نفق عزوز الزنيم ولكني كنت اتمنى على الله سبحانه ان يطيل في عمره كما اطال عمر شارون ليجعله عبرة وايه لكل مجرم وقاتل وعميل وخائن وليعرفوا ان حوبة العراقيين كبيرة

هذا المجرم السفاح الذي مارس شتى انواع الاجرام بحق العراق والعراقيين منذ اصبح اداة بيد اسياده وولاة امره جارة السوء ايران الشر والشؤم فهو من قام بكل العمليات التخريبية ضد العراق وابناء العراق ومن منا لم يتذكر حادث وزارة التخطيط وحادث الاذاعة والتلفزيون بالصالحية وحادث تفجير سوق الشورجة اضافة الى قتل العراقيين من خلال مرتزقته الموالين الى ايران

من منا لم تترسخ ذاكرته باجرامه واخيه شهيد المزراب بحق اخوة لنا وهم في اقفاص الاسر لدى العدو الايراني البغيض

لازال الالوف من اسرانا يتذكرون كيف ابتكر اسوء اساليب التعذيب بحق العراقيين الشرفاء الذين كتب لهم القدر ان يكونوا اسرى لدى جارة السوء ايران وكم منهم لازال اهله يبحثون عنهم حيث غيبه الزنيم وزبانيته بتوجيه من حاخامات ايران الصفوية

حتى منتسبي فيلق الغدر ممن كانوا عراقيين وتم اسرهم ولضعف عقيدتهم تم غسل ادمغتهم من خلال الافتراءات والاكاذيب وجعلوهم بيادق شطرنج بايدي كبار المجرمين امثال  عميد اطلاعات المدعو هادي عامري والصغير وغيرهم
وهل ينسى العراقيون بعد الاحتلال وتشكيل مجلس العقم وكانت اول دولة تعترف به هي جارة السوء ايران المجوسية وزيارة وزير خارجية ايران حين قال له الزنيم وبالحرف الواحد ( اننا في المجلس ( الاوطى) اخذنا عهدنا ان ننتقم من كل من اطلق رصاصة باتجاه ايران فهز وزير خارجية ايران راسه مبتسما ورد عليه بكلمة ان سماحة المرشد الاعلى سيسر لذلك )

فاي اجرام اكبر من ذلك وبعد هذه الزيارة قامت قوات الغدر بقتل العراقيين الشرفاء من ضباط وظيارين وعلماء وكل شريف كان مقاتل ليحمي ارضه وعرضه من دنس ابناء المتعة

وهل هناك اجرام اكبر من تدنسيهم للشرف العراقي بادخال مفاهيم بعيدة عن اخلاق وعادات العراقي الا وهي المتعة الصفوية وممارسة الرذيلة واعتقد انهم محقين بذلك لانهم يرون الناس بعين طبعهم لانهم ابناء متعة ولااصل لهم فيريدون ان يكون الخرون مثلهم ولكي لايفتخر عليهم الاصيل وفاقد الشيء لايعطيه وقد اهانه الله على ايد الامريكيين حين اغتصبوا ابنه عمار كتكوت الحوزة

مهما عددنا من جرائم هذا الزنيم فان القلوب تتفطر حزنا على اعزاء لنا فقدناه تحت يدي هذا المجرم
الا لعنة الله على كل افاك اثيم عتل زنيم
ولاعرف كيف سيقبروه واين

وهل سيعملون له مزار كما عملوا لاخيه والذي  اشار الله اليه بسوء الخاتكة ان جعل قبره مسارا لمجاري اهل النجف
ولااعرف كيف سيكون عزوز الزنيم مصاب الايدز الذي اسموه سرطان لكي لايفتضح امره
ان امر الله اذا اراد ان يقضي فانه قاضي وليكون الزنيم عبرة للمجرمين الاخرين علهم يرعو حرم الله