جريمة العدوان
جرائم الحرب
جرائم ضد الإنسانية
جرائم الإبادة الجماعية
التعذيب كجريمة معاقب عليها بموجب اتفاقية مناهضة التعذيب وبموجب القانون الدولي.
جريمة الإخفاء القسري وهي إحدى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.
ولغرض توثيق هذه الجرائم وإعداد الملفات الخاصة بكل منها لغرض ملاحقة مرتكبيها أمام المحافل الدولية واستخلاص حقوق العراق والعراقيين.
نهيب بأبناء عراقنا العظيم ممن ارتكبت الجرائم الدولية بحقهم ونخص منها: ـ

1 ـ القتل
2 ـ التعذيب
3 ـ الاعتقال التعسفي
4 ـ الإخفاء القسري
5 ـ التهجير القسري
6 ـ الاغتصاب
7 ـ التطهير الطائفي والعرقي
8 ـ تدمير المؤسسات المدنية والدينية والثقافية والإثارية
9 ـ المعاملة اللاإنسانية
10 ـ التسبب عمداً في المعاناة الشديدة
11 ـ الحرمان من المحاكمة العادلة
12 ـ الحبس غير المشروع
13 ـ الهجوم على المدنيين
14 ـ تكبيد الخسائر العرضية والإصابات وإلحاق الأضرار بصورة مفرطة.
15 ـ قتل أو إصابة شخص عاجز عن القتال
16 ـ تدمير الممتلكات والاستيلاء عليها
17 ـ استخدام الغازات أو السوائل أو المواد أو الأجهزة المحظورة
18 ـ الاعتداء على الكرامة الشخصية
19 ـ الحمل القسري
20 ـ الحرمان الشديد من الحرية البدنية
22 ـ الاضطهاد
23 ـ إلحاق الأذى البدني أو المعنوي
24 ـ فرض أحوال معيشية يقصد منها التسبب عمداً في الإهلاك المادي.

كما تشمل أيضاً كل البعثيين الذين شملوا بقانوني اجتثاث البعث والمساءلة والعدالة المخالفين للقانون الدولي ممن لم يتخذ بحقهم إجراءات قضائية وإنما فصلوا من وظائفهم وحرموا من حقوقهم القانونية بسبب انتمائهم السياسي.

وكذلك كل أفراد الجيش العراقي الباسل من الذين لم يحالوا إلى المحاكم وحرموا من حقوقهم وكل الكيانات التي حلت بقرارات الحاكم المدني لسلطة الاحتلال بول برايمر.

كما نهيب بكل العراقيين الحريصين على حقوق العراق إرسال ما لديهم من وثائق وأقراص مدمجة (سي دي) عن تدمير الممتلكات والأموال العائدة للدولة العراقية قبل الاحتلال وبعده والصور الفوتوغرافية أو ما يماثلها التي توثق هذه الجرائم وستتولى جهة قانونية شكلت لهذا الغرض بجمع هذه الوثائق وتصنيفها حسب الجرائم المرتكبة من قوات الاحتلال والحكومات المتعاقبة التي شكلها الاحتلال منذ 9/4/2003 وحتى الوقت الراهن علماً أن المعلومات المقدمة ستكون في منتهى السرية والكتمان.

وقد خصصت الجهة القانونية هذه البريد الإلكتروني المبين أدناه لتلقي كل هذه الوثائق والمعلومات والإجابة على أية استفسارات أو توضيحات.

إننا واثقون أن الشعب العراقي الأبي ينتظر بفارغ الصبر اليوم الذي يتم فيه محاكمة الجناة عما ارتكبوه من جرائم بحق العراق شعبنا وأرضا ومؤسسات ومستقبلاً لكي ينالوا جزائهم العادل. ولا يتحقق ذلك  إلا بتعاون الجميع.

بسم الله الرحمن الرحيم
« ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب »
صدق الله العظيم