|
||||||
|
||||||
لهب النار الاخمينيه |
||||||
شبكة المنصور | ||||||
خليل البابلي | ||||||
(من قورش الاخميني الى ولاية سفيهثأرالمجوس) (الى عبد الحميد المهاجر , من النور الى الظُلُمَاتْ) دَمَرَّ الاسكندر المقدوني داريوس و اهانَهْ كان يعلم ان جيش الفرس كَثْرَهْ هو بالاحقاد يسري بتغطرس و تعالي ليس قوه بسجايا معبد النار لشاهبور , اردشير قورش الاخميني قد قرر ان يغزو صروح الخير بابل برر الغزو بأن يحمي و يحفظ معبد الآلهه مردوخ و لا ينوي الدمار و كما برر صهيون و انجيلي صليبي و المجوس غزوهم بغداد ما يجري كتأريخ ٍ يُعَادْ لهب النار تصاعد دُمَّرَتْ بابل بالفرس و كان الثأر من سبي اليهود هكذا كانت بدايات تحالف بين فرس ٍ هُمْ مجوسٌو اليهود لهب النار تصاعد قُتِلَ النعمان غدرا ً ثُمَّ كيدا ً هُزِمَ الفرس بذي قار بجمع ٍ من قبائل عربيه بدعاءٍ من رسول الله كانَ مستجابٌ يزدجرد يقتلُبرويز اباه هكذا أبْلِغَ ( باذان) بأمر الله ثأرا ً للرسول بعدها الفارو ق , خالد و المغيره و التميمي و المثنى و سعد وَقَّاص قد اخمدوا نيران المجوس ثُمَّ هَدوّا ملك كسرى الفرس هَدا ً بدعاءٍ سيدُ الخلق ِ دعاه مَزِّقْ اللهُمَ مُُلْكُه و كما مَزَّقَ ما ارسلتُ ادعوهُ لِحَق ٍ راح كسرى يزدجرد يصنع مِعْوَلْ مؤتمر يُدْعَى نهاوند قد اجرى ايها الفرس المجوس اءِدَّعوا الاسلام كذبا ً و رياءا ً انخروا الدين من الداخل لا تألون جُهدا شَرِّعوا الدين لمذهب فارسي الغايه و المضمون و ادعوهُ تَشَيُّعْ هو فحواه المجوسيه لتعبيد قبورٍ و ملوك و اطعنوا القرآن و السيره و اصحاب الرسول(ص) و اجعلوا المذهب اوكاراً الى الفرس لِتُدْعَى بالمراقد و اجعلوها وارِدَات المال سحتٌ لقبور ٍ كشعائر بدلا ً عن مكه بيت الله و البيت العتيق شَرِّعُوا الفرهود سحت الخمس كنزٌ مستديم نغترف ما شئنا منها و نموِّل كل اصناف الدسائس انشاؤءا الحوزات للتجهيل و التفريس , تضليل الرعاع غيبوا التفكير و العقل اجعلوهم مثل تدجين خيولٍ و جِمَالٍ يتبعوكم بالعواطف و الفتاوى غَيَّبوا التدريس للتأريخ كي تَعْمَى البصائر للحقائق غَيَّبوا التفسير للقرآن عنها زَوِّرُوا التأريخَ و الاحداث َما امْكَنْ سبيلا ً ما استطعتم انهُ الثأر لفارس و المجوس اقلبوا كل الحقائق لَفِّقوا كُلَّ رواياتٍ و كِذبٍ رَوَّجوا انهُ قرآنٌ مُحَرَّفْ فأنبرى الاحبار و الرهبان آيات المجوس بهيام الحب كذبا ً و غراما بعلي ٍ و الحسين صنعوا الالقاب من وحي تعالي الفرس رِفْعَهْ آيه عظمى مرجعٌ اعلى و حُجَّهْ اجعلوا الدين نواحا و بكاءاً و عويلاً و هو نعي في البواطن لزوال الملك للفرس و اخماد لنيران المجوس من رؤى الاحداث لا القرآن من حقد المجوس البِسُوا الاسلام نهج الفرس من لُبِّ العباده الوثنيه و احيكوا كل اشكال الدسائس و خلايا القتل سِرا ً اجعلوا الفتنة َ و التمزيقَ و البغضاءَ دربا ً و الحروب كُلَّ دهقن للمجوس كان يذكر كيف سابور الذي لُقِّبَ ذو الاكتاف يبطش بالعرب قالها المازيار للافشين لا تعدو بجنبي انت للخلف ورائي انت مختونٌ كما حال العرب و انا لست كذلك شِيرَوَيْهْ الفارسي في الكوفه كم حاك دسائس هو و الخَلا َّل و الجوشن للثأر لفارس و ابو مسلم خراسان فكم جَزَّ بسيفه من رقاب الابرياء آل بيتٍ , اولياء ثُمَّ يحيى ابن جعفر ابن برمك كيف كان السوسه و الداء ببغداد لاحقاد المجوس لهب النار تصاعد حالف الفرس الصليبيين ضد المسلمين و كما الدَيْدَنْ للفرس كما عادوا عمر امسى مرتدٌ صلاح الدين كافر كالصحابه حالف الفرس المغول و غزوا بغداد مثل اليوم في الحلف الجديد و البويهيون قد ارسوا البدايات لدين ٍ وثني ثُمَّ عباس و اسماعيل من شَرَّعَ ضرب القامه و الزنجيل و اللطم و اشكال النواح ثم نادر شاه ارساها كدين ٍ للمجوس حيث اسماه تَشَيُّع و هو يغزو بالعراق كان قاجار مظفر خان عَضْدَ الانجليز في تسلسل ذلك التأريخ للفرس لحقدٍ مستديم ثم اسرة بهلوي الحالم بالطاووس عرشا ً للمجوس خادمُ الغرب و صهيون عقود أسَرَ الاحواز غدراً ثُمَّ زاد الامر في جُزْر ٍ ثلاث ضمن كيدٍ كانصهيوني وانجيلي صليبي لهب النار تصاعد حين جاؤوا بخميني ذو العمامه و هو دَجَّالٌ و مجرم و مجوسي للنخاع و هو من ارسى ولاية ْ سُفْهْ للفرس المجوس شَنَّ تلك الحرب ابقاها ثمان ٍ من سنين تستعر بالحقد للفرس و وَيْلٌ و الوعيد جَرَعَ السُمَّ من الله نِكالا ً حيث لا كسرى يقيم المُلكَ للفرس الى يوم القيامه مُزِّقَ المُلْكُ بأمر الله لا رَدَّ لأمْرِهْ و هو ما ابلغه ُ الله الى الروح الامين هكذا قال النبي (ص) و هُمُ اليوم بحلفٍ مع صهيون و غربٍ يضربون بعراق ٍ و اليمن في فلسطين و لبنان و افغان يحيكون الدسائس فهم الفرس المجوس لهب النار سيبقى يتصاعد و عليهم ضَرَبَ الله بِذِلَّه يزدجرد مات ذليلا مُنْكَسِرًْ جُلِبَ الهرمز للخَطَّابِ مأسورٌ ذليل مِثلُ ابليس كأعداء الى الله و خَلْقِهْ فقد احتجوا على الله كما ابليس , اعداء الرُسُلْ و الانبياءْ حيثما وَلوا وُجوهَاً مكروا المَكْرَ و كادوا كلَّ كيدٍ ثم دَسوا سُمَّ مَكْر ٍ للمجوسيه و ثارات لفارس فعليهم ضَرَبَ الله بِذُلَّه و الى يوم القيامه ابدا ً لا يُفْلِحون |
||||||
باذان : الرسول و معه آخر ارسلهم كسرى برويز
من اليمن لاخذ النبي محمد(ص) اسيرا اليه. |
||||||
|
||||||