ايران والمجلس الاسفل ومعهم السستاني الخائف على فقدانه المرجعيه والخائف على حياته بعد تهديد لارجاني له اثناء زيارته له في مدينة النجف يصرون على تعيين اسعد ابو كلل ضابط الاطلاعات الايرانيه والعميل لايران بأمتياز ان يكون هو المحافظ ونائبه المجرم القاتل عبد الحسين عبطان في الوقت الذي يرفضون اهالي النجف بكل شرائحهم الاجتماعيه ان تسلم النجف الى المجلس الاعلى وهناك توتر يسود المدينه والناس غا ضبين وعبر احدهم وهو من شخصيات النجف بالقول ( الله وقف الى جانب اهل النجف لينقذهم من شرور ربع ايران هلمره يعيدهم المالكي نتيجة صفقه والله سوف تشتعل النجف )

وعلى اثر استدعاء المالكي لمجلس المحافظه الجديد اتصل به عمار الاصفهاني بالهاتف قائلا له ( اذا لم نتسلم محافظة النجف سوف اتفق مع الاكراد ونسلمهم كركوك) اجابه المالكي سوف ارسل لكم عدنان الزرفي محافظا للنجف

هناك حركة اتصالات على قدم وساق بين مكتب السستاني ومكتب الحكيم للضغط على المالكي وبتوجيه من المرجعيه بتنصيب اسعد احد سفلة المجلس اسعد ابو كلل الذي كان يشغل محافظ النجف في الفتره الماضيه وذالك لارضاء المجلس ورد الهيبه لهم ( هيبة الساقطين)

الشارع النجفي متذمر جدا وهناك فوضى والجميع ينتظرون هل يعود الايرالنيين لحطم النجف ام يغادروا والف حجاره وراهم والقول لاحد النجفيين

المتابعين لما يجري على الساحه العراقيه بعد انتخابات مجالس المحافظات ان المجلس الاعلى الذي سقط تحت احذية النجفيين واهالي الفرات الاوسط يستخدم اكثر من ورقه ضاغطه لاعادة سيطرته من جديد ليمارس القتل والتهجير وانفصال الجنوب والوسط وتسليمها الى ايران يتعاون معه في محنته الحزبيين الصهيونيين العمليين والحزب اللااسلامي حزب البريطانيين والامريكان والفرس وافاد احد المقربين من المجلس الاعلى ان اجتماعا سؤيا ضم كل من جلال ومسعود وعمار الحكيم والهاشمي واتفقوا جميعا على انى يكون اياد السامرائي رئيسا لمجلس النواب وبتوجيه ايراني والهدف الضغط على المالكي وتهديده بأقالته من رئاسة الوزراء اذا لم يوافق على حق الاكراد في ضم كركوك واعطاء اربعة محافظات للمجلس الاعلى يقودونها بدءا من المحاقظ الى اصغر رئيس دائره