الجاسوس واللص احمد الجلبي  ودوره الاجرامي القادم في العراق  بعد زيارته لايران ولقاءه بالصنم الصفوي سستاني ... تقرير خطير يكشف ابعاد المخطط

 
 
 

شبكة المنصور

ابو زينب الفرطوسي

اصبح سياق واضح لحكومة الاحتلال وبتوجيه من اسيادهم الامريكان  بأخذ رأي هبل الصفويين واحد اعمدة الاحتلال سستاني كلما حلت بهم نازله  من نوازل فضائحهم  التي لا تعد ولاتحصى  من فضائح السرقات لقوة الشعب الى سرقات اموال النفط المهرب الى فضائح التعذيب في سجونهم الاجراميه التي تشرف عليها الاطلاعات الايرانيه ويتذكر االعراقيون كيف تحولت دربونة السستاني المؤديه الى دهليزه الواقع في محلة ( البراق ) في النجف الى محج لحكومة الاحتلال عام 2005 بعد ان قرر اسيادهم اجراء الانتخابات المهزله وحددوا لها  تواريخها ومن يفوز برآسة الوزاره واشترطوا عليهم ان تمهر بمهر الفارسي سستاني ويتذكر العراقيون توافد العملاء في حكومة المنطقه الغبراء من رئيس ما يسمى بحكومة المغبره ونائبيه طوريق صاحب الحزب الاسلامي وعادل ابو ركبه المجلس نزولا الى رئيس وزراء المغبره ومستشار المضبعه كريم شاه بوري ورئيس البرلمان لكي يمهر السستاني على وثيقة دستورهم المسخ الذي كتبه اليهودي نوح فلديمان والذي يشرح العراق سكانيا بأنتظار تشريحه جغرافيا لاقامة دويلة الجنوب التابعه لولاية الفقيه  ودولة الشمال التابعه لاسرائيل ودويلة الغرب التابعه لبريطانيا وصاحبها الحزب الاسلامي ويتذكر العراقيون توافد الحجيج من العملاء اثناء التوقيع على وثيقة العار الامريكيه ما يسمى بالاتفاقيه الامنيه لكي يمهر عليها هبل الفرس .

 

في هذه الايام وقبل الانتخابات "البرلمانيه " التي ستقرر بموجبها شكل حكومة الاحتلال   القادمه  والسنياريوا المرسوم لها خليجيا ا وامريكيا وايرانيا  بدأ العملاء يتقاطرون على الدهليز لكي يحضى المتسابقون على مهر هبل المقبول امريكا وبريطانيا واسرائليا والمقبول لدى البعض من حكام الخليج   الذي خولهم  الرئيس الامريكي الجديد اوباما لتنفيذ السنياريوا الاحتلالي الجديد كلاعبين اساسيين فيه وهم ( قطر – الامارات – السعوديه – الكويت – الاردن بالتنسيق مع اللاعب الاساسي المسيطر في العراق  ايران ) بعد ان اشترطت على الامريكان تقاسم النفوذ في العراق والمنطقه وشرط ان يكون الحكم للشيعه المرتبطين بأيران فكرا ومنهجا

 

وعلى ضوء هذا السنياريوا بدأ موسم الحجيج الى الدهليز الاظلم  واول الحجاج كان وفد المباحث     

برئاسة  احد  كبار ضباط المباحث الكويتيه ( يوسف الدوسري ) يرافقه ( جوهر الجوهر ) القنصل الكويتي السابق في البصره عام 1985 ليمهر لهم السستاني على ترسيم الحدود حسب ما يريده حكام الكويت الغجر كصفقه لتقديم الدعم لمرشح اتباع ايران لرئاسة الحكومه المقبله ووافق عليه السستاني وطلب في حينها ان يلتقي بديمستورا لاتمام الصفقه وغادر الوفد الكويتي يرافقه العميل عضو البرلمان ( رضوان الكليدار ) بعد ان اقام لهم مأدبة غداء في بيته في النجف ورضوان مسوؤل حركة الوفاق الوطني برآسة علاوي في النجف .

 

حضر ديمستورا الى دهليز السستاني بعد ايام من مغادرة الوفد الكويتي ديمستورا وتباحث مع السستاني بشأن ترسيم الحدود العراقيه الكويتيه وحق الكويت في استرجاع اراضيها من العراق وكانت وجهات النظر متطابقه بعده انتهاء المقابله وبتوجيه من محمد رضا السستاني نضمت زياره لديمستورا لمرقد الامام علي ( ع)   وقد التصق ديمستورا بالشباك على طريقة الفرس الصفويين لانه اصبح من ( اتباع الـ البت ) بفتوى من السستاني ولربما في الايام القليله القادمه يمنح درجة ( حجه ) فيخاطب سماحة حجة الاسلام والمسلمين حيدر ديمستوروف يرافقه رضوان الكليدار والبعض من عملاء المباحث الكويتيه من اهالي النجف  .

 

الزائر الثالث اياد علاوي رئيس حركة الوفاق الوطني وقد نضمت له الزياره عن طريق عائلة الخوئي بالتنسيق مع ممثلهم في البرلمان العميل ( رضوان الكليدار ) مسؤول مكتب حركة الوفاق الوطني  في النجف واثناء اللقاء قال السستاني لعلاوي( سمعنا انك تطالب بعودة البعثيين هل هذا صحيح ) قال علاوي انها اشاعه مغرضه انا من الداعين لمحاكمة رموز النظام السابق التي تلطخت ايديهم بدماء الشيعه وان مطالبتي بعودة البعثيين الذين قارعوا نظام صدام حسين وانا احد الذين قارعوا نظام صدام ولا يمكن ان التقي مع الصداميين وجماعة عزت الدوري

 

وجه السستاني ان يحصل تنسيق  ما بين المجلس الاعلى وحركة الوفاق وتنقية الاجواء مع الصدريين وقد اوكلت هذه المهمه الى عميل المخابرات الكويتيه ( رضوان الكليدار) وبعد الزياره تم افتتاح مقر الوفاق الوطني في النجف وحضر حفل الافتتاح قياديين من المجلس الاعلى بناءا على توجيهات هبل الفرس وهم كل من المجرم صدره القبانجي والمجرم عبد الحسين عبطان والمجرم احمد المضمد  الملقب الحاج ابو رضا احد اعتى المجرمين في فيلق بدر وبارك وفد المجلس افتتاح المقر وبعد الافتتاح غادر وفد حركة الوفاق الوطني الى ايران للتشاور مع القياده الايرانيه  والحصول على مباركة الخامنئي( وسننشر الحوار الذي دار بين رضوان الكليدار ووفد المجلس الاعلى في الايام القادمه )

 

زيارة الجاسوس ولص البنوك احد الجلبي الى قبو جرذ الفرس سستاني بتاريخ 13/6/2009  زار الجلبي قبو السستاني في النجف  بعد ضغط من ايران على مكتب السستاني  والذي سبق وان رفض السستاني مقابلة الجلبي في زيارته السابقه ولكن بعد زيارة االجلبي  الاخيره الى ايران والتي تم الاتفاق معه  من قبل القياده الايرانيه على تنفيذه شروط ايران مقابل دعمه والتي تم الاتفاق معه على تصفية كافة المعارضين الوطنيين للتواجد الايراني في العراق من االبعثيين  والشخصيات الوطنيه والعشائريه سواء كانت داخل الحكومه او البرلمان او خارجها واعطائه الوعود لدعمه والايعاز الى السستاني لمقابلته وفعلا تمت المقابله بناء على الايعاز الايراني    .

 

اولا : تحدث الجلبي في حضرة عميد الامريكان والفرس والبريطانيين  والاسرائليين قائلا ( هناك تآمر من السعوديه والاردن على الشيعه( لم يذكر الكويت وقطر والامارات) في العراق  ودعم القوائم الاخرى من اجل احباط الشيعه في العراق وقدم الجلبي  رسائل مرسله من قبل الشيخ حارث الضاري  بتسجيل صوتي ولده ( مثنى) الى بعض النواب ومنهم حارث العبيدي لتفتيت قوة الائتلاف  العراقي لغرض التمكن منهم وتصفيتهم  في المرحله المقبله . وقد قال السستاني ( نحن مع من يخدم العراق) كلمة حق يراد بها باطل .

 

ثانيا : لقاء الجلبي بشيوخ الدولار الامريكي /

 

التقى الجلبي بعد لقائه بالسستاني مع الشيوخ المدرجه اسمائهم ادناه

 

أ‌-   الشيخ / محد ثعبان الشبلاوي  احد عملاء المخابرات الكويتيه وهو عنصر التنسيق ما بين حكام الكويت وشيوخ عشائر الفرات الاوسط من اجل اقتطاع اراضي من محافظة البصره وتسليمها للكويتين ضمن خطة ترسيم الحدود وقد استلم مبلغ ( 5) مليون دينار كويتي لهذا الغرض

 

ب‌- الشيخ/ وحيد ال عبود العيساوي والد مستشار المالكي لشؤون العشائر في مجلس الوزراء وبالمناسبه اولاده موزعين على الاحزاب منهم من انضم الى المجلس والاخر الى االدعوه واخر الى حركة الوفاق وفبلها كانوا بعثيين وكان وحيد ال عبود مستشار قائد العوادي محافظ النجف سابقا لشؤون العشائر

 

ت‌-  الشيخ علي الـ هادي

 

ث‌- الشيخ / شنان  الخفاجي ( كان بائع مشويات تكه لحم   ولقب شنان ابو التكه ) احد شيوخ التسعين  وتشيخ على التبعيات الايرانيه وضمهم على انهم من عشيرة خفاجه كان هذا الشيخ كبقية الشيوخ يقيم الامسيات االرمضانيه  في داره للمسئولين في النظام الوطني السابق والان يقيمها للمجلس الاعلى  

 

ج‌-  صبحي ابو كلل عميد اسرة البو كلل في النجف ولا ادري ما هي الاسباب التي جعلت من صبحي المعروف بوطنيته ان يحضر اجتماع مع من تسبب في احتلال العراق

 

ح‌-  السيد هلال جريو /عميد اسرة الساده ال جريو في النجف ابن عمه استشهد بعد ان تصدى لمجاميع حرس خميني في احداث 1991 في محافظة النجف وقتل على يد فيلق بدر وحضر معهم مجموعه من شيوخ ( الدولار) وتم تكريمهم من قبله بضرف فيه ( الفين ) دولار امريكي  لكل شيخ 

 

تحدث الجلبي مخاطبا شيوخ الدولار وقال( هناك مؤمراه على  المذهب الشيعي  من قبل السعوديه والاردن  وعليكم التكاتف  ودعم القوائم الشيعيه حفاضا على المذهب  وارجاع حقوق المظلومين من المقابر الجماعيه وضحايا النظام السابق كما يدعي الجاسوس  وقد اشاد بدعم حكومة الملالي وقال اليوم الحكومه الايرانيه تدعم وتصرف الاموال على العتبات المقدسه ومدينة النجف عكس عما كان غليه النظام السابق بأخذ اموال الاضرحه لصرفها على نثريات عائلة صدام واولاده  في الخارج وعليكم ان تحذوا حذوا الشعب الايراني بالالتفاف  حول احمد نجاة الرئيس الذي يعتبر وجوده لاجل المذهب الشيعي )

 

حديث العميل والجاسوس والقاتل الجلبي لابد ان نعلق عليه ونكشف المخفي من وراء هذا الحديث وبمعلومات مؤكده

 

اولا:- السناريوا   المرسوم امريكا وبريطانيا واسرائليا  وخليجيا بالتنسيق مع ايران هو تغيير الوجوه المجرمه التي حكمت العراق مدة اكثر من ستة سنوات  قتلوا وهجروا وسيرقوا قوت الشعب من اموال النفط واغتصبوا النساء والرجال في سجونهم االمنتشره على مساحة ارض العراق وما ان تنهي فضيحه ثانيه  بعدها فضيحه ثانيه واصبح المطلوب امريكا تغيير هذه الوجوه والاتيان بوجوه من نفس الماركه ( الحمار نفس الحمار بس تغيير جلاله) والسباق الان بين العميل علاوي والعميل الجلبي  وتاريخ هذين العمليين يعيد نفسه عندكانوا يتسابقون على من هو صاحب الحضوه في الجاسوسيه والعماله لدى الامريكان والبريطانيين علاوي قدم معلومات للبريطانيين بأن الجيش العراقي بأمكانه استخدام اسلحة الدمار الشمل وتوجيه ضربه خلال 48 ساعه وبهذه المعلومه حصل توني بلير على موافقة مجلس النواب البريطاني على مشاركة بريطانيا في غزوا العراق والعميل الجلبي قدم معلومات عن امتلاك العراق لاسلحة الدمار الشامل وكلا المعلومتين ثبت بطلانهما وادت الى طرد علاوي من قبل المخابرات البريطانيه واحالة العمبل الجلبي الى التقاعد ووضعه على الرف من قبل االسي أي ايه

المعلومات التي حصلنا عليها ان ايران اشترطت على اصحاب هذا السناريوا ان تكون رئاسة الحكومه المقبله للشيعه الصفويين من اتباعها ومن يلتحق بهذا الشرط توافق عليه ايران وبما ان علاوي هو المطروح خليجيا ومدعوم من قبل عائلة الخوئي اصهار السستاني وهو ما يفسر صحة المعلومات التي ذهبنا اليها ان ( رضوان الكليدار ) ممثل عائلة الخوئي اصبح رئيس مكتب الوفاق الوطني في النجف وممثل علاوي اما الجلبي فهوا الاحتياطي الايراني في عملية تهيأة الساحه العراقيه اما المد الصفوي القادم فأشترطت عليه ايران تصفية كل خصومها في العراق قبل الانتخابات القادمه من خلال التصفيات الجسديه التي اوكلوا مهمة تنفيذها للجلبي مقابل منصب اقل ما يكون نائب لرئيس الجمهوريه وهو ما يسفر لنا قيام الجلبي بأستقدام عناصر اجراميه كانت تعمل معه سابقا وموجودين في الدول الاوربيه ومنهم اراس حبيب الكردي الفيلي الموجود في ايران ومجموعة ابو درع وتم تزويدهم بجوازات سفر عراقيه نوع ( ج) تسهل لهم عملية الدخول الى العراق وقد دخلت مجاميع منهم ومتواجدين في مقرات الجلبي السريه في المنصور ومقر الجلبي البديل في الحريه هذا سر التسابق بين علاوي والجلبي بالحج الى دهليز السستاني والحصول على الحضوه الايرانيه وسنكشف في الايام القادمه ماذا يجري داخل الكواليس الحوزويه والايرانيه .

 

ثانيا : - تحدث  العميل لص البنوك عن الدعم الايراني للاضرحه وقثال عكس ما كان يعمله نظام صدام حسين بالاستيلاء على اموال الاضرحه وصرفها على نثريات عائلته واولاده في الخارج اقول للجلب المسعور اموال الاضرحه كانت مصانه ومسؤوله عنها وزارة الاوقاف والشؤون الدينيه وهناك لجان في محافظة النجف وكربلاء والكاظميه وسامراء تتكون من ممثل وزارة الاوقاف والشؤون الدينيه ومدير اوقاف المحافظه والمحافظ ومدير الامن وقاضي من المحكمه وبحضور كليدار الروضه الذي   عضو في اللجنه  ويفتح الشباك وتجمع الاموال وتعد ويوقع الجميع على المحضر وتذهب قسم منها لاعمار الاماكن المقدسه وتقطع مبالغ منها لتوزيعها على الفقراء والمعوزين  من قبل لجنه مشكله في المحافظه وبموجي وصولات موقعه من المستلمين اما ما يجري في ظل حكومة ( اتباع الـ البت ) وهم منهم براء تنهب الاموال وتوزع بموافقة السستاني عليهم والفسم الاخر يذهب الى حيتان الوقف الشيعي والقسم الاخر لتمويل الافواج المليشياويه وفرق الموت الايرانيه التي تعمل تحت واجهة افواج حماية الاضرحه والمراجع وجميعهم من حرس خميني وجيش القدس وفيلق بدر فشتان ما بين الاعمار التي حضيت به الاماكن المقدسه في زمن النظام الوطني السابق وما يحدث من نهب في ظل الحكومه الصفويه التي تحولت الاماكن المحيطه بالمراقد الى بؤر لممارسة الرذيله المتعويه الفارسيه والى اماكن لبيع الحشيش الايراني

 

ثالثا :- اما حديث الجلب عن المقابر الجماعيه فأقول للعميل واللص المقاير فريه امريكيه ضمن السنياريوا الاعلامي للمحتلين لشيطنة النظام الوطني السابق بالاشتراك مع شياطين قم وطهران والشيوخ الذي اجتمعت بهم يعرفون ذالك قسم من ما اسميتموه مقابر النظام السابق هم ابناء الجيش العراقي الذين قتلوا على  يد القوات الامريكيه اثناء انسحابهم من حفرالباطن والقسم الاخر مقابر لجنود عراقيين تصدى لهم اثناء انسحابهم  حرس خميني وفيلق بدر اثناء انسحابهم من الكويت وذبحوا على ايديهم  والفسم الاخر من اشتركوا في صفحة الغوغاء من حرس خميني والخونه  وتوجهوا بأعداد كبيره بفتوى من الايراني السبزواري تحت اكذوبة هروب صدام حسين الى الجزائر وتوجهوا الى بغداد عبر طريق كربلاء وتصدى لهم الجيش العراقي وفطسوا في تلك المنطقه اما ما عرض من هيكل عظميه داخل اكفان وعرضتها قناة العبريه ( العربيه ) فهو سنياريوا ايراني تبناه المقبور محمد باقر الحكيم ( شهيد المزراب) بالاتفاق مع الدفان المقبور( فاضل ابو صيبع  الذي قتل على يد عبد الحسين عبيطان بتوجيه من المسرطن عزيز اصفهاني بعد ان اختلف معهم وفضح السنياريوا الذي كان يقوم على جمع عظام الموتى من سراديب مقبرة النجف ومقابل كل كيس عظام مبلغ ( 250 ) الف دينار في حينها وتم صرف مبلغ شراء الاكفان لوضع الهياكل العظميه للاموات هذه هي ديانة الفرس المجوس حتى الاموات طالهم الشرور الصفوي وقايضوا بعظامهم لاهدافهم السياسيه   .

 

اوجه ندائي الى ابطال المقاومه العراقيه بشتى فصائلهم وندائي لكل الوطنيين الشرفاء من ابناء العراق المعارضين للوجود الايراني في العراق والى البعثيين المقاومين ان زمر الجلبي الاجراميه دخلت العراق وزمر نجادي الذي يطالب الجلب بأن يحذوا العراقيين حذوا الايرانيين في انتخابهم له  قد دخلت العراق للقيام بالتصفيات الجسديه في بغداد والمحافظات ووصلوا الى الرمادي عن طريق بعض العملاء المرتبطين بالجلبي  وها هو المالكي تحضر للقادم من  الايام بتشكيل فرقه داخل المنطقه الخضراء تتكون من لوائين الاول تعداده 1550 مقاتل من اهالي طوريج ومن اقاربه و1000 مقاتل من مدينة كربلاء  واستورد لهم السلاح الحديث وخصص لهم الرواتب خارج ميزانية الدفاع  بالاضافة الى الوية بغداد المرتبطه به ..

 

وللحديث بقيه

 
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الجمعة  / ٢٤ جمادي الثاني١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ١٩ / حزيران / ٢٠٠٩ م