دعما لجهد ورأي الأخ الكاتب العراقي ألأصيل محمد العرب 

لنتصدى معا كأبناء أمة لسموم الطائفية الصفراء الفارسية الصفوية

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

بدء وما أود ذكره اني شخص علماني يساري حيث فيما أراه وأعتقد به وأكتبه ينطلق في الأساس لاغير من حرصي على مصالح ووحدة شعبي و  مجتمعي العراقي والعربي والأسلامي والأنساني أيضا ،، حيث أرى ان أحد اهم اهداف أعدائهما والطامعين بهما هو اختراق هذه الوحدة والأخوة وأضعافهما بل تمزيقهما لغرض الهيمنة والسيطرة وتحقيق اهدافهما الشريرة القريبة والبعيدة كما أرى فيه تعبير عن الجهل والتخلف حينما أرى حياة وتقدم الدول والمجتمعات التي لاتؤمن الا بالأنسان ( دورأ وكفائة ووطنيته ونزاهة ،،

 

بعد التجربة المريرة والقاسية جدا التي مر بها عراقنا الحبيب وشعبي الأبي على يد الأحتلال الأمريكي الفارسي الصهيوني وصفويوا ملالي ايران بالذات ،، فمن خلال هذا المرض الطائفي الكريه المتخلف انسانيا أصلا وكذلك التعصب القومي الشوفيني المريض الذي تمثلانهما اليوم في العراق المليشيات الطائفية ( الشيعية ) الأيرانية الأصل والهوى والعمالة وكذلك القوى السنية الطائفية أيضا التي يتلتحق بالرجعية العربية والأسلامية كالعملاء آل سعود وغيرهم وكذلك الأحزاب العرقية الشوفينية الكردية ذات الأصل والهوى والخدمة الصهيونية أيضا ،، هذه المليشيات الأجرامية التي تتحكم اليوم في العراق تحت خيمة ورعاية سيدهم المحتل الأمريكي الصهيوني الفارسي وبرامجهما وسياساتهما الشريرة ،،

 

هذين الخطرين الشريرين (( الطائفية المتخلفة والعرقية الشوفينية )) التي أعتمدهما المحتلون الثلاث لتمزيق وحدة العراق والدولة العراقية ووحدة العراقيين على مستوى الشعب والمجتمع والعشيرة الى ان وصلت الى تهديد وحدة وتجانس العائلة العراقية أيضا ،،

 

هاهو العمل الأجرامي الذي جاء به ونفذه المحتلون لتجزئة وأضعاف وتمزيق وحدة شعبنا العراقي وخاصة عربة كونه المكون الرئيسي للعراق العربي الذي يتجاوز ال 84% من أهلنا العراقيون وما سببته هذه الجريمة كما مخطط لها وكونها أيضا أحد الأهداف التاريخية الخطيرة الشريرة لأعداء العراق والأمتين العربية والأسلامية وللأنسانية أيضا ،، سياسة وجريمة ( طائفية وعرقية أيضا ) راح ضحيتها أستشهاد ملايين العراقيين بين قتيل ومهجر وسجين وتفتيت وأنهيار الدولة العراقية بل بدء تهديد وحدة العراق نفسه ،،* وهاهي المساعي الحثيثة لتفتيت العراق التي بدئها الصهاينة ومليشياتهم ( الكردية ) من شمال الوطن العزيز وهاهي أيضا ايران الملالي تبدء تفتيت العراق العربي من جنوبه ووسطه ؟؟؟؟

 

ايها العراقيون ايها العرب ايها المسلمون ،، تذكروا دائما الشعار الأستعماري القديم الجديد ((( فرق تسد ))) ،،

 

هنا التاريخ وتجاربه علمتنا كعراقيون وعرب ومسلمون أيضا ،، أن الفارسية الصفوية الأيرانية هي أحد اهم أعدائنا التاريخيون الطامعون والآذون لنا وكثيرة جدا هي الأدلة والبراهين التي أكدت وتؤكد ولازالت هذا كما هي حليفتها التاريخية الصهيونية أمس وأسرائيل اليوم ،،

 

التجربة العراقية المؤلمة غنية وواضحة جدا لمن هم فاقدي العقل والبصر والبصيرة والضمير أيضا بل اللذين من بات حقا لايهمهم هذا العراق العظيم وأمته العربية والأمة الأسلامية أيضا الذي بدء ومن العراق كعنوان كبير تمزيق مجتعاتهما العربية على يد ايرانهم بالذات حينما مزقونا بين ( شيعي وسني )!!!؟؟؟ ،،

 

أنظروا دور ايران بالذات في العراق وجرائمها ومشاركتها في جريمة الأحتلال وما فعلته بالعراق والعراقيين والدولة ولازالت من قتل وتصفيات لخيرة رجال العراق رمزية ووطنية وعروبية وكفاءة وخبرة  وحب وأخلاص للعراق ووحدته وعروبته وتقدمه وما قامت به من نهب وتدمير شامل ومن حرب اهلية اجرامية خطيرة جدا دفع ثمنها العراق والعراقيون والدولة العراقية ولازالوا يدفعوها بألم كما لعبت دورا قذرا اجراميا في تمزيق وحدة العراق والعراقيين وقد شاركتها الصهيونية واسرائيل والمحتل الأمريكي والبريطاني والأسترالي وغيرهم من المجرمون اللذين وطئوا ارضنا الحبيبة وارتكبوا معا كل هذه الجرائم ،،

 

لذلك يمكن القول ان التاريخ يعيد نفسه حينما نجد تلاقي أعدائنا التاريخيون الصهاينة والفرس تتطابق مصالحهم واهدافهم ايضا اليوم للأنتقام من العراق العربي بشكل خاص ومعه امة العرب والمسلمون ،، وليس هناك اخطر من تمزيق هذه الأمة وشعبها واهلها وعشائرها وعوائلها وخاصة وهذا هو هدفهم ،،**// هو تمزيق العرب حيث بدئوا ومنذ 9/4/2003 عمليا بعد أن اسقطوا النظام الوطني العروبي الذي كان يحافظ على العراق العربي و البوابة الشرقية للأمة من هذه ( الجارة الأسلامية الغادرة ) ،،

 

كعراقيون ومقاومة عراقية وابناء امة عربية ،، نقولها للقاصي والداني ولمن يتكلمون بالحكمة !؟ ولمن يرون ويتقولون عن ضرورة عدم عزل ايران وجعلها عدوة للعراق وللعرب !؟ ،،

 

نقول لهم ،، نتمنى ان لاتكون ( حكمتكم ) هذه كحكمة الخائن العميل اللا مبارك هذا اولا ،، ومن قال لكم نريد ايران عدوة لنا بل نريدها جارة وشقيقية اسلامية لنا ،،* ونرجوا ان تتذكرو محاولات العراق وشهيده الخالد صدام حسين في السنوات الأخيرة يوم عملوا المستحيل لقيام علاقات جوار حسنة مع ايران ،،* وآخيرا ماذا حدث منها غير الغدر والخيانة ومشاركتها المجرمون والكفرة احتلال وتدمير العراق وقتل العراقيين وتمزيق وحدتهما ،،

 

والا ماذا تسمون احتلالها للعراق وارتكاب فضاعات التاريخ به وبشعبه ولازالت مستمرة بجرائمها وتنسيقها مع الأمريكان والصهاينة بالذات والأنكليز ،، وماذا تسمون أيضا احتلالها للأحواز العربية العراقية ،، وماذا تسمون احتلالها للجزر الأماراتية العربية ،، وماذا تسمون ادعائها بالبحرين العربية ،، وماذا تسمون عنصريتها وعجرفنها للعرب وللعراقيون بالذات ،، وماذا تسمون تدخلها ( الطائفي التقسيمي التدميري للمجتمعات العربية بالذات ،، وماذا وماذا وماذا تسمون ؟؟؟؟؟

 

ولكن ما نطلبه من ( هؤلاء ) ومن هلمة حسيب وأمثالهما المنافقون ،*  ان تكرموا وصدقوا وأحبوا عراقهم وأمتهم وكما يقول العراقي (( الله ويدكم ) ،، ان تخرجوا لنا ايرانكم من العراق ولتوقف جرائمها ونهبها وتدخلها وتمزيقها وتفتيتها للعراق وقتلها وتمزيقها للعراقيين وتضع حد لمليشياتها الأجرامية ولحكومتهما العميلة ،، والا والله سيخرجها وفلولها المجرمون الجبناء العراقيون وجيشهم المجاهد الغيور بقنادرهم ،، وهم يتذكرون سم خمينهم الدجال وهزيمتهم بعد حرب 8 سنوات فرضوها على العراق والعراقيين ،،

 

*// وهنا بهذه المناسبة نقول لمن ذهبوا كمرتزقة وأدوات جديدة قديمة للمحتل ولعملائه من خونة الوطن والأمة ممن يسمون اليوم بحكومة العراق بأسم (( المصالحة الوطنية ))!؟ نقول لهم ونذكرهم ان نفعت الذكرى ،، ان هؤلاء العملاء الخونة السراق القتلة الطائفيون العنصريون هم ولاغيرهم من دمر ونهب ومزق العراق ومن يريد ان يدمر ويمزق الأمة أيضا هذه هي مهام ووزظيفة كل خوان خسيس ،،

 

نحن العراقيون بتنا نشهد ونلاحظ جدا ان ايران باتت تغزو مجتمعات دولنا العربية وتخلق فيهما مشاكل طائفية بالذات أيضا ،، بهذا الخطر التفتيتي التدميري علا انساني يتم لأيران اذانا كما هي الصهيونية واسرائيل ،،

 

هنا نحذر ابناء الأمة من ايران وأدوار ايران المشينة الخطيرة ،، ولكن بودنا القول أن عقولنا وصدورنا مفتوحة لأيران الجارة ان ارادت الأخوة الأسلامية والأنسانية بصدق وأخلاص مع امتنا العربية والعراق بالخصوص كحامي لبوابتنا العربية الشرقية ،،

شكرا لجهد الأخ الفاضل محمد العرب ،،

 

مزيدا من الكشف والتصدي لشرور أعداء عراقنا الحبيب وامتنا العربية المجيدة

 

المرفق :

 

تحذير إلى كل الدول العربية والإسلامية التي توجد فيها مدارس عراقية ؟

 
شبكة البصرة
الكاتب العراقي محمد العرب
 
أخوتي في الدين و العروبة والدم والمعتقد، خطر السم الصفوي القادم من إيران يدق أبوابنا من خلال فلذات أكبادنا وهذه المرة مع الأسف الشديد من خلال مؤسسات تعليمية تسمى (بالعراقية) والعراق وشعبه الابي الغيور على المسلمين والعرب براء من كل من يدير هذه الشبكات التبشيرية بسم الصفوية، قلنا وكتبنا وصرخنا واستنجدنا وفعل معنا الكثير من الشرفاء بان المناهج العراقية تم تحريفها لتزرع السم في عقول أولادنا قصص موضوعة في التاريخ وتحريف للتاريخ وتقليل من شان صحابة رسول الله والمشكلة ان العراق بدء يجني على بلدان عربية واسلامية من خلال فتح مدارسه لبث سموم إيران وأزلامها واليكم نص قرار وزارة التربية المغربية حول المدرسة (العراقية)،


(أفاد بلاغ لوزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الاطر والبحث العلمي انه تقرر إغلاق المدرسة المسماة " المدرسة العراقية التكميلية " بالرباط ابتداء من اليوم السبت بعد الوقوف على مخالفة مناهجها لمقتضيات النظام الأساسي للتعليم المدرسي الخصوصي. وأوضحت الوزارة أنها أوفدت لجنة بيداغوجية للتأكد من مطابقة المناهج التربوية المعمول بها في هذه المدرسة مع تلك المطبقة في المؤسسات التربوية الوطنية وخلصت، بعد يومين من العمل داخلها، إلى أن مناهجها مخالفة لمقتضيات القانون 00-06 بمثابة النظام الأساسي للتعليم المدرسي الخصوصي بالمملكة وجاء إيفاد هذه اللجنة إلى المدرسة المعنية، حسب البلاغ، عقب تقدم مواطن عراقي في 3 مارس الجاري بشكاية إلى المصالح الأمنية المغربية ضد مديرة هذه المدرسة بتهمة طرد ثلاثة من أبنائه لأسباب طائفية، واستغلال المدرسة لنشر مذهب ديني معين. وبالنظر إلى حيثيات وظرفية هذا الحدث، فقد تناولته بعض وسائل الإعلام الوطنية)


وأنا احذر الدول الإسلامية والعربية من خطر التشيع الايراني من خلال المدارس العراقية وعليهم مراجعة المناهج ودراستها خاصة مادة التاريخ والتربية الإسلامية


وعلى البرلمان والمالكي والخزاعي تقديم اعتذار للشعب المغربي لأنهم خانوا الثقة التي منحهم إياها الشعب المغربي المضياف الذي يحب العراق كثيرا ويحترم العراقيين كثيرا، على جميع الكتاب و الصحفيين العراقيين ان يكتبوا ليحثوا المعنيين في العراق للمسارعة بتقديم الاعتذار وتصليح المناهج، اللهم أني بلغت اللهم فاشهد

Mohamedalarab@gmail.com
 
كيفية طباعة المقال
 
 

شبكة المنصور

الاحد / ٢٥ ربيع الاول ١٤٣٠ هـ

***

 الموافق ٢٢ / أذار / ٢٠٠٩ م