وحتى التاسع من نيسان المشؤوم 2003 حيث المقاومه الباسله في أغلب  مدن وقرى العراق هنا بدأ لنا السيد بالأعتكاف بطريقتة المعروفة  وبعد ايام قلائل اخذ يقلل من شأن المقاومة العراقية الجسور وفعلها الماضى على ارض الرافدين  بدأت أفسر موقفة هذا بالاتجاهات التالية:

1- ان حساباتة فى المقاومة هى حسابات طائفية ضيقة والدليل على ما نقول هو ارسالة مجاميع ومنذ عام 2004 الى اهلنا فى جنوب العراق لتدريب الميليشات الطائفية لمقاتلة المكونات الوطنية وتصفيتها فى الساحة العراقية .

2- تبع ذلك ارسال عناصر من مليشياتة  لتدريب الشباب وحتى الصبية والاطفال لممارسة اللطم والزنجيل وفق ايقاعات منتضمة شبية ما يعملة فى لبنان كان الأجدر بة تعليمهم القراءة والحاسوب.

3- نسى الاستاذ السيد ونتيجة تعصبة الفارسى الاعمى ان اهل العراق تجاوزو افكارة وافكار ومعتقدات أسيادة فى طهران واهل العراق ياسيد نصراللة وبالذات اهل الجنوب العربى هم اهل القادسيتين التى اذاقتكم كأس الهزيمة واليوم وان كنت لا ترى فليتحدث لك اصحابك العملاء  حكيمها وماليكها وهاشيميها ما يجرى لهم فى ارض العراق على ايدى رجال المقاومة الباسلة موتو فى غيضكم ايها الصغار ...