رفسنجاني لكوسرت رسول
(( أيران لا تنسى التعاون ( الصادق ) معها لأكراد العراق في الحرب الأيرانية العراقية )) ؟؟؟

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

المجرم رفسنجاني قاتل ومعذب العراقيون تاجر المخدرات يستقبل العميل العنصري الكريه

 نائب جلال الطالباني كوسرت رسول في طهران ،،

 

وفي كلمة لرفسنجاني يشكر هذا العميل على موقف ودور وخدمات ما يسميهم بأكراد العراق أي في الحقيقية هم عصابتي جلال ومسعود لدورهم الخياني الأزلي الا محدود عبر كل تأريخهم المشين لأذى وغدر وخيانة العراق وشعبه لما أدوه من خدمات كثيرة خطيرة لأيران السوء والغدر على لأذى العراق والعراقيين ،،

 

وهنا عبر هذا التاريخ الطويل لمشوار هذه العصابات الشوفينية الأجرامية نقول لمن يجهل أو يتجاهل حقيقية عمالة هذه العصابات لأيران كما هو لأسرائيل وقبلهما للصهيونية العالمية ولأمريكا بل لكل من كان ولازال يريد أذى العراق والعراقيين وضياع العراق ،،

 

وهنا لاننسى دور وتنسيق وتخطيط وتعاون عصابة جلال بالذات مع القوات الأيرانية خلال الحرب مع العراق ،، * يوم أعدوا معا لأحداث جريمة حلبجة الكبرى ليتهموا بها العراق ونظامه الوطني وقواتنا المسلحة العراقية الأبية باحداث هذه الجريمة البشعة ضد أهلنا كرد العراق في حلبجة ،،

 

كمواطن عراقي أعيش خارج العراق كنت حينها معارضا للنظام الوطني في بلدي ،،

وقد كنت متابعا نشطا كبقية ابناء العراق لمجريات هذه الحرب ،،*// حينها اطلعت على تقارير كثيرة ومنها ومن اهمهما امريكية بالذات عسكرية وسياسية و معلوماتية * تؤكد كلها ان ايران هي من قامت بجريمة حلبجة لما تمتلكه هي فقط من هذا السلاح الذي قتل فيه أهلنا في حلبجة ،،* وقد تم هذا لها بالتعاون والتنسيق مع بيشمركة وأسايش جلال بالذات ،،

 

والقول لهؤلاء الأمريكان ومنهما وأهمها كانت هي تقارير وزارة الدفاع الأمريكية حيث أكدت هي الأكثر بالمعلومات والحقائق على فعل ايران لاغيرها في ارتكاب هذه الجريمة الكبرى البشعة بحق أهلنا في حلبجة لتحميلها أخيرا للعراق ولنظامه الوطني ،،

 

*// وهنا اريد أن اذكر للقارئ الكريم بعض الحقائق عن جريمة حلبجة ،، أكدتها لي مصادر قريبة للحدث لقوى عراقية كانت لي علاقة معرفة معها من يسمون ((( بالحزب الشيوعي العمالي العراقي )) ،، حيث اخبروني هنا في السويد وعلى لسان ممثلهم السيد (( ........ )) ،،** ان رفاقهم في حلبجة وفي شمال الوطن ،،* أكدوا لهم ان اهالي حلبجة يتهمون بيشمركة جلال بالذات بالتعاون والتآمر مع ألأيرانيون لأحداث هذه الجريمة البشعة بحقهم ،،** وأكد لي أيضا هذا الممثل لحزبه * ان اهالي حلبجة رفضوا تعزية جلال وحزبه لهم حيث قالوا لهم لانقبل عزاء المجرمون ،،* وهنا نذكر القارئ الكريم أيضا عن ردود افعال أهل حلبجة الكرام يوم افتتحت عصابات جلال ومسعود بعد احتلال العراق نصب لضحايا حلبجة حيث حرقوا النصب وطردوا هذه العصابات من حلبجة لوقاحتها واكاذيبها ودورها في ارتكاب هذه الجريمة الكبرى ،، 

 

ولاننسى هنا أيضا ايها العراقي الكريم مؤآمرة وجريمة ما سميت ب الأنفال ،، كانت هي الأخرى من ترتيب وتدبير وتخطيط الأحزاب الكردية و معهما سيدتهما ايران وامريكا واسرائيل وغيرهما عندما نشبت حرب 1991 على العراق ،،* يوم أرهبوا وفرضوا على اهلنا الكرد للهروب من العراق لغرض تحميل كل معاناتهم كما هو مخطط له مسبقا للعراق ولنظامه الوطني وجيشه الباسل بحجة ان العراق استعمل السلاح الكيمياوي وهجر اهله من وطنهم !!!؟؟؟ ،،

 

* علما أن العراق وجيشه كانا حينها يقومان بواجب الدفاع عن البلد وعن الدولة العراقية وعن النظام والقانون والدفاع عن النفس أيضا وهما في حالة حرب  مدمرة وعدوان و تآمر فظيه متعدد الأشكال والمصادر،، حينما تصدوا لتآمر الحزبين الكرديين للقيام بعصيان اجرامي خياني ضد الدولة والنظام كما هو الوضع الذي احدثوه الأعداء و العملاء الآخرون في جنوب وفرات العراق وكان في هذا حينها دور اجرامي كبير لأيران ،،

هذه الأحداث التي اطلق عليهما كما نتذكر جميعا بالأنتفاضة !!!؟؟؟

 

اتذكر أيضا  كما يتذكر كل عراقي عندما اطلعنا حينها على تقارير امريكية وغير امريكية ،، ان وزارة الدفاع الأمريكية أرسلت لجان برئاسة جنرال برفيسور امريكي أكد فيهما ان العراق لم يستعمل اي سلاح كيمياوي ضد الأكراد العراقيين في ما تسمى بأحداث الأنفال ،، وكما أشار أيضا ان بعض لجانه دخلت الى داخل العراق وبعضها كان يعمل في الحدود التركية العراقية يستقبل المئنفلون !؟ لفحصهم والتأكد من هذه الرواية الملفقة التي اكدكذبها وزيفها الكثير من الدول والأعلام والأعلاميين ،،

 

كل عراقي يعرف خيانة وغدر وجبن العصابات الكردية العميلة عبر كل تاريخها الحافل بالخيانة والرذيلة والعار والجريمة والنهب منذ ا، صنعتها وحركتها الصهيونية العالمية قبل ظهور ماتسمى باسرائيل ،، اي قبل وبعد أن يقودها عميل الصهيونية واسرائيل وامريكا الوغد الملا مصطفى البرزاني ،،هذا الذي منحته رتبة لواء كنيسة هذا الكيان اللقيط ( اي رتبة جنرال فخري كبير في جيش اسرائيل ) لكبر وأهمية وخطورة وخسة ودونية خدماته لها على حساب بلده العراق وأهله العراقيين،،

 

يعرف العراقيون والعرب أيضا أذى وخيانة وخسة وغدر هذه العصابات للعراق وللعراقيين عبر هذه العقود ،، * وان من الذي لعب دورا خيانيا خدماتيا خطيرا ولازال في تبييض وجة هذه العصابات الأجرامية العنصرية وتاريخها الخياني المشين والدفاع عنها وتصويرها من انها ممثله لشعب وقضية عادلة ووووو ،،* هم خونة الشيوعيين العراقيين لاغيرهم ولازالوا ،، هؤلاء اللذين عرفوا حمل السلاح فقط وتثوروا واصبحوا رجالا ابطالا ( عندما حملوا هذا السلاح خدمة لهذه العصابات الأجرامية الخيانية وخدمة لأعداء العراق العربي الحبيب ،، عندما كانت تشارك هذه العصابات ايران محاربتها للعراق وللعراقيين ولجيش العراق ،، ** // ولا انسى أبدا أحدهم قال لي عندما كان حاملا السلاح مع ربعه مع ةوخلف هذه العصابات الأجرامية لقتال بلده وشعبه وجيشه وهما يحاربات ايران حينها ،، قال لي **// ((( ان خيمة عناصر الموساد الأسرائيليون كانوا قريبون من خيمتنا بأمتار في ما تسمى بكردستان )))!!! ؟؟؟ ،

 

ايران كما هي اسرائيل وغيرهما وقبلهما الصهيونية العالمية ،، لكنها ( ايران ) هي الأكثر من استعملت وأستغلت هذه العصابات الكردية القذرة ولازالت لأذى العراق والعراقيون ،، لذلك نرى ان أن اهم وأكثر وأخطر وأشرس المدفوعين لتقسيم العراق هم مجاميع ايران ومجاميع اسرائيل في ما تسمى بالحكومة العراقية الحالية ،، اي بدر والدعوة وهناك في الطرف الثاني هي بيشمركة العميلين جلال ومسعود ،،

 

كل ما أحدثوه في العراق هو تمهيد لأعلان دفن العراق والى الأبد ،، ولكن سيخيبون لازال هناك مقاوم وضابط وجندي عراقي واحد أصيل ،،

 

اود القول كعراقي ،، لأهلي في العراق وخاصة لأهله العرب ان من آذاكم وآذى بلدكم هي هذه العصابات الكردية ،، * أذن لابد من موقف موحد للتصدي لهما وطردهما خارج الحدود لخلاص البلد وأهله من شرهما وارجاع مجرميها الكبار الى سادتهم في ايران وتل أبيب وامريكا ،،

 

وقبل هذا وذاك هو حمل السلاح والألتحاق بمقاومتكم الوطنية ايها العراقيون الأباة

 

العار والموت للخونة والعملاء والمرتزقة

عاش العراق العربي حرا واحدا موحدا أبيا

عاشت مقاومته الوطنية الباسلة

المجد والخلود لشسهدائهما ألأبطال

 
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الاربعاء / ١٩ ربيع الثاني١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ١٥ / نـيســان / ٢٠٠٩ م