد العراق حاشاهم الله ، ، هم الأكثر وألأخطر والأبشع والأنذل والأخس من دمروا العراق وأهانوه .

مع الأسف نؤكد لقد حدث الشرخ ، بين اهل العراق العرب وهذه العصابات ( الأكراد ) كما يدعون، وليس اهلنا وأخوتنا اكراد العراق ، سنذكرهم ايضا لكي لاينسوا ان ((( الحرس الجمهوري السبع موجود وجاهز لم ولم يغب )))، هذه المرة هذا الحرس سيلم غالبية العراقيون ، ومنهم تحديدا اخوتنا وأهلنا احرار وشرفاء اكراد العراق ، اللذي همهم وواجبهم سيكون هو (( اعادة العراق وأنقاذه )) من الهيمنة الوسخة لجلال ومسعود وامثالهم من الخونة القتلة السراق الطائفيون ومن سادتهم المحتلون