الشوفيني هوشيار =  الطاغية بوش

المتتبع لتحركات هوشيار زيباري ( العنصري) وزير خارجية حكومة الأحتلال الأمريكي في العراق من نبوبورك إلى دمشق والى شرم الشيخ ( مجمع العمالة ) يخرج بأنطباع واضح وبين من أن هذا الجرو من ذاك  الكلب وهو نباح طوال الليل والنهار ضد العروبة والأسلام تراه يهدد ويتوعد العرب في كل محفل ( وزراء الخارجية العرب ووزراء الخارجية دول الجوار) بأنكم أذا لم تقوموا بحمايتنا (حكومة الأحتلال) فأننا سوف نذهب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن ( كان بوش يدير مجلس الأمن والأمم المتحدة والأن حولت العهدة إلى زيباري) ونطلب لجان لتحقق في التدخلات والتفجيرات التي تحصل في العراق ضد حكومته العميلة واللأشرعية .. في حين يتجاهل المنكولي هوشيار الصراعات والأقتتال على مراكز السلطة والنفوذ بين الحزبين الكرديين ( الأقطاعيين) وجماعة ملالي طهران ( الدعوة والأسلامي ) والأخوان وهو يخرس ويصبح فأرة أمام أيران وعمائمها ومليشياتها ممن نفذوا تفجير وزارته في تفجيرات الأربعاء الدامية في بغداد في 19-8-2009 حيث أرادوا أن يضعوا حدا لشمخرته وأحزابه (ملالي طهران في العراق) لأنه أراد أن يبتلع العراق من شماله إلى جنوبه بكرده وعربه ( لأنه خليفة بوش السافل) .. فأتحداك وطلابانيك وبرزانك أن تكون جرئ وتفصح عن الجاني الحقيقي لا أنت ولا بوشك المقبور وأن نجمكم أفل... فأتق الله ياهويشر وتذكر أن النملة حينما تدخل إلى أذن الفيل تخبله وهناك من هم بحجم النملة من العرب ( دول الجوار) الذين يسمعون غطرستك وتهديداتك أن يقلبوا الطاولة على رأسك مثلما قلبت الطاولة على رأس عمك السادي بوش من قبل وتذكر أيضا من أن البعوضة هذا المخلوق الصغير جعلها الله تقضي على الطاغية نمرود من قبل وأن فاتتك في السابق فهي لاتخطأك المرة

القادمة يادكتاتور الدبلوماسية .!!؟؟

يرجى الاشارة

إلى شبكة المنصور عند إعادة النشر او الاقتباس

كيفية طباعة المقال