نداء الى كل عراقي غيور وكل عربي شريف رجاءا اطلعو على هذه الرساله المرفقه بتقرير

 
 
 
شبكة المنصور
مجاهدي منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه

رساله مفتوحه //  الى الذليل  وزير دفاع منطقة التسمين الامريكيه  لو كان اعضاء البرلمان الغالبيه منهم عراقيون  شرفاء لما سمحوا لك ان تستخف بدماء الشهداء وتستخف بهم

 

يقال ان الكذاب قليل الحافظه  والصحيح عدم وجود قوة الذاكره فيه سيما اذا تصرف الى اختلاق موضوعات اخرى مدة من الزمن  وبقي على كذبه  واختلافه  وتبدلت الاوضاع  لان الحوادث  في الحياة متصلة الحلقات  يرتبط ما قبلها بما بعدها  فالذي يريد اختلاق قضيه ينبغي تصورها كاملا  وملاحظة  جميع احوالها  وظروفها   وزمانها ومكانها  وهذه كلها من مقتضيات احوال يجب على المختلق ملاحظتها  ومراعاتها والتلبس فيها .

 

هل كان وزير دفاع منطقة التسمين الخضراء قد راعا  مقتضيات كذبه عندما قال ( ان الاسلحه التي تقتل الشعب العراقي هي روسية الصنع  واضاف ان هذا السلاح قادم من سوريه وقد مسك هذا السلاح ) هذا لكذاب فقد ذاكرته وله العذر في ذالك عندما كان ضابطا يعمل في سكرتارية وزارة الدفاع السابقه كان الضباط البواسل يطلقون عليه تسمية  ( النعجه الثوله  ) من كثر  ما اثول  ولكنه تسيد منصب وزير الدفاع في زمن تسيد القرود  والاقزام  وفي زمن المخنثون واشباه الرجال هل يعلم هذا الذليل ان ايران تمتلك اسلحه متطوره وتقليديه من صنع روسي  وهل يعلم هذا الذليل ان المجاميع الخاصه ترسلهم ايران الى روسيا للتدريب على يد خبراء روس متخصصين في حرب العصابات وخبراء متخصصين في استخدام الصواريخ المتطوره المحموله على الكتف وهناك تنسيق عالي بين المخابرات الروسيه واوالايرانيه  داخل العراق  وتجري اجتماعات دوريه بينهم في لبنان  بحضور ضابط الارتباط من المخابرات الروسيه من اصل اذربيجاني  لو كان هناك برلمانيين شرفاء ويحترمون انفسهم هل يستطيع هذا الذليل ان يستخف بعقولهم عندما قال مسكنا الاسلحه ودمرناها  ولكن من هو  المتكلم  ومن هم  االمستمعين النعجه تتكلم والخرفان يستمعون لو لم يكونوا كذالك لاستفسروا من هذا الفطحل الذليل  في أي مكان وجد هذه الاسلحه مسكت داخل شاحنه او سياره صغيره  ام وجدها مطموره تحت الارض ولماذا يدمرها كما قال  بدلا من عرضها على وسائل الاعلام كدليل ادانه موثق مصيبة العملاء والعبيد انهم لا يتصرفوا بمعزل عن اوامر اسيادهم سواء كان السيد امريكي او ايراني   فهم من يرسمون تحركاتهم  ومواقعهم  ونوع الادوار حسب الوظائف المناطه بهم  والا كيف نفسر ان يتهم هذا الذليل  دوله عربيه مجاوره للعراق ولم يشير بأصبع الاتهام الى دولة اسياده الصفويون ولو من باب ذر الرماد في عيون ضحيا التفجيرات الاخيره ولو سئل  الطفل العراقي  من هي الدوله التي تحكم العراق بالشراكه مع امريكا لكان جوابه ايران التي لها احزاب ترعرعت في مناخها ونهلت من عقيدتها الصفويه الحاقده  على كل ما هو عربي وعراقي لها حكومه  واعضاء برلمان حاملين جنسيتها ووزراء ومحافظين ومرجعيات دينيه مسيطره على حوزة النجف تصدر فتاوى بالقتل والتهجير يا ذليل ويا كذاب من يقف وراء تدفق الاسلحه الى العراق بكل انواعها من ( صواريخ متطوره لضرب الاهداف البعيده الى العبوات الناسفه شديدة الانفجار الى العبوات اللاصقه التي تلصق تحت السيارات الى الماده المتفجره التي توضع في خزان وقود السيارات الى مادة  C4   شديدة الانفجار المحرمه دوليا والخاصه بالقتل الجماعي وتدمير البنايات  الى الاسلحه الخفيفه وبنادق القنص ومسدسات كاتم الصوت ومن يقف وراء كل  هذا اليس اسيادك من المعممين من شياطين قم وطهران واتباعهم من الاحزاب الحاكمه في العراق  

 

ليطلع الشعب العراقي على ما تقوم به ايران داخل العراق الذي لم يشير اليها الذليل عبد القادر ولم يعترض عليه سوى برلماني واحد طلب منه ذكر ايران  صمت وزير الداخليه وصمت وكيل مدير جهاز المخابرات  وهم المعنيين بمتابعة امن العراقيين

 

أ‌- فيما يخص الاسلحه

 

تتدفق الاسلحه بكل انواعها ( الصواريخ المتطوره – العبوات الناسفه شديدة الانفجار – قنابر الهاون بمختلف ابأنواعها – العبوات الناسفه واللاصق  – بنادق القنص المتطوره -  مسدسات كاتم الصوت روسية الصنع التي تأتي من شمال العراق الى الغدارات كاتمة الصوت الى الصواريخ الروسيه المتطوره المحموله على الكتف  المواد المتفجره بأنواعها  منها ما يدخل في تفجير السيارات بوضع الماده في خزان وقود السياره المستهدفه او ما يدخل في الاباده الجماعيه كما حدث في تفجيرات يوم الثلاثاء وما سبقتها مادة (      ) شديدة الانفجار المحرمه دوليا  –  

 

هذه الاسلحه لم تدخل عن طريق سوريه او الاردن او السعوديه او الامارات  بل تدخل من المنافذ الحدوديه بين العراق وايران  اتعرف يا ذليل كيف تدخل وكيف توزع ومن يقوم بايصالها الى المنافذ ومن يقوم بنقلها من المنفذ الى الاحزاب الطائفيه ومليشيتها  ان كنت لا تدري مصيبة وان كنت تدري فالمصيبة اعظم  وعظمتها انك عميل ايراني  ينقلها ضباط  الاطلاعات  الى المنفذ داخل الاراضي الايرانيه  وفي الليل تدخل الى الاراضي العراقيه  وبكل سهوله لان الضباط والمراتب المسؤولين عن المنافذ هم من منظمة بدر وحزب الدعوه ومن ضباط الدمج   ثم تنقل بسيارات الاستخبارات في تلك المحافظه التي دخلت من منفها  اما البصره او الكوت وضباطها من المجلس الاعلى / منظمة بدر او من ثأر الله او حزب الله تنظيم العراق  بالاضافه الى استخدام المنافذ في الاهوار  وتصل الاسلحه بكل سهوله الى بغداد / مدينة الثوره هل هذه المعلومات موجوده في دراستك الاستراتيجيه الاستخباريه للسنوات المقبله وهل الخمسة فرق الحدوديه التي اعلن عن وجودها وزير الداخليه  تستطيع ان تمنع تدفق الاسلحه ( الجربه مثقوبه يا سيد بولاني وحاميها حراميها )

 

منفذ السليمانيه /

 

هذا المنتفذ تستخدمه الاطلاعات الايرانيه  للعمليات النوعيه في العراق فعن طريق هذا المنفذ تدخل مادة (          ) وعن طريق هذا المنفذ يدخل الانتحاريون من تنظيمات القاعده المتواجدين في معسكرات التدريب الايرانيه كمعسكر بندر عباس ومعسكر زاهدان ومعسكر كرمنشاه  والشريك الاساسي في العمليات النوعيه كتفجير الاربعالء والاحد والثلاثاء هم جماعة رئيس جمهورية المنطقه الخضراء جلال كطالباني فهم من يقدمون الدعم اللوجستي  ابتداءا من ايواء المجرمين الى حماية الشاحنات التي تنقل هذه الماده الى بغداد حيث ترافقها سيارات الرئاسه الخاصه ىبحماية جلال الطالباني امن خط سيرها من محافظة السليمانيه حتى وصولها الى بغداد  ويتكفل بها  المجرم الحاج هادي العامري الذي تستشهد به داخل البرلمان  وتصبح المهمه ملقاة على عاتقه وعاتق ابنه ضابط الاطلاعات النقيب حسن

 

ب‌-   هل تعلم ايها الذليل وانت وزير دفاع وتملك منظمومة استخبارات وفرق لا تحصى من العسكر التي صرفت عليهم مليارات الدولارات واشرف على تدريبهم اسيادك الامريكان وتعلن امام البرلمان انك مسؤول عن حماية ارواح العراقيين  هل تعلم كم عدد    خلايا ضباط الاطلاعات الايرانيه التي تزهق ارواح العراقيين  وكم عدد واجهاتهم الاستخباريه  وكم عدد شبكات المصادر المرتبطين بهم من وزراء نزولا الى فراش الوزاره  وباعة الاكشاك المنتشرين في مناطق بغداد وكم عدد مقراتهم في بغداد واين  وةكم عدد المقرات الخاصه بمنظومة الاتصالات الاستخباريه المتطوره وذات التقنيه العاليه التي يديرها كوادر متخصصه من كوادر حزب الله على غرار شبكة الاتصالات الخاصه بحزب الله في جنوب لبنان وهذه المنظومات تقوم بعملية التنصت على كل مرافق دولتكم المهترأه  بضمنها التنصت على مكالمات العراقيين بواسطة االجهاز االنقال وترتبط من حيث ارسال المعلومات بمكتب الخامئي ووزارة الاطلاعات موزعه ما بين منطقة الصالحيه والمبح والجادريه  ويشرف عليها كبار ضباط الاطلاعات اذكر لك يا تابع ويا ذليل الواجهات الايرامنيه الاستخبارلايه في العراق دون ذكر التفاصيل عدد الواجهات ( 500 ) واجهه استخباريه موزعه من شمال العراق الى جنوبه واهم هذه الواجهات  تلك التي يديرها اعضاء في البرلمان ووزراء في حكومة المضبعه  وهذه الواجهات هي شركات السياحه الدينيه التي يمتلكها  على زندي الملقب ( الاديب ) وهو الرجل الثاني بعد المالكي وشقيقه عضو في مجلس الشورى الايراني  ويملكها جلال الصغير وعبد الكريم العنزي  وعمار الحكيم ثم تأتي واجهة مؤسسة الارامل والايتام ومؤسسة الخميني ومؤسسة شهيد المحراب وهي مسؤوله عن اعداد جهاز االمخابرات الخاص لمرحلة ما بعد انفصال اقليم الجنوب والوسط وترسل الشباب  من محافظات الجنوب والوسط تحت غطاء دورات للقرآن الكريم  وترسل ما يعرف بالمبلغات البدريات والزينبيات لتلقي دورات استخباريه تشرف عليها وزارة الاطلاعات

 

ت‌-  هل تعلم يا ذليل ان مطار النجف اصبح منفذ مهم للاطلاعات الايرانيه لاستقدام عناصر القاعده من باكستان وافغانستان والشيشان  تحت غطاء رحلات سياحه دينيه   وتتبنى شركة طيران البحرين الاهليه نقل القتله والمجرمين بأشراف الاطلاعات الايرانيه واصبح هذا المطار ممرا آمنا  لدخول قادة جيش القدس والحرس الثوري الى مدينة النجف  وسمة الدخول باج من شركة تالبحرين للطيران

 

ث‌-  هل تعلم يا ذليل كم هي عدد اذرع ايران العسكريه في العراق التي تزهق ارواح العراقيين   التي تديرها المخابرات الايرانيه وجيش القدس الايراني والحرس الثوري ومن هي الجهات التي تقدم لهم الدعم اللوجستي من عجلات للتنقل الى باجات لعبور السيطرات  واين اوكارهم   وعمليات التمويه التي يستخدمونها واماكن الايواء  لن ادخل في التفاصيل  اذكر لك يا ذليل ويا غبي  اسماء هذه الاذرع  والجهات الحكوميه السانده لهم

 

  • المجاميع الخاصه وهم خليط من جيش المهدي وعناصر بدر وحزب الدعوه جناح العنزي والمجرمين من ارباب السوبق جماعة المجرم ابو درع هذه المجاميع تدربت في المعسكرات الايرانيه على يد قيادات حزب الله اللبناني يتمركزون في المحافظات التاليه – البصره – بابل -  محافظة القادسيه -  ميسان – بغداد ومناطق نفوذهم في العاصمه ( بغداد الجديده – النعيريه والكياره – مدينة الثوره – حي اور – المعالف – الشرطه الخامسه – الحريه – البياع – ابو دشير  وبأشراف المجرم بهاء الاعرجي وحازم الاعرجي تشرف على هذه المجاميع الاطلاعات

 

  • سرايا المالكي  مناطق نفوذها – طوريج – ابو غرق – منطقة النيل في بابل

  • مليشيات بدر يشرف عليها هادي العامري ومتبطه بجيش القدس الايراني

  • مليشيات جيش المهدي

  • مليشيات انصار الحسين

  • مليشيات ثأر الله

  • مليشيات يد الله

  • مليشيات بقية الله

  • مليشيات منظمة العمل الاسلامي

  • مليشيات الحسن الصرخي

  • مليشيات حزب الفضيله بدعم كويتي

  • مليشيات احمد الجلبي

  • مليشيات حزب الدعوه تنظيم العراق

  • مليشيات الانتفاضه الشعبانيه / توفيق الياسري

  • سرايا الموت – جلال الدين الصغير

  • مليشيات غسل العار(  قتل ما يسمونهم الخارجين عن المذهب  ومنهم المنتمين لحزب البعث)

  • سرايا الاقتصاص العادل / فلاح شنشل

  • مليشيات حزب الله الايراني – حسن الساري

  • مليشيات حزب الله فرع العراق – كريم ماهود

  • مليشيات الممهدون – حازم الاعرجي وبهاء الاعرجي

  • مليشيات المنظريون ( الامام الحجه)

  • كتائب عماد مغنيه / مرتبطه بجيش القدس الايراني ومهامها خارجيه دول الخليج ( السعوديه  - اليمن )

  • عصائب الحق / جماعة قيس الخزعلي الذي نشق من جيش المهدي وعب\د الهادي الدراجي

  • قوة حماية المراقد  هذه القوه مرتبطه بالحرس الثوري الايراني  وعناصر هذه القوه من الايرانيين المسفرين في زمن النظام الوطني السابق  مسلحين بأحدث الاسلحه  المخزونه في داخل غرف المراقد المقدسه يدير هذه القوه ضباط الاطلاعات يرتدون الزي الديني ( الجبه والعمامه ) ويتخذون من الغرف داخل مرقدي الحسين  والعباس عليهم السلام اماكن لتواجدهم ويرتبطون بالقنصليه الايرانيه في كربلاء  

وفي الاونة الاخيره شكلت الاطلاعات الايرانيه مجاميع مسلحه  اطلقت عليهم كتائب تحرير البقيع الاسيره من قبل الوهابيه قوام هذه الكتائب من كوادر حزب الله والمجاميع الخاصه ومجاميع من تنظيم القاعده المتواجدين في ايران  هذا التشكيل مدعوم من قبل رجال الدين الايرانيين في العراق والكويت وبعض دول الخليج  ويتخذ من المدن العراقيه الحدوديه مع السعوديه منطلقا لعملياته المستقبليه

 

هذه الاذرع المليشياويه التي تديرها ايران تتنوع في مهامها التنفيذيه منها ما هي مختصه بالاغتيالات لكل من يعارض سياسة ايران في العراق ومنها لمهمات التفجير وزرع العبوات ومنها تختص بأطلاق الصواريخ ومنها للتهجير الطائفي ومنها للسطو المسلح والاختطاف والذبح بالسكين الايرانيه .

 

من يقدم الدعم اللوجستي لهم حكومة المنطقه الخضراء ووزاراتها الامنيه – الداخليه متمثله باللواء احمد الخفاجي  مدير الاستخبارات وبدعم من الوكيل  الاسدي من حزب الدعوه وزارة الامن الوطني  وزارة الدفاع   من الضباط الكبار التابعين لفيلق بدر قيادة نجدة بغداد  اللواء علي الياسري التابع للمجلس الاعلى وعمليات الدعم تشمل تزويدهم بالباجات الرسميه لعبورهم من السيطرات عند تنفيذ جرائمه  توفير السيارات الحكوميه للتنقل  اطلاق سراحهم في حالة القاء القبض عليهم تهريبهم الى ايران في حالة ملاحقتهم من قبل القوات الامريكيه

 

والسؤال المركزي للذليل العميل عبد القادر ولخرفان البرلمان  ولوزير الداخليه ولشيروان ذو الاصول لاالايرانيه هل هذه التشكيلات الاجراميه تابعه لحزب البعث العربي الاشتراكي ؟ وهو من يقدم لهم الدعم  اللوجستي   وهل هذه الواجهات الاستخباريه الاجراميه تابعه لحزب البعث العربي االاشتراكي  هذا اولا وثانيا هل هذه المليشيات والواجهات  تابعه لدول الجوار السعوديه او الاردن او الامارات او سوريه وهل دخول المتفجرات تأتي من دول الجوار العربي هل هل تمتلك الشجاعه يا ذليل ولو مرة واحده وتجيب الشعب على ما ورد في هذا التقرير  ا  وهل يمتلك وزير الداخليه الشجاعه ويرد بؤتمر صحفي على ما ورد في هذا التقرير  ومنظمة الرصد واالمعلومات جاهزه لابراز الادله والوثائق    التي تدين ايران واتباعها بكل عمليات القتل الجماعي والتفجيرات  ونشرها على المواقع الالكترونيه الوطنيه  ام ان اسطوانة رئيس حكومتكم ابو ما نطيهه المشروخه هي الجواب على ما ورد في التقرير ( البعثيين والصداميين والتكفريين ) 

 

وختام رسلتنا نقول لكل الاذلاء العملاء  ان الرجال الذي صنعهم العراق سيبقون العيون الساهره لكشف مخطاطات ايران وعملائها امام الشعب العراقي العظيم   وهم قادرين على معرفة الوان الملابس الداخليه لعملاء المنطقه الخضراء ومن يتعاون معهم لانهم ليسوا بقادة دوله ذات مؤسسات يديرها اصحاب اختصاص بل هم عباره عن  مجاميع من العتاكه والاميين والجهله مكشوفين كمؤخرات القرود 

 

 

مجاهدي منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه

 
 
 

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال

الاربعاء / ٢٩ ذو الحجة ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق  ١٦ / كانون الاول / ٢٠٠٩ م

الرئيسية | بيانات البعث | بيانات المقاومة | مقالات مختارة | تقارير إخبارية | دليل كتاب شبكة المنصور