 |
||||||
 |
||||||
|
|
||||||
|
|
||||||
لماذا السكوت عن تفجيرات الفنادق وعدم تسمية (الاثنين) بالدامي ..!! |
||||||
| شبكة المنصور | ||||||
| زيد احمد الربيعي | ||||||
|
من تابع أسماء الأيام الدامية وتطبيل الشواذ من مخانيث المنطقة الخضراء
ورئيسهم الموتور جواد المالكي وإلقاء التهم على هذا الطرف أو ذاك وهذه
الدولة أو تلك قبل إجراء أي تحقيق، يرى سكوت هؤلاء النكرات عن إعطاء
أهمية لتفجيرات الفنادق يوم الاثنين وما لحق بها من أذى أصاب المئات من
روادها بين قتيل وجريح بسبب كون هذه الفنادق تضم المئات من الأجانب، من
مخابرات ( إسرائيلية ) وأمريكية وإيرانية وفرق موت تابعة للأحزاب
الطائفية والكردية العميلة ومن فرق ألمثيلي احمد الجلب ي ،وعصابات
المجرم الفاسق قيس الخز على ( قيس كبسلة ) وعلى (طواطة ) مدير ما يسمى
بهيئة المسائلة بلا عدالة وخشية من الفضيحة حاولوا بل اخرسوا من الحديث
عنها و إظهار القتلى أو المصابين بعد أن قام الكذاب قاسم المكصوصي
وبأمر من رئيس حكومته بإعطاء الأوامر لزبانيته لمنع الصحفيين ووسائل
الإعلام من الاقتراب من موقع الحدث ،ولكن للأسف الشديد أن وسائل
الإعلام الصحافة أو الفضائيات أصابها الخرس نتيجة الخوف من الإقصاء
والاجتثاث والتهم الجاهزة المتهيئة من قبل حكومة (الوحدة الوطنية والدي
مقراطية ) وهنا اسأل هذه الفضائيات ووسائل الإعلام في العراق( الجديد )
أين انتم من أحداث تفجير الفنادق وهل لديكم ما ترفدون به المواطن ليطلع
على ما حصل أم انتم .(.....) وسكتم .. أليس هذا من واجبكم أن تتابعوا
ذلك بشتى الوسائل وان تعرضوا النتيجة للمواطنين وهذا ما يمليه عليكم
الواجب الوطني .
أم إن الوطنية والوصول للحقيقة أصبحت من واجب غيركم .. نحن لدينا المعلومات المؤكدة بعدد القتلى وأعداد الجرحى من الجواسيس مرتادي هذه الفنادق وجنسياتهم ومن المسؤل عنهم ومن تخابر معهم من أزلام المنطقة الغبراء، والمهمات الموكلة إليهم في العراق في هذه الفترة وفترة ما بعد الانتخابات ، سنعلنها في وقت لاحق قبيل الانتخابات لكشف ما يحصل في العراق الجريح في عهد حكومة العملاء مخانيث المنطقة الخضراء ليطلع عليها أبناء الشعب وعندها يقولوا كلمتهم في هكذا وسائل إعلام مرئية ومقروءة ومسموعة انتهازية ساكتة عن الحق تبث إعلانات مدفوعة الثمن من قبل الأمريكان وحكومة العملاء تسمي فيها مجاهدي النقشبندية الأبطال اللذين أوجعوا قوات المحتل بضرباتهم المتلاحقة بالارهابين وفي هكذا حكومة عميلة تتلاعب بمشاعر المواطنين بالكذب والتلفيق من خلال شلة الناعقين باسمها .. |
||||||
|
||||||
