شخصيتي اليوم بصراويه يكني نفسه برمز من قادة الجيش العراق البطل ( بارق عبد الله) وهو شخصيه عراقية من جنوب العراق الأغر شامخ كشموخ نخيل أبا الخصيب قوي كقوة هدير شط العرب ثابت كالشناشيل باقي كبقاء البصرة , شخصيتي اليوم متخصص بفئة ليست بقليله من الذين خانوا العراق من أكثر من ثلاثة عشر سنه وهم الغوغاء وإعمالهم القبيحة في سرقة الدوائر ألحكوميه وتدميرها وحرقها لطمس عمالتهم لإيران  المجوسية .

وهم بما يعرفون برفحاوي البالتوك وهو يعد عليهم عمالتهم لقربه للأحداث بذاك الوقت والمضحك سمعته مره يقول أني أشم ريحتهم من بعد أميال  فلما سأله احد الإخوان كيف فرد عليه وقال لأنه خيانتهم للعراق من التسعينيات وغدرهم وضربهم للأهالي  أخرجت كل حقدهم على كل من هو عراقي .

أخي الغالي حبك الكبير لوطنك واعتزازك بكل كلمه قالها الشهيد ووقوفك الدائم أمام كل هجمة آثرت على نفسي لأكتب عنك هذه الأسطر وهي قليله بحقك لأني لست بكاتبه وإنما أردت أن أقول لكل من لا يعرفكم أبناء بلدي ألغياره في خارج العراق كما هم في داخله يقولون كلمة حق في برنامج أساسه باطل ( البالتوك ) اللهم ثبتهم على قولك وفعلك لحين تحرير بلدي العراق , آمين . أدعو ربي أن تكون بخير ليوم لقاءك على ارض العرق وهو محرر ان شاء الله يزود رجال ألمقاومه العراقية البطلة من شماله لجنوبه .