مع الأحترام والتقدير لملاحظاتكم

 
 
 
شبكة المنصور
صباح ديبس

وصلتني ملاحظات نقدية من الأخ العراقي الكريم ( ......... ) .

هنا أبدي له تقديري واحترامي لملاحظاته الأخوية هذه ، والتي في الحقيقة لم تكن الأولى من التي وصلتني منه .

 

رأيت ضرورة أن أجيبة وأوضح له ولغيره من الأخوة عن ما كتبته أخيرا بمقال كان بعنوان ( ليسقط شعبنا الفتنة الطائفية والعنصرية ) .. 

 

آخذا بنظر الأعتبار حساسية هذه المسألة وأهميتها ونتائجها الكارثية على بلدنا وشعبنا ومستقبلهما أيضا، وكذلك على امتنا العربية لما يحدث في مجتمعاتها اليوم ايضا من شرور هذه الفتنة الخطيرة ، لازلنا نحن العراقيون وعربهم تحديدا من ندفع ثمنها غاليا جدا ..

مقالنا هذا نشرته لنا مشكورة مواقعنا الأعلامية الوطنية المجاهدة في 2/2/2010 ،،

هنا أرفقه للقارئ الكريم ،، كما أرفق له نص الملاحظات النقدية لأخينا العراقي عن بعض ما جاء في هذا المقال ..

 

بهذا رأيت أن لابد أن أعطي رأي كعراقي

كغيري من ملايين العراقيون الذي يهمهم وحدة ومصير وطنهم وشعبهم ، في قضية حساسة وهامة وخطيرة جدا ، دفع ثمنها وطننا وشعبنا ولحد الآن، وأكرر وبالتحديد من دفع الثمن الأكبر والأغلى والأصعب والأقسى في هذه الجريمة الكبرى، جريمة ( الحرب والكره الطائفي ) هم عرب العراق العربي تحديدا .

 

لقد كان الثمن قتلا، بل ابادة وهجرة وتهجيرا وتشريدا وسجنا وعذابا وتجويعا واغتصابا للملايين من عرب العراق وغيرهم من باقي اطياف اخوتهم العراقيون ومنهم اخوتهم مسيحيوا العراق ..

 

كانت بداية المؤآمرة والألم

يوم اطلق عليهم وقسموهم الى (شيعة وسنة )

وهذا ما حدث لهم بعد احتلال العراق مباشرة

وها نحن نسمع العميل الصهيوني الأيراني الكريه جلال الطالباني وأمثاله من يقال عنهم اليوم " قادة العراق " ، حينما أخفوا في أحاديثهم و دساتيرهم وبرامجهم كلمة (( عرب العراق والعراق العربي ))، كبلد ذات هوية وانتماء عربي، وان عرب العراق نسبتهم في بلدهم على 84% ، وهذا كان له أهداف تأريخية قديمة جدا، كما له اغراضه ايضا القديمة الجديدة لدول وقوى الأحتلال ، ولمصالح عملائهم وأدواتهم الأجرامية ،* انه

هدف ومشروع (( تقسيم العراق والغاء عروبته وتمزيق وحدة شعبه وتمزيق وحدة عربه وتهجيرهم ايضا )) ..

 

انها جريمة الحرب الطائفية والعنصرية الأجرامية التي أشعلها ولايزال الأحتلال الأمريكي الصهيوني الأيراني الصفوي وادواتهما ومليشياتهما وبيشمركتهما الطائفية والعنصرية ..

 

كعراقي كغيره من العراقيون يهمه مصير ووحدة وانتماء بلده ووحدة شعبه وتحريرهما، من احتلال مجرم همجي ومن أدوات اجرامية طائفية و عنصرية، مجاميع  قتلة و ( حواف ) كما يعبر عنهم أهلنا في ريف العراق، عندما يقصدوا او يتكلموا عن اللصوص والحرامية وقطاع الطرق . هؤلاء جئ بهم للوطن قتلة وحواف ومدلون ومخبرون وقوادون ، دخلوا مع سادتهم الغزاة  مخبئون تحت جزمات عساكرهم ، بعد ان لموهم من شوارع وحارات وقاذورات واشنطن ولندن وقم وطهران ودمشق والكويت وتل ابيب وغيرهما، ودربوهم وسلحوهم وجعلوا منهم ( قادة ومسؤولوا دولة ) !؟ .

 

ملاحظات رأيت أن أوضح بها رأي الكامل للأخ العراقي ولغيره من الأخوة

كقضية حساسة ومصيرية ، كما أراها ويراها كل طنيوا العراق ، كما انها مهمة تعلوا على كل المهمات الوطنية والقومية، والتي تعني اليوم ب ( وحدة الشعب والوطن، وأضيف لهما وحدة المقاومة العراقية بكل فصائلها الوطنية ) ، وهذا هو الرد الكبير على المشروع الأستعماري الأمبريالي الصهيوني الفارسي الصفوي، مقاومة عراقية أصيلة بدأت كما أعد وهئ وجند لها، وباشرت قتالها ومهامها بعد ساعات قليلة جدا بعمر الزمن وأهمية الحدث الكبير الخطير ( غزو وأحتلال العراق العظيم ) .

 

المقاومة العراقية هي ظاهرة وحدث تأريخي كبير عظيم، لم تعيشهما او تشبههما اي مقاومة من مقاومات الشعوب الحية في عصرنا الحديث هذا، ولدت يتيمة ، ولدت اعدائها كثر ، ولدت ليس لها صديق عبر الحدود من الدول تحديدا، عكس كل مقاومات الدنيا ، مقاومة متميزة اعتمدت على الله وعلى شعبها العراقي وفي ظرف انقسام حاد في صفوف العراقيون مع الأسف احدثه المحتلون وتحديا ايران واسرائيل ..

 

مقاومة مع كل اعتزازنا لأهلنا المقاومون المجاهدون في فلوجة المقاومة والجهاد والعز والشرف ، حينما أيضا بدئوا وواصلوا المشوار بأعلان وبدء المقاومة والجهاد، مع من بدئوه من اخوتهم ورفاقهم بعد سويعات من دخول تتر العصر الجدد لأرض العراق الطاهرة في 9/4/2003 ..

 

الشعب العراقي ، شعب حر وعظيم وأبضاي وباسل ومقدام وذو كرامة وأنفة لم ولن

تحركه لمقاومة وقتال محتلي ومغتصبي وطنهم الحبيب، (( مجرد ، استيلاء عساكر الأحتلال على مدرسة او بناية في فلوجة العز والمقاومة والجهاد ، ابدا )) ، هذا جهل وقول سياسي مغرض لحقيقة تأريخية وانتقاص كبير ومؤسف حقا من قائله، مع كل الأحترام لشخصه وعائلته المجاهدة الكريمة، انه انتقاص واضح لكرامة وحقيقة شعب عظيم ولشهداء عظام ولرئيس ولقائد ولمقاوم وشهيد كبير ، ولأخوته ورفاقه وجيشه وحزبه يفتخر بهما، وفي المقدمة لشعب حر عظيم، حينما ردوا على الغزاة بعد سويعات لا أكثر ، ردوا بمقاومة عظيمة هئ وأعد لها وفقا لموازين القوى ووفقا لوضع عراقي وعربي ودولي محبط  غير متوازن ايضا ،

مقاومة هزت أكبر وأقوى وأغنى عروش امبراطوريات الدنيا ..

 

نعود ( للزبدة ) ، كما كان يرددها بعضا من أجدادنا، ( نريد زبدة هذا اللبن ) ..

زبدتي يا أخي الفاضل ( .... ) على ملاحظاتكم النقدية هو التالي :-

 ((((( ان من جاء وهئ وأشعل وبدء جريمة الحرب الطائفية العنصرية الأجرامية ،* هم مليشيات وعملاء الأجنبي وأدواته الأجرامية من القتلة والحواف الطائفيون العنصريون، قبل وأثناء وبعد الأحتلال . * انهم تحديدا، مليشيات وبيشمركات وأدوات ايران الفارسية الصفوية والصهيونية واسرائيل ، وهذا كان هدفا ومشروعا ولايزال للأستعمار القديم الجديد والأمبريالية المتوحشة الجديدة والعولمة المجرمة، وما تركز عليهما تأريخيا ، هما الصهيونية العالمية واسرائيلهما وايران بكسرها وبشاهها وصفوييها ، * الهدف والغرض الأجرامي التأريخي من هذه الحرب، هو الفتنة  والأنقسام والتقاتل ، من حرب  قذرة معيبة لا انسانية ولا حضارية ولا دينية ولا اخلاقية ايضا ؟

 

هدفها يتلخص في * الغاء عروبة العراق وتقسيمه وتمزيق وحدة شعبه وتحديدا عرب العراق ..

 

 اما الحديث عن السلفية والقاعدة ايضا

اولا السلفية والقاعدة ورثة هؤلاء المحتلون جميعا ومنهم الأيرانيون والصهاينة يا أخ ( ....... ) ، والآن كل الأحداث والأخبار والتحاليل اكدت بما لا يقبل الشك ، ان هناك قاعدة وسلفيون اداة لأيران ايضا، معنيون بتحقيق أهداف ايران في العراق تحديدا وفي الوطن العربي خصوصا، ومنهما المزيد والمزيد من نهب كعكة العراق والسيطرة عليه ، وهذا ماتحققه ايران وازلامها بنجاح كبير مع الأسف ، كل هذا يحقق لهم ولغيرهم ان كانوا امريكان او صهاينة او كويتيون ، يتحقق لهم في ظل صمت، بل الحقيقة في ظل تواطئ ومشاركة واضحة عربية اسلامية دولية ،،

 

السلفيون والقاعدة

لاننكر ابدا ان يمتلكوا نفس وفكر ومفهوم وفعل طائفي وافكار شتى متخلفة ، لاولم ولن تجاري العصر الحديث والحياة والبناء والتقدم ولا تتناسب ايضا وتتفق مع مصالح العراق تحديدا والأمة العربية والأسلام ايضا بشئ ،* فهؤلاء العملاء المليشياويون الأيرانيون والبيشمركيون الأسرائيليون هم من بدئوا بالحرب الطائفية العنصرية الأجرامية في العراق بعد 9/4/2003  مباشرة ،* لذك بدأت (( ردة فعل للقاعدة والسلفيون ، ومعهم بعض جزء قليل جدا من سنة العراق، بعد ان شعروا ولمسوا نهايتهم قتلا وتهجيرا وسجنا .

 

القاعدة والسلفيون اللذين ادخلهما للعراق هم الأمريكان والأيرانيون والصهاينة ، لتنفيذ اجندة اجرامية تخدمهم في العراق ومنهما هذه الحرب وهذا التقسيم وهذا التمزيق والنهب والدمار والقتل والتهجير الملاييني المجاني، وأولهما ابقاء الأحتلال والمحتلون في العراق، وتدمير العراق وانهائه ايضا ..

 

هؤلاء ( السنة ) كما تقصد ( القاعدة والسلفيون وامثالهم ) يا أخي ( ....... )

هؤلاء اولا ليس بطائفة عراقية او عربية او اسلامية بحتة ، بل مجاميع دينية لنقل سنية، ولكن هؤلاء عملاء وادوات متخلفة، همها تنفيذ اجندة اجنبية ادركوا هذا لم يدردوه ، البعض منهم كما يرى هو ضرورة انجاح جهادهم ضد الأمريكان ، ولكن الأمريكان يبقون صانعي هذه الجماعات .  

هؤلاء ،، لايهمهم قتل العراقيون وتمزيق وحدتهم ، لذلك هم خلقوا الكثير من المشاكل للعراقيون ولمقاومتهم الوطنية تحديدا ولازالوا ، ولاتنسى يا أخ ( ...... ) ولا ينسى غيرك ايضا ، هؤلاء كانوا أحد التهم التي أراد بهم الغزاة تبرير جريمة احتلالهم الكبرى وبقية جرائمهم، لكنها فضحت وفشلت كغيرها من الأدعآت والأكاذيب الكبرى .

  

هنا لابد من قول مهم بهذا الصدد .

ان هذه الأحزاب والمليشيات ال 6 التي ذكرتها انا وأنت وغيرهما ايضا ، لا ولم ولن نعرف او نقتنع مرة ، انهما يمثلوا شيعة العراق العرب ولا سنتهم ايضا ولا العراقيون يا أخ ( .... ) ، فهذه قوى تاريخيا وعبر عصرنا الحديث ، تأكد للكل انهم احزاب او الأصح مليشيات وبيشمركات طائفية شيعية صفوية عرقية عنصرية شوفينية ذات ارتباط مصيري بأيرا والصهيونية واسرائيل ومسادهما، وليس لها ارتباط بالعراق وبشعب العراق .

 

اذن ما نود قوله لأخينا ( ...... ) ان هؤلاء ليس بطائفة او ممثلوا لقومية ، بل مليشيات طائفية وعنصرية، من شكلها ومن مونها ومن يجندها هي ايران وهي الصهيونية واسرائيل ، وهما اداتهما تاريخيا .

 

* لذلك اود القول للأخ ( ....... ) ولغيره من الأخوة الذي أملنا فيهم انشالله حسن ،،* نطالبكم أن لا تكونوا حياديون مع ايران ، حينما تؤذي بلدكم وشقيقكم العراق وامتكم العربية ايضا، وقد آذتهما جدا ، ايران هي اكثر الكل ولازالت من آتنا ، ايران هي كأمريكا واسرائيل وبريطانيا ، دولة محتلة مؤذية طامعة عدوة جدا للعراق وللعراقيون  ))))) ..

 

بودي أيضا أن أشير ( لأقاويل وفبركات ) مغرضة وخطيرة ومشبوهة وغير منصفة ولامنطقية ايضا، يرددهما الكثير مع الأسف ومنهما مثلا :-

* علينا كعرب وعراقيون أن لا نشري لنا اعداء

* ايران تبقى جارة ودولة اسلامية لنا

 

تأكدوا ان لنا عقلا ولنا حساباتنا ايضا

وبما تتطلبه مصالح بلدنا وأمتنا العربية المجيدة، وبما تتطلبه ايضا مصالح الأمن والسلام في المنطقة والعالم اجمع .

 

نحن العراقيون والأمة نتيجة لوضعنا المزري اليوم ، ليس لنا مصلحة أبدا من ان نشتري او نخلق لنا اعداء، وتأريخيا لم نشترى لنا اعداء .

 

بل ان ايران كما هي اسرائيل ، تريدا بنا الشر، ولهما اطماعهما ومشاريعهما الخطيرة في بلدنا وفي بلداننا العربية والأسلامية ، ايران هي من آذتنا تأريخيا ولازالت مستمرة بأذانا وكرهها لنا ، وهاهي محتلة قاتلة ناهبة ممزقة لنا ولوطننا ولأمتنا العربية ايضا ،* تصوروا ان ايران نجحت ، عندما فشلت الصهيونية واسرائيل وامريكا وبريطانيا قبلها طوال قرون وعقود من السنين،* في تمزيق وحدة العراقيون وابناء الأمة ،* عندما استعملت تحديدا الكارثة الطائفية الكريهة والعنصرية تاريخيا والى يومنا هذا ايضا، يوم دعمت كذلك عملائها ( اكراد ) العراق، واستغلتهما عن عن اجهزتها الأجرامية وازلامها الخونة في العراق وفي الوطن العربي ايضا ، هاهي الحرب الطائفية مشتعلة في العراق وفي ارض العرب ورائها ايران واسرائيل سوية كالعادة وعبر التأريخ ؟؟؟؟؟

 

* ايضا هناك من يرى ان ايران مقاومة وثورية ومعادية للأمبريالية والصهيونية

هذا هراء وسفه وغباء مغرض ومقصود، وليس قريب للحقيقة ابدا .

ايران تخلق لها أوراق، وهاهي اوراقها في العراق تحديدا وفي عالمنا العربي ايضا ،** اوراق تبتز بهما امريكا واسرائيل وبريطانيا وغيرهما، لكي تشاركهما في اقتسام كعكة الأمة اولا ، وهذا ما أحدثته فيه، وهاي احدثته ايضا في لبنان وفلسطين وفي الخليج وفي المغرب العربي ..

 

الله وايدكم أن تطلبوا من ايران يا مؤتمروا بيروت التومانية

ان تترك ايرانكم ارض العراق وتوقف أذاه واذى العراقيون وايضا لتترك اذى وتمزيق واحتلال بقية الأمة ، ولتكن جارة حقيقية ومسلمة حقيقية ايضا ، وكما يقال حق الجار على الجار ، وهان نحن جيرانها ومسلمون ايضا في وضع صعب بل خطير ومؤلم اليس من واجبها دعمنا والوقوف معنا مثلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ..

 

يا أخ (( ....... ))

هؤلاء ( القاعدة والسلفيون ) ليسوا بطائفة سنية ولم يمثلوا هذه الطائفة ، كما هم مليشيات ايران ايضا، كما هي بيشمركات جلال ومسعود من انهم ( مثلوا اهلنا وأخوتنا اكراد العراق ) .

هؤلاء جميعا خونة وطن وأمة ودين ايضا ، وعملاء وأدوات ومرتزقة ومجاميع متخلفة ذات مصالح انانية شخصية وحزبية ، لا يكترثون لتدمير العراق وشعبه، بقدر تحقيق ( جهادهم البلوة، وتحقيق مصالحهم المالية والسلطوية والمعنوية والدينية والطائفية المتخلفة ) ..  

 

انا يا ( ......... ) اكره وأدين وأقاتل انشالله هذه التسميات والأوصاف، الغريبة عنا كبشر وعراقيون وعرب ومسلمون بسطاء من اهل الله ، لأني اراها قبل كل شئ غير انسانية ولا دينية ولا حضارية ،،* هذه تذكر يا ......... انها ترجمة وتحقيق لشعار تأريخي استعماري صهيوني فارسي قديم جديد ..

 

لنتذكر دائما

 

قول الرئيس المقاوم الشهيد الخالد صدام حسين   

((( لو انطبق الجناحين لزال الأحتلال سريعا ))) –

 

اذن تذكر ولنتذكر جميعا  

  ((( فرق تسد )))

انه شعار استعماري صهيوني فارسي قديم جديد ..

 

وأكرر

ليسقط

شعبنا ومقاومتنا الوطنية وابناء امتنا العربية والأسلامية

 الفتنة الطائفية والعرقية العنصرية

 
مرفق مقالتنا في ٠٣ / شـبــاط / ٢٠١٠ م   : صباح ديبس - ليسقط شعبنا الفتنة الطائفية والعنصرية
 

مرفق : ملاحظات الأخ الكريم (.........)

"هذه الحرب القذرة المتخلفة الا انسانية والا حضارية ايضا، التي اشعلت وتوسعت وطالت بتخطيط وأيادي وقدرات أجنبية وخاصة اليد الصهيونية العنصرية الأسرائيلية الموسادية والفارسية الصفوية وادواتهما كمليشيات المجلس الأعلى وبدر والدعوة والمهدي وحزب الله وثار الله و عصابات جلال ومسعود وغيرهما من اجهزة دول الجوار وتحديدا ما تسمى بدولة الكويت .." * هذا جزء أخذ من مقالنا أعلاه ،،


وماذا عن دور السلفيين وخنازير الجزيرة..؟

أم أن بعض تنظيماتها الأجرامية لم تمارس القتل لقد ذكرت ستة تنظيمات من طائفة واحدة ، فهل الثانية بريئة ؟

الوحشي والبربري والهمجي في مناطق عديدة من عراقنا .. ؟

احييك في محاربة التفرقة الطائفية عزيزي صباح المحترم ، ولكن لابد من التوازن وعدم اظهار ما قد يفهم منه انك تتهم طرف دون غيره ،

لامناص من محاربة الفتنة الطائفية ومروجيها، اي كان انتمائهم الطائفي

مع التحيات والتقدير

( ........ )    
* هذه ملاحظات او اسئلة الأخ العراقي بصدد ما جاء بمقالنا ..

 
 

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال

الجمعة / ٢١ صـفـر ١٤٣١ هـ

***

 الموافق ٠٥ / شـبــاط / ٢٠١٠ م

الرئيسية | بيانات البعث | بيانات المقاومة | مقالات مختارة | تقارير إخبارية | دليل كتاب شبكة المنصور