ليس في تغيير النهج يا شيوعيي البصرة

بل في طم عار الخيانة العظمى ومشاركة الشعب ومقاومته لتحرير بلدكم

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

اثارني هذا الخبر المرفق الذي أضعه أدناه للقارئ العراقي الكريم ولشيوعي العراق وللرفاق شيوعيي البصرة من اللذين فقط من يهمهم

 

وطنهم وشعبهم اولا وكذلك مصلحة حزبهم التي اراها وغيري ،، المهم هو ان لاتبتعد عن هموم الوطن وتحريره والموقف من خونته ،،

 

  علما اني سبق وأن قررت شخصيا ان لا ننشغل بهؤلاء الصغارا فمحنة الوطن اكبر وأهم ،، أيضا كونهم أنتهوا الى مزبلة التاريخ وعار الخيانة العظمى ،،

 

ولكن كما يقال (( البيك مايخليك )) وقبل هذا ارى ضرورة استمرارية العمل لأعادة من بقى فيه أمل العودة الى دفئ حضن شعبه ،،

 

( الحزب ) يا رفاق البصرة ويا كل شيوعيي العراق ،،

 ما حدث له وما أحدثوه له من من في داخله بالذات من عصابة الخونة العملاء المندسون على ما أتضح أخيرا يتقدمهم هنا الخونة عزيز - فخري – حميد – عبد الرزاق الصافي وآخرون من وجوه غير معروفة لنا نحن الشيوعيين العراقيين لاجاها ولا وجاهة ولا تاريخا ولا عطاء وفيهم من لا شرف له او غيرة اوحمية على وطنه وعرضه  وأهله ومعهم وفي مقدمتهم شيوعيي ( الكرد ) بالذات من الخونة العنصريون التقسيميون البلداء الكارهون لكل ماهو عراقي وعربي والباغضون للعراق ولعروبتة وكما اكدت كل الأحداث جميعها انهم كانوا ولازالوا احد اهم ألأدوات الفعلية القذرة للأمبريالية والصهيونية والرجعية الأقطاعية الكردية العميلة ولكل من يريد انهاء العراق واذلال العراقيين وتمزيقهم أمثال العملاء الملا وجلال ومسعود وبرهم صالح ووو من هذا الرهط العفن الشوفيني العنصري العميل ،،

 

انا شيوعي عراقي أعلن وبكل مسؤولية امام الله والشعب والتاريخ ،، لقد توصلت عبر تجربة مسيرة قاربت ال 50 عاما الى قناعة تامة باتت مؤكدة لنا كعراقيون وشيوعيون عراقيون وما يؤكدهما هو الواقع القائم اليوم عراقيا وحزبيا ،،

 

*// هو ان من أوصل الحزب لخيانة الوطن هم عصابات الملا وجلال ومسعود نكرات وأدوات الموساد والسافاك والس آي اية وايم 6 البريطانية ووووو ولازالوا من يجروه ويغطسوه في هذا المستنقع الآسن الكريه ،،

 

ادركوا تماما هذا الأمر ناقشوه توصلوا الى حلول لهذه المشكلة الكبرى والخطيرة يا شيوعيي العراق ان فكرتم بالرجوع الى حضن شعبكم وانقاذ حزبكم من عاره ،،

 

هذا الدور المشين الخياني لهؤلاء الذي بدء جليا لنا ولكل العراقيون حينما افتضحوا بعد أن كانوا مخفيين متسترين كخلايا نائمة حان أخيرا وقتها ودورها ومهاهما بعد سنينا طويلة كانوا مخفيين عنا كشيوعيين عراقيين (( اللي من أهل الله )) وأيضا كانوا مخفيين عن بعض قياديي الحزب الوطنيون وهذا ليس بمعناه ان لا يتحملوا مسؤولية وجود هذه الشراذم الخطيرة الخيانية في صفوف الحزب التي لحقت لتصفي الحزب وتصفي هؤلاء القادة الوطنيون وبقية اعضاء وكوادر الحزب وايصاله الى هذا الدرك الخياني ،، وهذا الرهط الخياني في دهاليز وأوكار الحزب وصثفوفه بدء وتفاعل واستشرس أيضا وبات جليا واضحا لنا ولغيرنا بعد عام 1980 كما أثبتت أيضا وأكدت حقائق التاريخ وحقائق وواقائع 9/4/2003  المشؤوم ،،

 

*// وأخيرا هاهو ( الحزب ) لقد بات أحد دكاكين الأحتلال الأمبريالي الفارسي الصهيوني الرجعي وأحد تبعية وخدم وبوز مهانة لأرذل الخونة وأخسهم وأرخصهم من عصابات جلال ومسعود والحكيم والمالكي والجلبي وبحر العلوم وهذا الرهط الخائن العميل ،،

 

 وقبل 9/4/2003 بل في حقيقية الأمر بعد عام 1980 مباشرة كان قد دخل هذا ( الحزب ) حلبة التآمر مع كل مجرمي الأرض على العراق والعراقيون وخيانتهما وقد حمل سلاح مقاتلتهما أيضا وبات احد اهم وكلاء ومخبري الأحتلال وعملائه وأحد اهم ادوات اعلامييه !!!؟؟؟ ،،

 

المشكلة يا رفاق البصرة ،، ليس في النهج وتصحيح الأوضاع والسياسات أبدا فهذا يبقى حصيلة حاصل ،،

 

المشكلة ان الشعب بات يكرهكم وعزلكم ولا يمكن ان يثق بكم ،، المشكلة لقد بتم أحد خونته وأداة محتليه ورجال اعلامييه وتبعية عملائه وحكومته الصنيعة العميلة ،، والله وبالله لو رشحت احدى عاهرات الغجر لدخلت برلمان هؤلاء المصاييع وأصبحت احد اهم رموز الأحتلال وشيوخهم ،،

 

المشكلة يا رفاق البصرة ،، ان ( قيادتكم ) قيادة هزيلة رخيصة غير جديرة غالبيتهم كما يقول العراقي ( لا بالعير ولا بالنفير ) ومعها ايضا بعض من يتحكمون بالحزب الكثير من الأنذال والمرتزقة واللصوص والعملاء والمخترقين لنسألكم من يعرف منا ومنكم هذا الحلفي كمثال؟ ،، لكنهم جميعا ( جنود مرتزقة ) الأحتلال وخدم ادواته المهمين من اللذين اللذين كانوا ولازالو أهم اعداء العراق وأعداء الشيوعيين سابقا ولاحقا والى يوم الدين ،،

 

نود القول لمن بقى في الداخل بعد أن هجرنا الوطن وأنا الذي اكلمكم هنا بل أناشدكم أيضا اني رفيقكم منذ عام 1961 ولكن أخيرا لقيت مصيري كغيري من الألاف من خيرة الرفاق على مستوى القيادة والكوادر والأعضاء ونصراء الحزب من الشرفاء ومن خيرة شيوعيي العراق ومناضليهم ومحبي وطنهم وأمتهم وحزبهم ،، أخيرا وجدنا انفسنا جميعا خارج هذا الحزب بل كنا نحارب بشتى الوسائل الرخيصة كوننا تصدينا للخيانة الحزبية والأنحراف عن المبادئ والغوص بخيانة الوطن والشعب والتعامل مع الأجنبي الأمبريالي الصهيوني الفارسي الرجعي واجهزة اعلامه ومخابراته والتمادي مع جوقة الخونة في شمال الوطن ،،

 

ايها الرفاق ،، عندما تحول بل عندما ( هاجر ) الحزب وأصبح سائحا يرتزق هذا وذاك وجلس في احضان الكثير من المخابرات العربية والدولية وحتى الموساد منهما ،،* وبالتالي جعلوه ان يحمل بندقية ما تسمى ب ((( قوات الأنصار ))) لمحاربة الوطن وجيشه الهمام يوم كانوا يحاربون الفرس وصوفوييهم في حرب 8 سنوات ،،

 

فبعد عام 1979 هاجرالحزب من العراق وهذه العملية كانت احد اهم الخيانات والآثام والأخطاء الكبرى التي لم تحدث مثيلها عبر كل تاريخ الحزب * الا في مرحلة هذا الجبان بطل الشردات دائما الخائن عزيز محمد ،، هذا ( الكردي ) العنصري الكريه كما اثبت وأكد خلال مسرته وصعوده على دفة الحزب ،، هذا الكاره للعراق وعروبته وتاريخه وحضارته ووحدته وطنا وشعبا وحزبا ايضا ،، هذا الذي حل الحزب وقسمه الى حزبين كردي وعربي ملحق وسلم امره ورقبته لأعدائه العملاء في شمال الوطن منذ ان حل سكرتيرا لحزب عراقي وطني وجعل منه حزبا اجنبيا خائنا لوطنه وشعبه ولمبادئه ايضا ،، كان اداتا  لعصابات وقتلة جريمة بشت شان وعيسى سوار ،، هذا الذي من جعل شيوعيون عراقيون ان يقاتلوا اهلهم ووطنهم وجيشهم منذ عام 1980 ومن ثم لعب دورا في مشاركة  العصابات الكردية والمحتلون غزو بلدهم وخيانته ،، ولازالوا احد ازلام عمليتهم السياسية الأجرامية ،،  

 

يا رفاق البصرة ويا شيوعيي العراق ،، لانريد الأطالة معكم فالحديث طويل وذو شجون وألم أيضا ،، ولكن ان أردتم معرفة الحقيقية فممكن بجهودكم ان تعرفوها وبأستطاعتكم ان تعرفوها ان شئتم وان شئتم الخلاص ،،

 

اما الحل والحلول  فتكمن بالتالي يا رفاق البصرة ويا شيوعيي العراق ونخص شرفائهم ووطنييهم بالذات ،، *هو اولا في نبذ وعزل بل محاكمة هذه المجموعة الخائنة الفاشلة العميلة التي ( تقود ) الحزب والتي دخلت العراق مع غزاته ومحتليه مع عصابات الخيانة من مجاميع جلال ومسعود والحكيم وعلاوي والجلبي ووووو والتي أيضا سرقت الحزب وسيطرت عليه وطردت وصفت كل رفاقه وقياداته وكوادرة الوطنية الشريفة منذ عام 1982 ،، ولعلكم كل هذا تم لهم بواسطة ودعم وتموين ومعاونة اجهزة مخابراتية شريرة عربية وغير عربية كانت ولازالت عدوة للعراق اولا وللحزب ولكل القوى الوطنية العراقية الحية ،،* هو ثانيا في ضرورة وسرعة الألتحاق برجال مقاومة العراق الوطنية ومناضلي وأحرار العراق لتحرير عراقكم المحتل وتقديم خونته وقتلة ابنائه وسراقة لعدالة الشعب والمقاومة والتاريخ ومنهم هذه المجموعة التي اوصلت الحزب من أن لا يحصل على كرسي واحد في برلمان الأحتلال الذي ملئ بعرة المجتمع العراقي ،،* هو ثالثا العمل منذ اللحظات الأولى لقراركم ترك هذه المجموعة الخائنة الفاشلة ،، هو العمل على تأسيس حزب يساري وطني عراقي أصيل يعاد صياغة مبادئه ونهجه ونظامه الداخلي وبرنامجه الوطني واستتراتيجياته وليأخذ بنظر الأعتبار في المقدمة وحدة وعروبة العراق ووحدة امته العربية وقضية فلسطين والجبهة الوطنية وانهاء العلاقة تماما مع العصابات الكردية بل التصدي لآثامها وخيانتها للوطن ،،* هو في العلاقة الحميمة وبالذات مع من هم اليوم رافعي لواء بندقية التحرير والألتحاق بهم في مهمة تحرير الوطن فليس هناك اشرف لعراقي من ان يشارك ربعه وأهله في تحرير العراق وطي صفحة الماضي مع كل العراقيون الوطنيون الذي من اختلف معهم الحزب سابقا ،،

 

تذكروا  ان لكم رفاق ومحبين في الخارج والداخل قد تصدوا لهذا الوضع ولهذه العصابة ولهؤلاء الأعداء منذ سنين  ،،

ولكن عليكم ان تبدئوا أنتم اولا ،، كونكم اهل ساحة التغيير والتحرير ،،

 

ولكن حينما يتحرر الوطن هنا يجب ان يكون لكم مشاركة واضحة فيه مع كل رجال المقاومة الوطنية العراقية ورجال قواتكم المسلحة العراقية المجاهدة التي تقود عملية المقاومة والتحرير القريبة انشالله ،،

 

انتفضوا وطردوا الخونة من صفوف حزبكم وخاصة ما تسمى ( بالقيادات ) ،، وأيضا في صفوف شعبكم وحركتكم الوطنية ،،

 

شاركوا في مقاومة غزاة ومحتلي وطنكم الحبيب وهذا المهم وهذا هو قمة المهمات واشرفها وأقدسها ،،

تصدوا لمن يسمون اليوم بحكومة العراق الصنيعة العميلة ومليشياتهم الأجرامية الطائفية والعرقية ،،

 

تذكروا دائما ان رفاقنا الشيوعيين في أوربا وفيتنام ووو هم من قادوا عملية تحرير اوطانهم وتصدوا لغزاتهم تأكدوا أن هؤلاء الخونة اللذين يقودون ( حزبكم ) اليوم بل منذ عام 1982 بالذات لقد حرموا وسفهوا كل مقاومات الشعوب التي تقاتل غزاتها ومحتليها وقاتليها وسراقها ؟؟؟ ،، لقد باتوا يشوهوا حقائق التاريخ واسائوا ايضا لقيمه وثوابته الوطنية والقومية والأممية الثورية الصادقة ،،

 

اعرفوا ان غزاة وطننا اليوم وعملائه أنهم كانوا تاريخيا ولازالوا اعدائنا واعداء شعبنا بل اعداء الأنسانية جمعاء وخونة الوطن واعدائه وهذا ما تربينا وسرنا عليه وفهمناه ووالمفروض استوعبنا درسه وهذا ما شربنا من حليبه ،،

  

تذكروا يا رفاق البصرة ولاتنسوا ،،

 انهم الأمبريالية الرأسمالية البشعة والصهيونية المجرمة والرجعية العميلة ،،

 لقد افسدت قيادتكم الحليب الذي شربناه بكره هؤلاء الأشرار والتصدي لجرائمهم،، وأنتم بالله لاتخرجوا من امعائنا وأفواهنا ما تبقى منه حينما تنصاعون لهؤلاء الخونة وتستمرئون

 

احتلال الوطن وابادة الشعب وأذلاله وهتك اعراضه وتقسيم وضياع العراق العربي ،، لا بالله عليكم ،،

 

** // ايها القارئ في ذيل المرفق ادناه ،، تعليق لجماعة المرتزق الركابي وبديله أحد أهم ابواق فيما تسمى (( المصالحة الوطنية )) للحكومة العميلة وسيدهما المحتل ،،

 

 *// اما تعليقنا ،، نقول لهم (( لاتنسوا من انكم اكثر سوء وضحالة وخيانة وارتزاق من حزب شيوعيي الخيانة الأحتلال فكل منكم له مرحلته ودوره ومهامة الخيانية الأرتزاقية ،، ونطمأنكم ان هناك دورا آتيا لأمثالكم ،، ولكن دائما يبقى هناك دورا ومهاما للشرفاء والأحرار من العراقيون يتقدمهم رجال المقاومة والتحرير الممثل الشرعي والوحيد للعراق وللعراقيين نطمأنكم انهم آتون عائدون وقريبا  ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عاش العراق العربي ،، عاشت مقاومته الباسلة ،، عاش جيشه المجاهد ،،

 المجد والخلود لشهدائهما الأبرار

 
المرفق :

الحزب الشيوعي العراقي يسعى إلى تغيير نهجه بعد فشله بالفوز بأي مقعد في مجالس المحافظات وتعليق للبديل العراقي

 

الحزب الشيوعي العراقي يسعى إلى تغيير نهجه بعد فشله بالفوز بأي مقعد في مجالس المحافظات  

البصرة - وحيد حامد  - الحياة  

تعهد الحزب الشيوعي في البصرة شن حملة مناهضة لتهميشه وتشويه صورته التي اعتمدتها أحزاب الاسلام السياسي وأدت الى فشله في الفوز بأي مقعد في انتخابات مجالس المحافظات.

 

وكان الحزب بدأ بعد احتلال العراق عام 2003 اعادة تنظيم نشاطه، لكن كانت عودته إلى الجنوب، خصوصاً إلى البصرة (500 كم جنوب بغداد ) اصطدمت بتيارات وأحزاب دينية وسمت ملامح الخريطة الحزبية في المحافظة.

 

ويقول مسؤول الحزب في البصرة عباس الجوراني لـ «الحياة» إن «عملية الحجر السياسي التي مارستها الاحزاب الإسلامية على الثقافة والأدب في السنوات الماضية أثّرت بشكل واضح على نشاطنا الذي يتفاعل من خلال هذه المجالات، إذ كانت إشاعة الروح المدنية والتحضر مقيدة ، ما جعل حريتنا السياسية معدومة». وأضاف: «هناك تراجع في فعالية الحزب الآن نتيجة السياسات السابقة وهجوم الاحزاب المتنفذة التي لا تؤمن بطروحاتنا، مثل فصل السلطات والإيمان بالرأي والرأي الآخر».

 

وزاد: «بدأنا نغيّر طبيعة عمل الحزب ونحوّل صورته في العراق فلم يعد ذلك الحزب الذي يجب الإيمان به كدين او عقيدة. وإنما أصبح في الجنوب عبارة عن مبادئ ومناهج سياسية كالأحزاب الليبرالية أو العلمانية». وأكد لـ «الحياة» ان «الحزب تعرض لحملات تشهير قبل عملية صولة الفرسان الأمنية ( آذار/ مارس 2008 ) وبعدها». واضاف: «تمثلت هذه الحملات بإقناع الأهالي بأننا نؤمن بأمور بعيدة عن الروح الإسلامية واستمرت هذه الحملات حتى بعد صولة الفرسان وتحديدا قبل فترة الانتخابات. ولدينا وثائق تثبت تورط أحزاب الإسلام السياسي بذلك».

 

وأوضح أن «عدم حصولنا على مقعد واحد في عموم العراق جاء نتيجة لهذه الحملات التي أثرت في مزاج الناخب ودفعته إلى التصويت الطائفي والديني أو التصويت لمصلحة رمز واحد يقود قائمة، كما هو حال قائمة ائتلاف دولة القانون التي يرأسها رئيس الوزراء نوري المالكي وفازت بغالبية المقاعد في عدد من المحافظات العراقية ومنها البصرة».

 

واضاف « نحن حزب عريق ومؤثر في الساحة العراقية ونتعهد شن حملة تثقيف مضادة لتلك التي شنتها الاحزاب الدينية لتوضيح الحقائق للأهالي لحمايتهم فكرياً».

 

التعليق: المايعرف تـدابيرة... حنطـته تـاكل شـعيره...!

  أقـبض من دبـش    يمسـانـد أمريـكا ....!!

 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الجمعة / ٣٠ ربيع الاول ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٢٧ / أذار / ٢٠٠٩ م