نريد ان نكتب بأختصار فكثيرا من الوقت ما اخذوا منا هؤلاء المصاييع العملاء للحديث عن خيانتهم ومواقفهم المعيبة التي لاتشرف اي عراقي وعربي ومناضل حر وشيوعي عراقي همه وطنه قبل اي شئ ،،

لقد تابعت موقع ( الطريق ) الأعلامي لشيوعيي الأحتلال والخيانة العظمى خلال ايام القتال في غزة وجازرها الوحشية ،، ووجدت فيه الموقف العار

والمخجل والامسؤول من هذه المجاز الرهيبة في غزة ووحشية الصهاينة ومناظرها المؤلمة التي حركت الكثير من قلوب ومشاعر قساة البشر وغلاتهم ولم تحرك هؤلاء الخونة السفلة ؟؟؟ ،،

فالخيانة وكره الأمة وقضاياها وكره العراق نخرت كل اعضائهم وضمائرهم المنهارة ،،* نحن نعيب على اية حركة وطنية وقومية وثورية واشتراكية في كل العالمم أن تكن لهؤلاء ذرة من الأحترام والأعتراف بهم كقوى عراقية او شيوعية اصيلة ،،

وأيضا حاولت ان اتأكد من مشاركتهم في التظاهرات الأسبوعية والأعتصامات اليومية تقريبا خلال ايام المذبحة ولن نجدهم مشاركين في اي نشاط حدث في هذه المدينة التي نحن فيها في دولة السويد ( كوتنبورك ) ،، ونكرر لم نجد اي منهم مشاركا الألاف من العرب والمسلمين والعراقيين طوا هذه الفترة العصيبة وومشاركة ايضا اطياف البشر الآخرون في دولة السويد ومن الكثير من الشعب السويدي الصديق الطيب ،، حيث لم نرى منهم اي ( جهرة واحدة ) علما اني اعرف الكثير منهم شخصيا وأشكلا ؟؟؟ ،،

تبا لهكذا عملاء ولهكذا شيوعيين وأكراد عنصريين خونة ،* وللعلم ان اليسار والشيوعي السويدي هو من هئ لهذ العمل الواسع لمناصرة اهلنا في غزة وفلسطين العربية ومعهم العرب والفلسطينين وبعض الأخوة من العراقيين ،،* علما ان التطاهرات الأسبوعية والأعتصامات اليومية تقريبا هذه لم تنخفض اعداد مشاركيها عن 4000 ألف متظاهر اسيوعيا اضاف للمئات ممن يشاركون في الأعتصام اليومي ،،

وايضا مررت مرور الكرام بمواقع اعلام اسيادهم العملاء الصهاينة من عصابات الحزبين الكرديين ولم اجد ايضا الا ما وجدته في مواقع شنائكهم الخونة من شيوعي الأحتلال والعمالة والعار ؟؟؟ ،،

** ليسمعنا هذا العميل اللص المطبع المتصهين ياسر عبدر ربه  لكي يعرف مواقف ربعه الخونة من ( قضية شعبه ) ،،

واليوم اطلعت على خبر له علاقة بما اطرحه هنا ،، يقول ان العميل الصهيوني مسعود تعرض لخطباء الجوامع في شمال الوطن لمواقفهم الخيرة وتضامنهم مع اهل غزة وادانتهم لسادة مسعود الصهاينة لأرتكابهم هذه المجازر ،،

وكذلك موقف جلال وحزبه وأعلامه لايختلف عن شنيكه مسعود وهؤلاء الخونة من هذه المجزرة الصهيونية النازية الفاشية وهذا الصمود الرائع الباسل لشعبنا الفلسطيني وفصائل مقاومته الباسلة وحماس الجهاد ،،

نذكر ان الثلاث (( شيوعيي الأحتلال وعصابات جلال ومسعود )) من طينة واحدة جبلوا على الخيانة والعمالة والأرتزاق وأذى وغدر العراق وهاهم احد اركان عملية الأحتلال السياسية التي آذت العراق والعراقيين كثيرا وأحد زمر النهب والقتل والجريمة والتجسس والتخابر على احرار العراق ومقاوميه ،،

ليس هناك اكثر من العصابات الصهيونية الأيرانية الكردية للملا ولجلال ومسعود عبر تاريخ العراق الحديث من آذى وخان وغدر وقاتل وسرق ودمر العراق وحياة العراقيين منذ 8 عقود تقريبا ولازالوا وخاصة بعد احتلاله كونهم من أهم العملاء والخونة اللذين من ( شاركوا ) في جريمة غزوه وأحتلاله وما نتج عنهما من ويلات وكوارث ومآسي انسانية لازالت مستمرة وبتصاعد لأذى العراق والعراقيين وتهديد وجودهم ومصيرهم ،،

تبا لكل خائن وعميل ومرتزق وخسيس

عاش العراق الواحد العربي وعاشت مقاومته وعاشت قواته المسلحة المجاهدة

عاشت فلسطين حرة عربية وعاشت مقاومتها

عشت غزة وعاش اهلها وعاشت مقاومتها

عاشت الأمة العربية المجيدة وعاش احرارها وشرفائها

الموت لقتلة الشعوب وسراقها والعار لخونتها