ارتقاء العرب بعلوم الفلسفة والمنطق انحدر بفضل المستعمر

واسهموا بالتنكر لها ليعدموا انفسهم باعدامها

 

 

 

شبكة المنصور

منتهى الرواف

نشر موقع شبكة المنصور رسالة للدكتورعبدالستار الراوي الاستاذ الجامعي لعلوم الفلسفة والمنطق وجائت عن موضوع انتحال احد الاشخاص بالنشر باسم الدكتور الراوي في جريدة الشرق الاوسط ,


والدكتورعبد الستارالراوي كان سفير العراق في ايران قبل الاحتلال بزمن النظام السابق,يتمتع بصفات شخصية وعلمية متميزة,يعد احد علماء الفلسفة والمنطق العرب المعاصرين


ويشهد الاعلام العربي اعتماده اسلوب التعتيم على علمائنا وخاصة المتخصصين بعلوم الفلسفة لما له من اهمية تكاد البشرية تتهاوى وتتاكل قيمها لانعدام الاهتمام وتسليط الضوء عليها ومنحها كعلوم اساسية وعريقة القيمة التي يستحقها لانتفاع المجتمعات العربية منها,ولم يحظى علم الفلسفة منذ عصور عديدة وتراجع قدرها كثيرا في زمن عصر الغولمة والفضائيات للحد من قيمة اثره وعطائه في التواصل نحو الابداع الفكري العربي وبناء سمات الشخصية العربية السليمة التي كانت اساس عصر النهضة للحضارة العربية اذ كانت علوم الفلسفة اول العلوم صب الاهتمام من حولها والبحث فيها ما دعى واسهمت بشكل كبير الى تطويره ليشارك العلماء العرب في هذا المجال بشكل فاقوا الغرب باسهاماتهم ومدى تطورهم في هذا المجال وتخطت نتاجاتهم الفكرية وكتبهم لتصبح مصادرا ضخمة ورئيسية في جميع العلوم معتمدة


وهذا التعتيم والاهمال في غاياته منسجما والتطلعات الاستعمارية في تحجيم النمو العربي والاسلامي
لم يتوقف الدكتور عند وسائل محاربة هذا التخصص الحيوي استمر في ابحاره مصرا على ان قيمة العطاء لا تمنعه اي ظرف املا بزوال هذه الغمامات من سماء العرب والامر حتمي ,استمر كاحد العلماء المعاصرين بعطائه, وتفرغ له بانتفاء مهامه القيادية السياسية باحتلال العراق, وموضوع الانتحال لاسمه نجد ه امرا يفترض ان ينافي حالة الاستغراب التي ابداها الدكتور كما جاء في رسالته بل هي احد سبل الاستهداف ورائها واضح,ولواقع تفرغه للابداع الفكري جعله مرصود ومستهدف مع انه مستهدف ومرصود منذ زمن لكن امر استهدافه كجميع القادة والعلماء العرب العراقييين والعرب بكافة الاقطار ظهر وجاء مع احتلال العراق واسقاط نظامه البعثي العربي الصاعد من قبل الامبريالية العالمية ومن ورائها من العملاء والخونة وقوى الظلام الحاقدة على الامة العربية,وصار للجميع يقين ان العقل العراقي والعربي معا وفكره مستهدف ولكون الدكتور محسوب على النظام السابق وموقفه من الاحتلال الوطني المشرف بجانب انه يمتلك الفكر العلمي والبحثي فمن الطبيعي يكون مرصودا بكل الوسال ومعرض للمحاربة,اذ ان منهج الاحتلال اول اسس بسطه الهيمنة بدأ بتصفية العلماء وتقتيلهم واخفاء اثارهم وضرب كل من يسال عن المطالبة بحقوق العلماء العراقيين ,


وانه,د.شخصية اخذ على عاتقه بين سبل التحدي لجا ليكثف عطائه الفكري ضمن اختصاصه ليثري المكتبة العربية بما يمهله اللله والزمن والقدر كيفما يكون بالعديد من الكتب التي تتابعت باصدارها بعد مرحلة احتلالات العراق من الفرس والامريكان والصهيونية العالمية بريادة ومعونة المتامرين والخونة من الحزبي الكردستاني العميل,وكونه شخصيه عربية معروفة وعالم يستحق وواجب نا ان نسهم براينا في ازالة اسباب استغابه من وراء انتحال اسمه لتستخدم للنشر الكتابة قد نعينه على معرفة وحل الاسباب من وراء هذا التصرف الدنئ,كما يهمنا كعالم لاكبر العلوم الارضية والرياضية,بجانب قيمته كانسان ورفيق درب,وندعو للدكتور طول العمر ليظل عونا ومدادا للعلم وليكون مدادا سندا للمقاومة العراقية خيار الشعب العراقي الابي,المقاومة تحتاج علمائها بشكل لا يقل شان عن المقاوم بالسلاح في الساحة لتظهر للعالم كحركة تحرر عراقية بقيادة المقاومة المسلحة حركة ثورية جهادية علمية وانسانية معبأة بخزين العلوم والفنون والفكر بابطالها واعضائها المنظوين تحت رايتها كل الشعب العراقي للدفاع عن حقوقه المشروعة والتطلع للبناء نحو المستقبل بعد التحريروبذلك يعود معافى كما بدأ امتلاكه اسس الثبات باذن الله


وفي ردنا اجابة لتساؤل الدكتور عن اسباب والاغراض وراء موضوع انتحال اسمه,وعمل هذا النكرة والنشر باسمه ورائه حسابات ودوافع ,اهمها محاولة استهداف العلماء العراقيين وفي كل الاختصاصات باي شكل ,


وتعد سابقة خطيرة قد تتكرر او انها موجودة وقد لم يلحظها الكثيرين بسبب اتساع اطراف النشر والاعلام عببر انحاء العالم وعبر الاف المواقع ما يصعب حصرها والعمل على محاسبة مثل تلك المارسات اللامشروعة قانونيا,لكنه ايضا يكشف بث روح مخطط جديد لابعاد واساليب متنوعة وحسب الضرورات ,ولا شك ان صاحب المصلحة قوى الظلام وتنم عن مى الرصد والمتابعة بمراقبة ظلنا وفي كل مكان,الانتحال بعون شبكة المجندين,خدمة لخطط التشويه الفكر العربي ومزاحمته وتفتيته عبر تشويه سمعته لضرب اعلامه ان لم تطلهم ايدي الاغتيالات,


وفي هذا نجد ايضا تخفيف تورط سمعتهم المعروفة بطابع الاغتيالات المفضوحة للموساد وعملائه والمستمرة بملاحقة كل من لم يطالوه في العراق ,ودليل على المتابعة لسكنات العرب وتحسب انفاسهم لمواجهة ووئد اي بوادر لنهضتهم من جديد فنهضته بهذه الحال ومع كل ما بذلوه حتى يصلوا لمرحلة الهيمنة المعاصرة لن يتركوها وهم حلموا الاف السنين بها ورسموا وخططوا حتى وصلوها ,خوفا ان تغرقهم نهضة الشعب والامة التي تعرضت لكل هذا الويل والضغط والتشويه والتزييف والاحتدام لو تمت وهم خططوا لالغائنا الى الابد, خوفهم من وهذه التصورات ما يخشوه ولا ينفكوا عن معاينة اي ثغرة في عملية الحصار والتضيق من كل النواحي وخاصة العناية بالجانب المد الفكري ونهضته لانه اساس لنهضة الامة ومجتمعاتها


,وتشويه سمعة علمائها واعلامها عبر النشر امرميسور وابعاده لا تقل خطورة عن قيمة الظفر بالعالم والتخلص منه بانتحال الاسم احد الاساليب والتي نتمنى على الدكتور التنبه لهذه الحالة والتحوط, ومن يدري ما يدبر من خلال هذا الاستهتار العدواني الاستعمار الامبريالي الحاقد لمفكرينا وعلمائنا,لايجد القارئ بالانتحال هذه التميز فيدس السم على شكل قطرات واقداح وجداول حتى يصير انهار ويصب للبحار نرى فيها مرحلة تحدي جديدة ,


وبما ان د.الراوي امد الله في عمروالذي يبذل جهدا متواصلا لاستمرار علم قدم قيمة عليا للبشرية وكما هي قيمته للنشئ والاجيال,وهذا الدس قد يكون باعثه ما بعد التحرير ان يسهم بما من شانه ليصب الاهتمام للتركيز على دور علم الفلسفة والمنطق وعلوم التربية الاجتماعية والنفسية والاستعانة به لاعادة الفرد العراقي لكامل عافيته الذهنية قبل الجسدية التي استهدفت بشكل منظم والمراهنة على عدم عودته لسابق عهده بمحاربته ومحاصرته والاستعداد لؤده في كل المراحل,ففي هذ العلم جوانب تعد احد واهم السدود والجسور لنهضة العراق وبها تنهض الامة ,


وهم على علم باهميته لذلك هم من الدافعين ليكون طابع وصبغة الاعلام العربي عبر فضائياته نفعي ومغيب لهذا الجانب والتركيز على عدم تقديم اي من المواد والبرامج التي تتناول دور علم الفلسفة والمنطق او تدور حولها او تتمحور وتتمركز من خلالها وحولها,اذ لا يمكن لحياة ومجتمع ان يتقدم ويتطور ليعيد للحياة شانها ويجعلها بمصافي المجتمعات المتحضرة والتي اصلا استندت وبنيت اسس الحضارة العربية وسادت بعصرها اعتمادا على تلك العلوم والتي انبثقت مع نهضة الامة بالرسالة الاسلامية واخذ العلماء العرب منها ينفتحون على العالم وعلومه وينهلون منه ويطورونه وساهم الفهم للقران والفلسفة الالهية واحكامه المعرفية بالمفردة العربية حكمته لتتطور لاسس علم الفلسفة والمنطق العربي الحديث,وتعد اول علوم العرب ان لم تكن توازيه وكثيرا ما كانت تتقدمه


فالتنويه للانتباه لموضوع الرسالة امر مهم وعملية تحليل اغراض انتحال اسم عالم جليل د.عبد الستار وجدنا ضرورة ان نشارك الدكتور الراي والعمل على فضحها لمنح متابعيه ان يستنيرون من علمه والمعاصرة ,وبالمناسبة نود الحديث ان الاعداء نبشوا ونكشوا موضوع علم الفلسفة هنا نتمنى ان يتوجه القراء للبحث في مجال الفلسفة وكتبها الزاخرة ومنح ذواتنا بعض الوقت مع صعوبة الاحداث وجللها والتي تتواصل على ان لا تمنح للناس فرصة للانتباه لعلم وضعه المستعمر بمخططه لمحوه ولاهمية طبيعة التنوع الفكري فيه وتاثيره على صقل وبناء الشخصية العربية المعاصرة السليمة وراء ذلك,وياحبذا التوجه لكتب الدكتور عبد الستار او غيرها اي كتاب لعالم فلسفة عربي قديم ومعاصر,وهي فرصة واسعة لدعامة الفكر واعانته لتحمل مرحلة اجهاده وتعبه بدل قتله,وسيفتح افقا جديدة ما تؤثر على بقية الافق التي تشغله ويهتم بها حتىبالشان العراقي والمؤمرات من حوله كحالة تجلي واسترخاء وتنبه وتاهب ليصحوا الفرد ذهنيا صحي ومعافى وقد نخدم الدكتور نفسه من خلال ورود الاراء اليه بما يسهم التواصل بقرائه الابداع ويسهم بتقدم العطاء الفكري الفلسفي المعاصر والمحاصرة للتواصل والتحدي للوقوف ضد غايات ردمه والتخلص منه ليظل الفرد العراقي والعربي يعيش حالة خواء ثقافي ويعيش بشخصية هزيلة تتصاغر امام المستكبر كقارئ نهم ومعروف لا يتوقف عن القرائة ليتمكن منا بسحقنا,والامر من قبل اكتشفناه بين استقرائاتنا ومواجهتنا مع الناس والاختلاط بهم لاسباب ضعفنا هو النقص في هذا الجانب العلمي,وان الكثير نسوا هذا العلم والكثير لا يعرفونه من الشباب ولا يعرفون سر قوة العرب من قبل متى بدات وكيف تطورت ومتى انبثقت الا بحدود ما مسموح اليه وطافيا على السطح


قد تكون ارادة الله ليجرأ هذا المجهول على الدكتور للكتابة في هذا المجال الحيوي,والجميع ان لم يكن حدسي يغلبني او يكذبني ان المجتمع والافراد يعانون وبين اشكال معاناتهم زمة القيم والاخلاق السائرة في العالم العربي بسبب اشكال الضغط والدمار النفسي منذ قرن واكثر وتفاقمت باحتلال وطننا والاعتداء على الامة ووالعمل على اغتيال عقلها او عقمه ,الكل يعاني التدني ومن ازمة الاخلاق ويعاني كيفية التعامل معها,ولا يعرف اهمية غذاء الروح التي تحتاج لفايتمينات متعددة واهمها فاي تامين بي 12الذي امثله بعلم الفلسفة والمنطق,


وقد سبق لنا ان التقينا د.الراوي في مصروكنا اجرينا له لقاء باطلاعه على موضوع البحث الذي سرنا به وقد اعجب بالعنوان وتطرقنا لموضوع علم الفلسفة وحالها اليوم,فقال ان علم الفلسفة والمنطق الذي تتحدثين عنه بهذه القيمة ما عاد كالسابق وان الكثيريين انحسروا عنه بسبب الحال المتردي للامة وودلالته من جديد تقاس ليس عبر رواج الكتب الفلسفية بين الناس,بل من خلال انحسار الاقدام على الدراسة في الجامعات لهذا التخصص بدرجة قد يكون هناك من يصل لنية اغلاقه,فرع حيوي ان يفتح مكانه علوم مستحضرة كعلوم الطبخ والازياء,وهو ما تود الامبريالية ان تهيمن به على عقول البشر وهذا فيه اشارة لمخاطر التي تحيق بمستقبل الامة وواعها لحالي,


احسسنا بالم الدكتور لكنه لم يتوقف عن التواصل بعطائه في حين ترك هذا المجال الكثير من لعرب المتخصصين به ,كونه وحسب ما قال ماعاد يوكل خبز وكلمة فلسفة اصبحت وكانها من كوكب اخر,يصر على ان لا يياس وضرورة خلق التحديات والمواجهة لمن سوف قيمة هذا العلم المتين تاركا للزمن مداه فكل منا ليس له قدرة على ان يحول منظومة الكون مهما قدم ومهما تميز ومهما بلغت قدرته,ونرجو العودة لهذا العلم عله فيه دواء يعين في ازماتنا النفسية,والواقع يبين ان حب هذا العلم والتعرف اليه روج ضده ليكون كمفردة يستعملها الفرد العادي متى ما ود الاستخفاف بها وبالمتحدث لقطعه وللهيمنة!!!يقول,,لا تتفلسف,او شنو حضرتك تتفلسف,بلة لا تتفلسف براسي,وكان في مفردة الفلسفة انحسار مطبق على الصدر,وعيب ومسبة تاتيه لو احس ان المتحدث يفكر ويصدم المستمع براي ذو حجة ومنطق تحليلي والاخر الجاهل لا يجد ولا يمكنه الرد غير الحط والقطع والتسويف له


هذه الحالة بين الاف الوسائل الاغراقية وادوات التقتيل لكياننا العربي وهويتنا الفكرية التي انطلقت مع انبثاق نور الرسالة المحمدية والتي برز فيها وبحقبة النهضة العشرات من العلماء العرب والمئات العباقرة والذين صار انتاجهم الفكري اساس للنهضة العالمية في حين جاؤونا ليضعوا السدود والحواجز امام تواصلنا ليصبح حالنا الفكري والاخلاقي والمجتمعي وحتى الديني والعقيدي ليصل الى ادنى درجات التدني فيها,بجانب وسائل التقتيل بكل الوسائل,نتمنى ان تنتبه الامة الى هذا الامر وان يكون ما كتبناه نصب عيون الكثيرين وان ما نوهنا له فيه اهمية كبيرة للمستقبل ونبحث بالوسائل ان نشجع اولادنا وابنائنا للبحث والاستزادة من علوم العرب في المنطق الذي ما عدنا نلجا اليه ملاذا ولا نمتلك تصورا لفلسفة ما يحصل لنصل لتحليلان تنسجم مع المنطق العربي والانساني,


نعلم ابنائنا ونذهب لحاجة تربيتهم عبر حثهم للتوجه اليه بعدة سبل وكل شئ ممكن انه علم لا يقل اهمية عن باقي العلوم وان كان اليوم اقتصاديا فيرلا يقدم الخبزللبدن لكنه يقدم اطيب خبز للفكر,وان كنا منشغلين بواقع التفجيرات والتدمير وتشويه صورة المقاومة وسرقة الارض واغتصاب العرض والف واو ضع لايعني ان تتفسخ اجيالنا وتتسرب هكذا ونجلس نندب حظنا مالعمل,فقرائة 15 عشر دقيقة كل يوم او اسبوع لمادة علم الفلسفة والمنطق سيسهل علينا الكثير وسيقدم للكتاب والقراء مدا روحيا جديدا يسهم بسبل المقاومة,ونمسك الكتاب لطفلنا ونكرر عليه تلك المفردتين المعدمتين ان نبعث بها الروح من جديد لتصبح مالوفة ومزروعة في ذهنه ومتى ما نشأ وكبر قد يختاره علما وتخصصا رغم قلة المقبلين عليه ورغم عدميته كقيمة اقتصادية معيشية,وليكن اليس هناك بطالة وانحسار بكل الاختصاصات اذن لنعتبره سلاح فكري ليسهم ببناء الفرد المتعافي ما يسهل عليه سبل البحث الفكري الصحيح ليتوجه معافى نحو افاقه المعيشيه,وقد يتفق معي الدكتور ويتفق معي كل من يهتم بهذا الشان لان كل من عنى بالامر يعرف ان اول اساسيات ونتائج علم الفلسفة ان يضفي على قرائه ومحبيه ومتابعية طبيعة التامل والتحليل المنطقي بعيد عن الاندفاع,كما انه يساعد لحالة الهدوء والاسترخاء للوثوب لفجر يوم جديد


نتمنى للدكتور عبد الستار الراوي النجاح والتقدم وان يعود الناس لينهلوا من زهو علومه,وان يقرا ارتفاع اقبال معدلات الطلبة على هذا العلم الترسانة العربية والانسانية المسلحة والتي لا تعدم جوانب التحدي فيها ان لم تكن هي صلبها فالاخلاق السامية لا يمكن ان تتميز الا بحكمة الاله والتي عرفها الانسان وطورها ليعرفها بعنوان الغرب لا العرب


نتمنى للدكتورالصحة والعافية وان يتعرف لهذا الشخص ليحد من تجاوزه كما ينبه لمن ورائه نحن قوم لسنا بغافلين واننا نتدبر الامور بروية عكس ما يقال عنا وتلك احد سمات الفيلسوف الدكتور الراوي
مع تحياتنا وتقديرنا الخالص


تلميذتك
منتهى الرواف ,
كما انوه الى ان الله سبحانه حدد مقاصد هذا العلم واوجده في الشكل العام لخطابه للبشرية عبر اياته ودللاته

 
 
 

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال

الجمعة / ١١ ذو القعدة ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق  ٣٠ / تشرين الاول / ٢٠٠٩ م

الرئيسية | بيانات البعث | بيانات المقاومة | مقالات مختارة | تقارير إخبارية | دليل كتاب شبكة المنصور